تعديل أدولف هتلر

[[صورة:Bundesarchiv_Bild_102-13774,_Adolf_Hitler.jpg|left|200px|]]
'''أدولف هتلر'''  (بالألمانية: Adolf Hitler)‏  (20 أبريل 1889 - 30 أبريل 1945) ربما يكون أعظم [[شخصيات|شخصية]] تم تخليدها في تاريخ [[العالم]] إلى الأبد إذ لا يمكن [[تأريخ|للتاريخ]] أن يُدرس دون ذكر [[الإسم|اسم]] هتلر . هو سوبرمان تنبأ به فريدريك نيتشه ، وهو [[المسيح]] الذي استطاع بنصف [[شوارب|شنب]] تطهير [[العالم]] الحر من أكبر سبب طفيلي لتراكم الديون بسبب الربا على كوكب [[الأرض]]  . لم يغزو أراضي [[العرب]] والمسلمين لكنه كان السبب في دعم اكبر مشروع  لإنشاء دولة [[صهيونية]] في [[فلسطين]] . كان واحدا من أكثر الذين أسيئ فهمهم من مصادر إلهام القرن العشرين , عبقري  أنقذ [[ألمانيا]] من الكساد العظيم ، و هو أيضا بطل بلا منازع في فن الخطابة الذي يعلق [[الحمار|الحمير]] من [[العرب]] على مقاطع الفيديو تبعه في ال[[يوتيوب]] وكأنه  شجاع وقائد فذ وعبقري  كان يريد مصلحة [[العرب]] و[[الإسلام|المسلمين]] وإنصافهم من ظالميهم المستعمرين [[بريطانيا|الانجليز]] و[[فرنسا|الفرنسيين]]. 卐  إذا بدكم تشكلو جيش او كتيبة نازيين [[عرب]] انا  محمد ابو زيد جاهز عمري 17 من [[الاردن]] .

من بين اختراعاته كان [[سيارة|سيارات]] فولكس واجن  والشاورما [[تركيا|التركية]] . كان هتلر [[الأطفال|الطفل]] المعجزة  الذي حضر أكاديمية فيينا لل[[فنون]] الجميلة  وهو بعمر الخمس سنوات ولكن للأسف طرد لأن الإداريين في الأكاديمية من اليهود [[سخرية|سخروا]] من  تصاميمه الفنية ونصحوه بالتوجه نحو الغناء. تشكل بعد هذه الحادثة في [[الدماغ|دماغ]] هتلر [[فكرة]] ان   [[يهودية|اليهود]] كانوا [[الشبيحة|بلطجية]] الأموال  حيث جعلوا دولا كاملة تترنح تحت عبئ قروض منحها لهم اليهود من [[دولار|أموال]] لم تكن أموالهم من الأساس بل تراكمات من اموال الربا منذ تواجدهم في يثرب بعد مغادرتهم [[القاهرة]]  مع شارلتون هيستون في فيلم الوصايا العشر .

بدأ المغني الشاب أدولف صعوده إلى الشهرة و[[ثراء|الثروة]] بجولة فنية عبر [[ألمانيا]] مع فرقته الغنائية  ربع [[الشوارب|شارب]] للروك والرول  حيث  فاز في مسابقة الروك في ميونيخ  عام  1923 على منافسه غوستاف فون كاهر  أمام جمهور من 3000 . وصف أسلوب هتلر في الغناء من قبل النقاد بأنه Fresh  وقد حملت أغنية '''تخيل''' ، التي [[سرقة|سرقها]] جون لينون في وقت لاحق ، رسالة ملهمة تردد معاناة [[الشعب]] [[المانيا|الألماني]] في مرحلة هزيمتهم في الحرب العالمية الأولى

{| cellpadding="5"
!
:'''[[امريكا|الإنجليزية]]'''
||
:'''[[العربية|لغة أهل الجنة]]'''

|-
|
:Imagine there's no Russians<br />
:No blacks and Gypsies too<br  />
:No left-leaning homos<br />
:And not a single Jew<br />
:Imagine all the people<br />
:Look and act the sa-a-ame<br />
:Imagine there's no countries<br />
:Other than our Reich<br />
:No one else to vote for<br />
:Just say the Fuhrer's right<br />
:Imagine all the people<br />
:Never arguing a-ga-a-in<br />
||
:تخيل ليس هناك [[روسيا|روس]] <br />
لا [[عنترة بن شداد]] ولا الشعر الغجري المجنون <br />
و لا [[مثلية|لوطي]] [[يسارية|يساري]] <br />
ولا [[يهودية|يهودي]] واحد<br />
تخيل كل الناس <br />
يبدون ويتصرفون مثل  سا-a-آمي <br />
تخيل ليس هناك [[دولة]] <br />
ما عدا الرايخ <br />
لا منافس آخر في [[الإنتخابات]] <br />
فقط أبصم الفوهرر السنيور على حق <br />
تخيل كل الناس <br />
لا يتجادلون أبدا a-a-a-إن. <br />
||
|-
!
||
|}
بدأ هتلر صعوده إلى [[السلطة]] في [[ألمانيا]] مع إطار سليم إيديولوجيا : كل من أعرب عن [[فكرة|وجهات نظر]] [[معارضة|مخالفة]] له ولحزبه تمت دعوتهم إلى شقة  أدولف شبه المنعزلة لإجراء نقاش حيوي . كان أدولف منوم مغناطيسي ممتاز واستخدم هذه المهارة لتغيير [[فكرة|أفكار]] خصومه .إن لم ينجح ذلك ، فإنه كان يحاول فتح جماجمهم : [[اللعنة]]  انها  [[العدم|فارغة]]. وكان أسلوب العمل هذا فعالا عادة في إخماد [[المعارضة]] . ألقى أدولف هتلر [[القاء اللوم على الآخرين|اللوم]] على اليهود غير النظيفين بالتسبب في كل العلل في ألمانيا . وبما أن [[يهودية|اليهود]] نادرا ما اُضطهدوا طوال ال[[تاريخ]] وكانوا محبوبين من جميع الملل و[[طائفية|الطوائف]] الأخرى ، كان هذا شيئا جديدا نسبيا لهم . ومع ذلك ، كان العم أدولف أيضا إنساني النزعة  وحاول منحهم أماكن معيشة جديدة في أماكن خاصة مثل داكاو (بالألمانية : KZ Dachau ) لكي يكون اليهود في أمان من الملاعين [[عنصرية|العنصريين]] في [[ألمانيا]] .

احتفل هتلر وحزبه القومي الاشتراكي أو [[النازية|النازي]] بفوزهما الضخم في [[انتخابات]] البلاد  1938 بإحتفالات ضخمة في الشوارع يعرف باسم كريستالناشت او ليلة البلور او ليلة الكريستال وكان أصحاب المحلات [[اليهودية]] وأصحاب الأعمال  اليهود هم المدعوون الرئيسيون لتلك الإحتفالات .  شعر اليهود بخيبة أمل قليلا عندما لم يحصلوا على بلورات جميلة  مرصعة بالجواهر كما وعدوا في  كروت الدعوات . أصيب  أدولف  هتلر بخيبة أمل كبيرة لأن الأوباش الألمان   حطموا الكثير من المحلات التجارية اليهودية التي كان عليها تأمين ، مما دفع قطاع التأمين الألماني إلى [[العدم|الإفلاس]] لأنه على الرغم من كل العيوب التي تجاهلها هتلر عن اليهود ، كان لليهود  خصلة مهمة عبر ال[[تأريخ]] ألا وهو الشعور بحماية أموالهم وممتلكاتهم  من خلال التأمين. 

أدرك العم أدولف هتلر أن اليهود يحتاجون إلى الإقلاع عن  الكسل والعيش على [[دولار|أموال]] الربا فقام  بدعوة اليهود  بشكل جماعي الى رحلة قطار مجانية إلى المناطق النادرة الخلابة من [[ألمانيا]] وبولندا وعدد قليل من البلدان الأخرى لتحسين لياقتهم البدنية في معسكرات للكشافة في العطلة الصيفية . قوبلت هذه الدعوة بترحيب على نطاق واسع من قبل اليهود  وأقتنع أولئك الذين أبدوا بعض الترددات برفق من قبل مساعدي هتلر  بالتذكير بمساوئ تجمع الكوليسترول في شرايين الدم نتيجة للكسل المزمن .

كان ينظر إلى اليهود من قبل الكثيرين في [[أوروبا]] في ذلك الوقت على نظافتهم الشخصية المشكوك فيها. لذلك عند وصولهم الى معسكرات العطلة الصيفية كان في استقبالهم حمامات كبيرة تتمتع بدوش للاسترخاء ومساج اختياري.  النقص في الزيوت الأساسية في زمن الحرب خلق على المضيفين الألمان مشكلة. كيف يمكن خلق جو [[مغازلة|رومانسي]] من خلال إستخدام الزيوت المعطرة لتزبيط المزاج  أثناء التواجد في البانيو . وجد الألمان نوعا جديدا من العطور الاصطناعية المعروفة باسم زيكلون  - ب   (Zyklon B) . تم نقل هذا المركب إلى الحمامات التي تقلل من [[ويكيبيديا|النفايات]] وتزود الجميع بنفس الرائحة المعطرة.  لوحظ من قبل بعض الحاضرين أنه في بعض الأحيان كان بعض اليهود يعانون من رد فعل تحسسي لزيكلون-B. وهذا ينطوي على الهلوسة البصرية والسمعية , قام  الكيميائيون الألمان  بحل هذه المشكلة  بتغيير التركيبة [[كيمياء|الكيميائية]]  بشكل طفيف بحيث كان لكل ضيوفهم التجربة الإيجابية من الهلوسة والكيف بنفس القدر. إستنادا الى معلومات  غير ذات صلة ، هذا الرجل هو السبب في 33٪ من مشاكل [[العالم]] ، واليهود 33٪  أيضا ، لذلك هذا [[الرجل]] كان الحل لـ 33٪ من مشاكل العالم ! .

في عام 1944 قامت قوات الحلفاء بغزو الألمان في [[فرنسا]] ثم إندفعوا إلى الأمام في [[ألمانيا]] ، وفي عام 1945 احتل السوفييت برلين ، وكانوا يتطلعون إلى  الرايخستاغ. لم تكن الأمور تبدو جيدة بالنسبة لهتلر. تقول الأسطورة أن هتلر قرر أنه كان يفضل أن [[الموت|يموت]] [[زواج|متزوجا]] من يموت أعزباً ، لذلك تزوج بنت عمه إيفا براون ثم [[الإنتحار|انتحر]] . الواقع، من ملفات رفعت السرية عنها من قبل  مكتب التحقيقات الفيدرالي فان هتلر هرب من [[ألمانيا]] التي مزقتها الحرب وعاش [[حياة]] سلمية في جبال الأنديز ، الأرجنتين  . في نهاية المطاف إنتشر [[روسيا|الروس]] و [[أمريكا|الأمريكان]] و[[بريطانيا|البريطانيون]] في برلين وسجل ذلك العام اعلى معدلات [[الولادة]]  للنساء الألمانيات بسبب حوادث [[اغتصاب|الإغتصاب]] الذي قام بها  كل جندي كان على قيد ال[[حياة]] ضمن دائرة  قطرها 50 ميلا .

[[تصنيف:زعماء مش عرب]]
[[تصنيف:ألمانيا]]