انتقل إلى المحتوى
تبديل الشريط الجانبي
Beidipedia
بحث
إنشاء حساب
أدوات شخصية
إنشاء حساب
دخول
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم
تعلَّم المزيد
ناقش بهذا العنوان IP
وضع الظلام
مساهمات
تصفح
الصفحة الرئيسية
أحدث التغييرات
صفحة عشوائية
مساعدة حول ميدياويكي
أدوات
ماذا يصل هنا
تغييرات ذات علاقة
الصفحات الخاصة
معلومات عن هذه الصفحة
احصل على مسار مختصر
تحرير
السرقة
(قسم)
الصفحة
نقاش
العربية
اقرأ
عدّل
تاريخ
المزيد
اقرأ
عدّل
تاريخ
دخولك هنا غير مسجل. إن عنوان الأيبي الخاص بك سيتم إدراجه ضمن تاريخ الصفحة مما قد يضر بخصوصيتك
اختبار ضد السُّخام.
لا
تملأ هذا!
==السرقة في العصر الجاهلي== قبل مجيئ [[الإسلام]] الذي حرم [[ويكيبيديا|السرقة الأدبية]] والفكرية في [[وسائل الإعلام|الصحف والمجلات العربية]] تحت ذريعة توارد بين الخواطر والخلل في الاقتباس كانت السرقات الأدبية شائعة مثل السلب الذي مارسه [[نجيب محفوظ]] على بلزاك والذي مارسه توفيق الحكيم على مسرح العبث في النصف الثاني من [[تأريخ|القرن العشرين]] , ما معني قول الشاعر المقتول والشريد طرفة بن العبد اللذي عاش في القرن السادس الميلادي وقال: {{قصيدة|ولا أغيرُ علي الأشعار أسرقُها|عنها غَنيتُ وشرُّ [[الإنسان|الناس]] مَنْ سرقا}} وما قاله القاضي الجرجاني (توفي 366 هـ): {{قال|السرق أيدك [[الله]] داء قديم وعيب عتيق وما زال [[شعراء عرب|الشاعر]] يستعين بخاطر الآخر ويستمد منه قريحته ويعتمد علي معناه ولفظه وكان أكثر ظاهراً كالتوارد الوساطة بين [[المتنبي]] وخصومه وعدَّ أبو الفرج النديم من كتب أدب السرقات : سرقات البحتري من أبي تمام و سرقات الشعراء لابن طيفور و السرقات لابن المعتز وغيرها وشغلت سرقات [[المتنبي]] كُتاب القرن الرابع الهجري فصنف محمد بن الحسن الكاتب (توفي 388 هـ) ال[[بريد إلكتروني|رسالة]] الموضحة في ذكر سرقات أبي الطيب المتنبي ، والحسن بن علي بن وكيع المنصف في [[معارضة|نقد]] الشعر وبيان سرقات المتنبي .}} أغار صفي الدين الحلي علي ما قاله ناصح الدين الأرَّجاني في الشمعة نهاية الأرب : {{قصيدة|صفرٌ غلائلها حمرٌ عمائمها|سودٌ ذوائبها، بيضٌ لياليها}} فأنشد الحلي: {{قصيدة|بيض صنائعنا سود وقائعنا|خضر مرابعنا حمر مواضينا}} هذا في [[أدبيات|الشعر]] الذي تنتشر عيونه سريعاً في الآفاق ويجوز له ما لا يجوز لغيره من [[فنون]] الأدب ، فليس هناك من بلوي تبريرية مثل بلوي الضرورة الشعرية . أما [[كتابة بريل|النثر]] فانتشاره كان محدوداً ونصوصه مقيدة ويمكن للسارق أن يختفي وراء الألفاظ بسهولة لذا قلت التهم الموجه للناثرين . مع أن سرقات النثر تفوق سرقات [[الشعر]] بكثير ، ومَنْ أعترف بفضل الآخرين ولو بإشارة عابرة لم يعد آنذاك سارقاً، وأحياناً قد يعذر المستفيد من عدم الاعتراف بصاحب الفضل عليه . فعبد الرحمن بن خلدون (توفي 808 هـ) شيد فصول من مقدمته علي هيكل رسائل إخوان الصفا ، وكان ذنبه كبيراً لعدم إشارته إليهم بفضل أو سابقة ، مثلما أعترف بفضل آخرين ، أخذ عنهم [[ضرطة|الفكرة]] أو الرواية .
ملخص:
جميع حقوق
العرب
غير محفوظة يمكنك
السرقة
من موقعنا شريطة الإشارة إلى المصدر وان لم تفعل فأننا سوف نمسح بكرامتك الأرض ونحن بدورنا سوف نقوم بسرقة مقالات ذات طبيعة تتناسب مع
الخط الفكري للموقع
ولكننا لصوص شرفاء سوف نذكر المصدر ونتأكد من عدم ممانعة الكاتب الذي هو في معظم الأحيان كاتب معارض ومحظور من قبل
الأنظمة العربية
.
إذا لم ترد أن تخضع كتابتك للتعديل والتوزيع الحر، لا تضعها هنا
.
ألغ
مساعدة التحرير
(تفتح في نافذة جديدة)
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.
المزيد من المعلومات
حسنا