انتقل إلى المحتوى
تبديل الشريط الجانبي
Beidipedia
بحث
إنشاء حساب
أدوات شخصية
إنشاء حساب
دخول
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم
تعلَّم المزيد
ناقش بهذا العنوان IP
وضع الظلام
مساهمات
تصفح
الصفحة الرئيسية
أحدث التغييرات
صفحة عشوائية
مساعدة حول ميدياويكي
أدوات
ماذا يصل هنا
تغييرات ذات علاقة
الصفحات الخاصة
معلومات عن هذه الصفحة
احصل على مسار مختصر
تحرير
اللغة العربية
(قسم)
الصفحة
نقاش
العربية
اقرأ
عدّل
تاريخ
المزيد
اقرأ
عدّل
تاريخ
دخولك هنا غير مسجل. إن عنوان الأيبي الخاص بك سيتم إدراجه ضمن تاريخ الصفحة مما قد يضر بخصوصيتك
اختبار ضد السُّخام.
لا
تملأ هذا!
==اللغة العربية تاريخياً== يدّعي العرب بكل ما تحمله الكلمة من معنى أن لغتهم هي لغة [[الله]], متجاهلين أن : * التعريف الأساسي للغة هو وسيلة تواصل تأقلم معها [[الإنسان|البشر]] لتبادل المعلومات, حيث سخّر البشر المئات من العمليات الفيزيولوجية الحنكية و [[حنجرة|الحنجرية]] [[ضرطة|لإخراج الصوت]] و ممارسة [[فكرة|التفكير]], و ملايين الخلايا ال[[عصب]]ية و السيالات. * علم اللغويات(أو اللسانيات) الحديث يقول بأن [[فكرة|التفكير]] لدرجة ما بحاجة إلى لغة, ف[[العرب]] كأنهم بهذا يقولون أن الله يحتاج إلى اللغة العربية كي يفكر * دور الخبرة [[مجتمع|الإجتماعية]] الذاكراتية التي تحدد الدال و المدلول و القيمة اللغوية للإشارات الموضوعية . لكن في النهاية, من هؤلاء علماء اللغويات ؟ أوليسم [[ماسونية|ماسونيين]] متآمرين يريدون النيل من حضارتنا الغنية المشرقة؟ اللغة العربية لا تحمل [[تأريخ|تاريخاً]], أي لم يؤرخ [[العرب]] تاريخهم. و هي من اللغات القليلة التي تُستَعاب لذلك , مما يجعل تحقيق الحوادث التاريخية [[كابوس]]اً للعاملين في هذا الحقل , و حتى ما تم تأريخه تم حرقه بعد "الفتوحات" العربية. و يحاول أساتذة اللغة العربية ترضيتنا و الالتفاف حول هذه المشكلة بالقول أن "[[الشعر]] ديوان العرب" أي أن الشعر هو ما أرّخ حوادث العرب, و قد ذكرنا [[غباء]] الحالة الشعرية في الأعلى. كيف لا و إن قرأت تاريخ العرب (قبل و بعد [[الإسلام]]) ستجد أنهم حفنة من القبائل التي تقتل بين بعضها لأسباب أسخف من السخيفة , معلنين حرباً و بعصة ضد كل محاولة بائسة للتحضر التي لا يزال يستذكرها أصحاب الحواضر إلى اليوم, فقد غزى [[الجزيرة العربية|البدو]] [[دمشق]] و حمص و حلب و حماة و بعض المناطق [[لبنان|اللبنانية]] و [[فلسطين|الفلسطينية]] أكثر مما غزاها "الغرباء".. و من يطلع على هذا التاريخ الغبي الذي "توثق" في الشعر, سيجد كيف كان البدو يفاخرون غزوهم و سبيهم ب[[الشعر]]. فيما كان أهل الحواضر يكتبون -إن كتبوا- [[ويكيبيديا مصري|باللغة العامية]], و هي لغة عربية متأثرة باللغات التي سبقتها, فاللغة العامية في بلاد الشام متأثرة بكثرة باللغات الكنعانيه و[[السريانية]] و الآرامية , فيما هي متأثرة [[مصر|بالمصرية]] القديمة في مصر, و [[الأمازيغ|الأمازيغية]] في [[المغرب]].أما الأصل العلمي للغة العربية, فهي تطور للهجة بدوية من الآرامية, و قد تكون على صلة مباشرة مع لغة [[الأردن|الأنباط]] تحديداً. و المحكية اليوم هي لهجة [[قريش]]. أما اللغة الفصحى فهي اختراع حديث وُجِدَ في محاولة لتعميم اللغة و (فرضها) على اللهجات الأخرى قال عأساس نحنا يد واحدة. يُذكر أيضاً أن الدال و المدلول و القيمة اللغوية تتغير بشكل طبيعي مع الزمن, و قد تغيرت في اللغة العربية, إلا أن العاملين بها مسمكين راسن و ينكرون اللهجات العامية و قال يبحثون عن اللغة العربية الصافية و [[الحمار|الحمير]] ما عم يفهموا إنو كل علماء ال[[خرا]] اللغويات يَسْخَرُونَ من الباحثين عن "اللغة الصافية" لأنه لا يوجد شيء من هذا القبيل, بل يوجد تدرج لهجات.. [[خرا]]ي عليه اللي روح حياتو و أسس علم كامل مشان إنتو تجو بتخلفكن و غباءكن تخرو عليه و علينا. المهم, الدال و المدلول و القيمة اللغوية تتغير و علماء اللغة العربية الخرية لا يستجيبون للتغيرات و يزهقون طاقاتهم على أكل ال[[خرا]] المذكور آنفاً, لذا, فحدث إنفصال بين اللغة العربية القديمة و اللغة العربية الحديثة, و لم يعد المتكلمون بالحديثة يفهمون القديمة, حيث باتت الأخيرة لغة مختلفة بالنسبة لهم, فليحاول أحدكم اقتناء كتاب لإبن رشد أو للغزالي أو لأي فيلسوف كَتَبَ بالعربية, و ليقرأه, و سيرى معناتنا و مأزقنا. و يضطر أحياناً الدارسون في هذا المجال قراءة الكتب العربيةالقديمة بالإنكليزية! لإن الترجمة الإنكليزية ترجمت المعنى لا اللفظ.
ملخص:
جميع حقوق
العرب
غير محفوظة يمكنك
السرقة
من موقعنا شريطة الإشارة إلى المصدر وان لم تفعل فأننا سوف نمسح بكرامتك الأرض ونحن بدورنا سوف نقوم بسرقة مقالات ذات طبيعة تتناسب مع
الخط الفكري للموقع
ولكننا لصوص شرفاء سوف نذكر المصدر ونتأكد من عدم ممانعة الكاتب الذي هو في معظم الأحيان كاتب معارض ومحظور من قبل
الأنظمة العربية
.
إذا لم ترد أن تخضع كتابتك للتعديل والتوزيع الحر، لا تضعها هنا
.
ألغ
مساعدة التحرير
(تفتح في نافذة جديدة)
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.
المزيد من المعلومات
حسنا