انتقل إلى المحتوى
تبديل الشريط الجانبي
Beidipedia
بحث
إنشاء حساب
أدوات شخصية
إنشاء حساب
دخول
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم
تعلَّم المزيد
ناقش بهذا العنوان IP
وضع الظلام
مساهمات
تصفح
الصفحة الرئيسية
أحدث التغييرات
صفحة عشوائية
مساعدة حول ميدياويكي
أدوات
ماذا يصل هنا
تغييرات ذات علاقة
الصفحات الخاصة
معلومات عن هذه الصفحة
احصل على مسار مختصر
تحرير
اليونان
(قسم)
الصفحة
نقاش
العربية
اقرأ
عدّل
تاريخ
المزيد
اقرأ
عدّل
تاريخ
دخولك هنا غير مسجل. إن عنوان الأيبي الخاص بك سيتم إدراجه ضمن تاريخ الصفحة مما قد يضر بخصوصيتك
اختبار ضد السُّخام.
لا
تملأ هذا!
==العلاقات الالمانية - اليونانية== بدأت الأزمة الاقتصادية التي تعصف بالاتحاد [[أوروبا|الأوروبي]] في التسبب في ظهور أشكال من الاحتجاج وأحقاد تعود إلى الماضي تطرح الكثير من التساؤلات حول مستقبل الاتحاد. ففي 2012 قررت اليونان مطالبة [[ألمانيا]] بتعويضات عن [[الحرب العالمية الثانية]]، تُقدر بـ 162 بليون يورو في أعقاب حملة تتعرض لها ألمانيا في الكثير من دول [[أوروبا]] وبخاصة الجنوب مثل البرتغال و[[إيطاليا]] و[[إسبانيا]] علاوة على اليونان تتهمها بإجبار هذه الدول على التقشف ، وكانت جمعيات وأحزاب سياسية يونانية هي التي بدأت بمطالبة ألمانيا بالتعويض عن الخسائر التي لحقت بالبلاد خلال [[الحرب العالمية الثانية]]، لكن الأمر تطور إلى أن تبنت الدولة اليونانية ال[[فكرة]] وطرحت رسمياً مطالبة ألمانيا بتعويضات عن سنوات الاحتلال [[نازية|النازي]]. خلقت أزمة اليورو خلافات بين الأوروبيين دفعتهم ليصبحوا أكثر عدوانية، بل وأكثر قومية مرة أخرى، وتحولت نغمة اللباقة التي حافظ عليها الشركاء الأوروبيون لعقود عدة إلى حملة من تبادل [[شتيمة|الشتائم]] والاتهامات المتبادلة، لكن هذا التلاسن وصل إلى درجة غير مسبوقة بين الألمان واليونانيين ، وصل ذلك إلى حد تقريع الألمان وتوبيخهم لليونانيين ووصفهم بأنهم كسالى و[[فساد|فاسدون]]. واقترح المسؤولون الألمان على اليونان بيع بعض الجزر لتسديد الديون . وفي المقابل ، لجأ اليونانيون إلى [[تاريخ]] ألمانيا [[نازية|النازي]] فاتهموا الألمان بأنهم ورثة [[هتلر]] ، وظهرت في بعض [[وسائل الإعلام]] اليونانية ملصقات ولافتات تظهر فيها السيدة [[أنغيلا ميركل]] مرتدية ثياب ضباط ألمانيا [[النازية]]، وأثار اقتراح مسؤول ألماني كبير في 2012، إرسال مفوض معين من قبل الاتحاد الأوروبي لتسيير أمور الموازنة اليونانية [[عصب|غضباً]] شديداً لدى مختلف فئات [[الشعب]] اليوناني ، التي رأت أن هذا الاقتراح يمس السيادة [[الوطن]]ية لليونان ويهين [[كرامة]] شعبها، فمهمة المراقب الاقتصادي المقترح في أثينا تماثل، في نظرهم، الحكام العسكريين (Gauleiter) الذين كان الألمان ينصبونهم على البلاد التي كانوا يحتلونها خلال [[الحرب العالمية الثانية]]، واعتبروا المقترح عدائياً تجاه اليونان من طرف الرايخ الرابع. يدرك معظم متابعي الأزمة اليونانية أن المسألة ليست اقتصادية محضة، وأن ال[[سياسة]] تلعب دورًا كبيرًا فيها، بدءًا من التوتر بين الشخصيات الرئيسية، كالمستشارة الألمانية [[أنغيلا ميركل]] ورئيس الوزراء اليوناني ، وحتى الحسابات الجيوسياسية بين موسكو والاتحاد الأوروبي ، ومخاوف انزلاق اليونان للنفوذ [[روسيا|الروسي]]، وإن كان البعض يرى أن اليونان ستظل بمأمن عن الانهيار التام نظرًا لكونها جزءًا من [[أوروبا]] ثقافيًا وحضاريًا، فإن تلك في الحقيقة ليست مسألة مسلّم بها، بل إن السجال حولها ربما هو لُب الأزمات التي تعانيها أثينا منذ ظهورها ككيان مستقل واستقلالها عن [[الدولة العثمانية]]. [[تصنيف:دول من الصعب رؤيتها على الخارطة]] {{أوروبا}} [[تصنيف:أوروبا]]
ملخص:
جميع حقوق
العرب
غير محفوظة يمكنك
السرقة
من موقعنا شريطة الإشارة إلى المصدر وان لم تفعل فأننا سوف نمسح بكرامتك الأرض ونحن بدورنا سوف نقوم بسرقة مقالات ذات طبيعة تتناسب مع
الخط الفكري للموقع
ولكننا لصوص شرفاء سوف نذكر المصدر ونتأكد من عدم ممانعة الكاتب الذي هو في معظم الأحيان كاتب معارض ومحظور من قبل
الأنظمة العربية
.
إذا لم ترد أن تخضع كتابتك للتعديل والتوزيع الحر، لا تضعها هنا
.
ألغ
مساعدة التحرير
(تفتح في نافذة جديدة)
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.
المزيد من المعلومات
حسنا