انتقل إلى المحتوى
تبديل الشريط الجانبي
Beidipedia
بحث
إنشاء حساب
أدوات شخصية
إنشاء حساب
دخول
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم
تعلَّم المزيد
ناقش بهذا العنوان IP
وضع الظلام
مساهمات
تصفح
الصفحة الرئيسية
أحدث التغييرات
صفحة عشوائية
مساعدة حول ميدياويكي
أدوات
ماذا يصل هنا
تغييرات ذات علاقة
الصفحات الخاصة
معلومات عن هذه الصفحة
احصل على مسار مختصر
تحرير
خلافة إسلامية
(قسم)
الصفحة
نقاش
العربية
اقرأ
عدّل
تاريخ
المزيد
اقرأ
عدّل
تاريخ
دخولك هنا غير مسجل. إن عنوان الأيبي الخاص بك سيتم إدراجه ضمن تاريخ الصفحة مما قد يضر بخصوصيتك
اختبار ضد السُّخام.
لا
تملأ هذا!
==عمر و عثمان== لكن مسألة تولي عمر بن الخطاب الخلافة لم تكن محل إجماع من [[الصحابة]] ، وتقول المصادر التاريخية المختلفة أن [[عمر]] قد عين من قبل أبي بكر قبل [[الموت|وفاته]] . الأمر الذي أغاض مناصري [[علي بن أبي طالب]] الذين انفلتت منهم الخلافة للمرة الثانية ، رغم أنهم كانوا مقتنعين بأن مرشحهم ابن عم النبي وصهره كان الأولى بها ، وتذكر كتب التاريخ أيضا أن الأنصار من الأوس والخزرج كانوا متذمرين من حكم [[عمر]] لأنه كان يفضل عليهم المهاجرين من [[قريش|القرشيين]] في منح مناصب المسئولية. وكانت نتيجة الصراع على [[السلطة]] أن اغتيل عمر بن الخطاب علي يد فيروز المدعو أبا لؤلؤة ، وتذكر كتب التاريخ أنه كان مجوسيا ، وهي ديانة الفرس قبل [[الإسلام]] . ويقول [[الشيعة]] ، أنصار [[علي]] ، أن فيروز كان مسلما يخفي إسلامه ، وكان من مناصري علي ، وقتله لعمر بن الخطاب كان الهدف منه أن يتولى علي الخلافة بعد [[موت]] ابن الخطاب. ومهما تكن التفسيرات يمكن اعتبار هذا القتل اغتيالا سياسيا غلف في قالب ديني . بعد مقتل عمر، استعد أصحاب [[علي]] لتولي مرشحهم منصب خليفة المسلمين ، الذي طالما انتظروه . ولكن أهل الحل والربط من المسلمين فضلوا عليه [[عثمان بن عفان]] .أول مشكلة واجهها عثمان هي أن عبيد الله بن عمر بن الخطاب ( [[صحابة|صحابي]] ) شك في ثلاثة أشخاص بأنهم هم من تآمروا على قتل [[الأب|أبيه]] فقتلهم ، واتضح فيما بعد أنهم أبرياء مما نسب إليهم ، وكان أحدهم يسمى الهرمزان ممن أسلم وقد صح إسلامه. حسب قوانين الشريعة الإسلامية ، على خليفة المسلمين توقيع القصاص على عبيد الله بن عمر، ولكنه لم يفعل، أي أنه عطل حكما من أحكام الشريعة ، لأن القاتل من أبناء الذوات !! باستثناء هذه الحادثة، مرت الست سنوات الأولى من خلافة عثمان في هدوء . لكن عثمان لم يكن ليصلح لأن يتولى مسئولية دولة هي في اتساع مستمر بسبب غزو أراضي [[شعب|الشعوب]] المحيطة [[الجزيرة العربية|بجزيرة العرب]] ، كما يقول المؤرخون . لقد بدأت ال[[معارضة]] لحكمه تكبر يوما بعد يوم ، وكانت توجه له الانتقادات ، لأنه كان يمنح المناصب في الدولة إلى أقاربه وأبناء عشيرته من بني أمية ، ولأنه كان يسحب مبالغ من بيت [[دولار|مال]] المسلمين لحسابه الخاص ولحساب عائلته . بلغ التذمر أوجه عندما قام عثمان بعزل عمرو بن العاص من منصب والي [[مصر]]، وتولية عبد الله بن أبي سرح مكانه ، ويقال أن [[عمرو بن العاص|عمرو بن العاص]] طلق أخت عثمان التي كان متزوجا بها لهذا السبب. ومن بين معارضي عثمان ( [[العشرة المبشرون بالجنة|مبشر بالجنة]] ) نذكر [[الصحابة]] عمار بن ياسر ، وأبا ذر الغفاري ، وطبعا عمرو بن العاص ، طلحة بن عبيد الله ( [[العشرة المبشرون بالجنة|مبشر بالجنة]] ) . هل يعارض مبشر ب[[الجنة]] مبشرا آخر بالجنة ؟ ! وعن كيفية قتله، يقول الطبري أن الثوار أتوا من [[مصر]] والبصرة والكوفة ، وقاموا بحصار منزل عثمان ، ومنعوا عنه الماء لمدة ثلاثة أيام ، ورماه شخص يسمى كنانة بن بشر بمشاقص ( سهام ) في أذنه ( أذن [[عثمان بن عفان|عثمان]] ) فمضت حتى دخلت في حلقه ، ثم ضربه بالسيف حتى قتله ، وحز رأسه ، وعندما حاولت زوجته نائلة بنت الفرافصة الدفاع عن زوجها قطعت أصابع يدها، واحتضنت رأس زوجها في حجرها المفصول عن جسده . وبقي جثمان عثمان ثلاثة أيام بدون [[قبر|دفن]] ، ولما حاول بعض المسلمين دفنه بعد أخذ الإذن من [[علي]] ، رشقت جنازته بالحجارة ، ومنع من الدفن في [[قبر|مقبرة]] المسلمين !! وقيل أنه دفن في مقبرة [[يهودية|لليهود]] !! أخيرا جاء دور علي في الخلافة . ولكن مقتل عثمان أثار الاضطرابات بين المسلمين .
ملخص:
جميع حقوق
العرب
غير محفوظة يمكنك
السرقة
من موقعنا شريطة الإشارة إلى المصدر وان لم تفعل فأننا سوف نمسح بكرامتك الأرض ونحن بدورنا سوف نقوم بسرقة مقالات ذات طبيعة تتناسب مع
الخط الفكري للموقع
ولكننا لصوص شرفاء سوف نذكر المصدر ونتأكد من عدم ممانعة الكاتب الذي هو في معظم الأحيان كاتب معارض ومحظور من قبل
الأنظمة العربية
.
إذا لم ترد أن تخضع كتابتك للتعديل والتوزيع الحر، لا تضعها هنا
.
ألغ
مساعدة التحرير
(تفتح في نافذة جديدة)
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.
المزيد من المعلومات
حسنا