انتقل إلى المحتوى
تبديل الشريط الجانبي
Beidipedia
بحث
إنشاء حساب
أدوات شخصية
إنشاء حساب
دخول
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم
تعلَّم المزيد
ناقش بهذا العنوان IP
وضع الظلام
مساهمات
تصفح
الصفحة الرئيسية
أحدث التغييرات
صفحة عشوائية
مساعدة حول ميدياويكي
أدوات
ماذا يصل هنا
تغييرات ذات علاقة
الصفحات الخاصة
معلومات عن هذه الصفحة
احصل على مسار مختصر
تحرير
خلافة إسلامية
(قسم)
الصفحة
نقاش
العربية
اقرأ
عدّل
تاريخ
المزيد
اقرأ
عدّل
تاريخ
دخولك هنا غير مسجل. إن عنوان الأيبي الخاص بك سيتم إدراجه ضمن تاريخ الصفحة مما قد يضر بخصوصيتك
اختبار ضد السُّخام.
لا
تملأ هذا!
==علي بن أبي طالب== [[علي]] كذلك لم يكن محل إجماع . وكانت فترة اعتلائه سدة [[كرسي|الحكم]] من أكثر الفترات دموية . لقد قامت عائشة زوجة [[محمد|النبي]] ( أم المؤمنين ) ، وطلحة بن عبيد الله ( [[العشرة المبشرون بالجنة|مبشر بالجنة]] ) ، والزبير بن العوام (مبشر بالجنة) ، قاموا بمطالبة علي بن أبي طالب بدم عثمان وتنفيذ القصاص في قتلته . لم يستطع علي فعل أي شيء لأن كثيرا من [[الصحابة]] معارضون لعثمان . أراد علي أن يثني المتمردين عن تمردهم ، لكنهم أصروا على مطلبهم في معاقبة قتلة عثمان ، فخرج [[علي]] في جيش لمقاتلة المتمردين ، واندلع القتال في معركة سميت في التاريخ الإسلامي بموقعة [[الجمل]] ، لأن عائشة كانت في هودج على جمل. انتصر علي في المعركة ، وعامل زوجة الرسول معاملة طيبة . لقد قتل خلق كثير من الطرفين ، من [[صحابة]] رسول الله ، ومنهم الزبير بين العوام وطلحة بن عبيد الله ، وتقدر المصادر المختلفة عدد القتلى بأكثر من عشرة آلاف. السؤال المطروح الآن : من كان على حق ، ومن كان على باطل ؟ من يتحمل أمام [[الله]] إراقة دماء المسلمين ؟ هل عائشة (أم المؤمنين ) ؟ هل تتسبب [[الأم]] في قتل أبنائها ؟ أم الزبير وطلحة ( وكلاهما مبشر بالجنة ) ؟ هل يدخل [[الجنة]] من يسفك الدماء ؟ هل علي بن أبي طالب ( وهو [[العشرة المبشرون بالجنة|مبشر بالجنة]] أيضا ) ؟ , قواعد المنطق تحتمل ثلاثة أجوبة لا رابع لها : إما أن الطرفين المتقاتلين كانا على باطل لأنهما تسببا في الفتنة ، وإما أن يكون [[علي]] على حق وعائشة والزبير وطلحة على باطل ، وإما أن يكون علي على باطل وعائشة والزبير وطلحة على حق . تذكر كتب السيرة والتاريخ أن سبب كره عائشة ل[[علي]] هي ما يطلق عليه عند المسلمين بـ حادثة الإفك ، وهي أن عائشة اتهمت في [[شرف]]ها مع [[غلمان|غلام]] لها عندما كان الرسول حيا ، وقد أشار علي على النبي بتطليقها ، ولما سمعت بذلك صارت تكرهه . لم تقف متاعب علي عند هذا الحد ، فما أن أخمد ثورة حتى اندلعت ثورة أخرى ضد حكمه. كان [[معاوية بن أبي سفيان]] واليا على دمشق عندما تولى علي بن أبي طالب الخلافة . [[ممنوع|امتنع]] معاوية عن مبايعة علي بالخلافة قبل معاقبة قتلة عثمان . عندئذ جهز علي جيشا وتوجه نحو الشام لإنهاء التمرد ، والتقى الجيشان في موقعة صفين . استمر القتال بين الطرفين تسعة أيام ، وقد قتل خلق كثير من الطرفين ، يقدره بعض المؤرخين بأكثر من سبعين ألفا ، عدا الجرحى . عندما رأى [[معاوية]] أن الكفة مالت لصالح [[علي]] ، استشار [[عمرو بن العاص]] ، وكان من دهاة [[العرب]] ، فأشار عليه هذا الأخير برفع [[القرآن|المصاحف]] على أسنة الرماح ، أي الاحتكام إلى كتاب الله . بهذه الحيلة ، خلق بلبلة وسط أصحاب علي الذين انقسموا إلى فريقين ، فريق رفض التحكيم لأنه اكتشف الحيلة ، وفريق ثان طالب عليا بقبول التحكيم والنزول عند ما يأمر به كتاب الله . في هذه الأثناء ، اتفقت مجموعة من الخوارج على قتل كل من علي ومعاوية و[[عمرو بن العاص]] . نجح المكلف بقتل [[علي]] ، عبد الرحمن بن ملجم ، في مهمته . وقتل آخر الخلفاء الراشدين . تولى ابنه [[الحسن بن علي بن أبي طالب]] الخلافة لمدة حوالى 6 أشهر ثم تنازل عنها ل[[معاوية بن أبي سفيان]] ، الذي بخلافته يبدأ عهد بني أمية. استمرت فترة الخلفاء الراشدين» حوالى 30 سنة ، وكانت فترة دموية قتل خلالها عشرات الآلاف من المسلمين بسبب الصراع على [[السلطة]].إذا قمنا بقياس ما حدث في تلك الفترة بمقاييس سياسية ، فالذي حدث شيء طبيعي . وأن التاريخ مليء بالقتل والمؤامرات والدسائس من أجل اعتلاء سدة الحكم ، وهذه سنة الله في هذا [[العالم]] القائم على الصراع بين البشر للاستحواذ على مزايا أكثر . وإذا وزنا ما حدث بميزان [[الدين]] ، فإن ما قام به هؤلاء المتصارعون على متاع الدنيا يعتبر من بين الكبائر التي يعاقب [[الله]] عليها بدخول [[جهنم]] . بعض الأطراف المشاركة في سفك أنهار من الدماء قيل أنها بشرت بدخول [[الجنة]] ، وهل يدخل الله جناته من يقتل عباده الذين وهبهم ال[[حياة]] ؟ أليس الإله هو من يهب الحياة وهو من ينتزعها إن هو أراد ؟ كل الذين شاركوا في تلك الجرائم كانوا يسمون [[صحابة]] ، ومطلوب من المسلمين أن [[مقدس|يقدسوهم]] وأن يحتذوا بهم ، بل أن البعض رفعهم إلى مرتبة [[الملائكة]] ، بحيث يمنع ظهورهم في الأفلام السينمائية مثلا ! هل سمعتم إماما أو داعية أو خطيبا دينيا أو كاتبا أو مؤرخا عربيا أو إسلاميا تشجع وتناول تلك الفترة من تاريخ المسلمين بالتحليل والدراسة العميقة المبنية على الصرامة [[الدماغ|العقلية]] ؟ حاول البعض أن يشير إلى ما حدث إشارات خفيفة ، ولكنك تحس وأنت تقرأ له أنه كمن يمشي على البيض ! هذه هي الخلافة الإسلامية الراشدة التي يريد الإسلامويون منا أن نستعيد أمجادها . [[علي بن أبي طالب]] ، رابع الخلفاء الراشدين ، كان متزوجا من أربع نساء ، وكان يملك تسع عشرة جارية ! أما ابنه الحسن فقد تزوج من سبعين امرأة ، كان يتزوج أربعا ويطلق أربعا ، حتى ارتفعت أصوات تحذر الناس من تزويج بناتهم من الأمين ، ولكن الناس كانوا يتسابقون على تزويج بناتهم منه لأنهم كانوا يرغبون في الحصول على ذرية من نسل الرسول [[محمد]] !
ملخص:
جميع حقوق
العرب
غير محفوظة يمكنك
السرقة
من موقعنا شريطة الإشارة إلى المصدر وان لم تفعل فأننا سوف نمسح بكرامتك الأرض ونحن بدورنا سوف نقوم بسرقة مقالات ذات طبيعة تتناسب مع
الخط الفكري للموقع
ولكننا لصوص شرفاء سوف نذكر المصدر ونتأكد من عدم ممانعة الكاتب الذي هو في معظم الأحيان كاتب معارض ومحظور من قبل
الأنظمة العربية
.
إذا لم ترد أن تخضع كتابتك للتعديل والتوزيع الحر، لا تضعها هنا
.
ألغ
مساعدة التحرير
(تفتح في نافذة جديدة)
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.
المزيد من المعلومات
حسنا