تحرير دولة زنطوخ (قسم)

==الإنبطاح الإستراتيجي==
وهو [[سياسة]] قائمة على مراغمة العدو بالطيزمال (ادفع بالتي هي أحسن)  الذي هو عماد إقتصادنا في زنطوخ، فكلما زايد علينا [[أحفاد القردة والخنازير]] بملفاتهم الباهتة في مايتعلق ب[[حقوق الإنسان]] وما الي ذلك من السفسطات [[اللعنة|اللعينة]] التي لم تعد تنطلي حتى على صبية [[حارة|حي]] من أحياء زنطوخ! كلما استنزفنا من ودائعنا المجمدة في بنوك [[أوروبا]] و[[أمريكا]] الشمالية (وهي سياسة [[الكلب]] والعظمة).

أوكأن [[أوروبا]] اللعينة هي التي أخترعت بدعة حقوق [[الحيوانات|الحيوان]]! أوليست زنطوخ هي السباقة في هذا المجال؟! ، نعم فنحن نعتقد أن رعايانا [[حيوانات]] ضارية ونحن نقوم باستأناسها كي يسهل التعامل معها فهي وحوش كاسرة لاتنفع معها لا [[ديمقراطية]] ولا بيروقراطية، عجبا والله لهذه الإفتراءات و[[سرقة]] الإبداعات الزنطوخية(فانظر الي [[الدستور]] الأمريكي على سبيل المثال ستجد أن [[مواطن]]ي تلك الرقعة اللعينة يندرجون تحت بند "Animal"!) اي نعم اخي في [[الله]] لك ان تتصور هذه [[الحيوانات]] تحاضر علينا بما هو فيها فالحمدلله الذي ادانهم مما كتبته ايديهم في [[دستور]]هم الوضعي الحقير.

فمازال الوعي مستمرا في ازدياد لدى الحشود الزنطوخية الوفية لمبادئنا مذ أن كنا شبه [[دولة]] على خارطة [[العالم]] ولو أن بحر زنطوخيا الشمالي مازال لايكتب هكذا في الخرائط الإنجليزية فواأسفاه على ماضيعه [[العالم]] من التعامل معنا وتبادل الخبرات خاصة في ماقدمناه لهم في ملف مكافحة [[الإرهاب]] ولكن ماعلينا وهل يضير السماء [[نباح|نبح]] الكلاب فالقافلة الزنطوخية تسير و[[الكلب|الكلاب]] الضالة تنبح وسنري أعدائنا منا ما سيسر زرطاخ الأول لو خرج من [[ضريح]]ه المبارك (وهي بدعة ولكنها [[حلال]] في هذا الموضع) بإذن الله، الا لعنة الله على ال[[كافر]]ين.