انتقل إلى المحتوى
تبديل الشريط الجانبي
Beidipedia
بحث
إنشاء حساب
أدوات شخصية
إنشاء حساب
دخول
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم
تعلَّم المزيد
ناقش بهذا العنوان IP
وضع الظلام
مساهمات
تصفح
الصفحة الرئيسية
أحدث التغييرات
صفحة عشوائية
مساعدة حول ميدياويكي
أدوات
ماذا يصل هنا
تغييرات ذات علاقة
الصفحات الخاصة
معلومات عن هذه الصفحة
احصل على مسار مختصر
تحرير
محطة الجزيرة
(قسم)
الصفحة
نقاش
العربية
اقرأ
عدّل
تاريخ
المزيد
اقرأ
عدّل
تاريخ
دخولك هنا غير مسجل. إن عنوان الأيبي الخاص بك سيتم إدراجه ضمن تاريخ الصفحة مما قد يضر بخصوصيتك
اختبار ضد السُّخام.
لا
تملأ هذا!
==ميليشيا إعلامية== الجزيرة لم تكن مشروعا إعلاميا بقدر ما كانت [[الكلب|كلاب]] نابحة تخدم ال[[سياسة]] الخارجية الابتزازية [[قطر|القطرية]] . في أحداث [[الربيع العربي]] ، قدمت نفسها على نحو مباشر بوصفها مؤسسة [[الإخوان|أخوانية]] هذا فضلا عن افتضاح أمرها بعد نشر عدد من التحقيقات والوثائق في الصحافة الغربية ، كان أبرزها وثائق ويكيليكس عن علاقة مديرها العام آنذاك ، [[وضاح خنفر]] ، [[دائرة المخابرات|بأجهزة الاستخبارات]] الأميركية ، ودور هذه الأخيرة حتى في تحرير بعض أخبارها، وصولا إلى افتضاح قصة بدايتها كمشروع وقف وراءه اثنان من [[اسرائيل|الإسرائيليين]] ، وأن [[فكرة]] إنشائها بحد ذاتها وقف وراءها شمعون بيريز شخصيا . عن مرحلتها في [[العراق]] ، يروي مراسلها سابقا في [[دمشق]] ، محمد العبد الله ، الذي أصبح مراسلها في [[الإمارات]] ، أن [[صحفي]]يها الذين كانوا يتوجهون للتغطية في [[العراق]] ، لاسيما [[أحمد منصور]] ، كانوا ينقلون الأموال في حقائب المعدات من المخابرات القطرية إلى عصابات [[القاعدة]] في الفلوجة . تأسيس الجزيرة القطرية كان صدفة بعد إغلاق محطة BBC [[العربية]] آنذاك والدور [[معارضة|المعارض]] والمشاكس لـ الجزيرة في البداية لم يكن بالضرورة ناتجاً من رؤية [[اسطوانة مشروخة|قومية عربية صافية]] ، كما خيّل للبعض . كان الهدف إزعاج [[آل سعود]] والتأثير على مصالحهم في المنطقة العربية ومحاولة قلب نظام حكمهم ، كما حاولوا هم أن يفعلوا ضد الأمير الجديد آنذاك [[حمد بن خليفة آل ثاني]] . حدود المحطة في البداية كانت واسعة نسبياً ، لكن بالصدفة أيضاً وليس بناءً على تخطيط . كان للمحطة الوليدة القدرة على بث آراء [[معارضة]] لآل سعود ولمصالح مؤامراتهم وخططهم . هذا هو الجديد في حيز التعبير في المحطة عند انطلاقتها. النظام العربي برمّته منذ 1973 خاضع لتأثير ونفوذ [[آل سعود]] , لم يسمح النفوذ السعودي بأي نقد للعائلة الحاكمة في الإعلام العربي . حتى الإعلام [[ليبيا|الليبي]] و[[العراق|العراقي]] في زمن [[صدام حسين]] و[[معمر القذافي]] سايرهم لذلك قرر الأمير المنقلب على والده أن يخرق هذا التقليد الحديدي في الانصياع المطلق لآل سعود والاستسلام لهيمنتهم المدمرة. والأمير لم يفعل ذلك عن بطولة ولا عن حلم بتوحيد [[الوطن العربي|العالم العربي]] لقد كان مُكرها ، لا أكثر. عندما رأى أو علم أن [[آل سعود]] سيفعلون كل جهدهم لإرجاع أبيه إلى [[السلطة]]. بعد أن هجر [[المواطن]] العربي محطات الأنظمة الرتيبة و[[الملل|المملة]] والصارمة في دعايتها الفجة نحو المحطة الجديدة وبدلاً من أن تصنع [[دولة]] [[قطر]] دولة مؤثّرة في العالم العربي , استضاف أمير قطر أكبر قاعدة عسكرية [[أمريكا|أمريكية]] وأنفق من مال شعبه المغلوب على أمره مليارات [[دولار|الدولارات]] للقيام بواجب الضيافة للمعتدي الأمريكي في منطقتنا [[العربية]]. أصبح بمستطاع الغازي الأمريكي أن يقصف ويحتل ويدمر انطلاقاً من قواعد عسكرية في [[قطر]] والذي يزور قطر يرى معالم الوجود العسكري والاستخباراتي الأمريكي أينما حلّ كمن يزور فييتنام الجنوبية في سنوات الحرب وواجب الضيافة نحو المستعمر الأمريكي شكل نوعاً من المزايدة إزاء الحاكم [[السعودية|السعودي]] في الولاء لأمريكا ولم يكتفِ الأمير بذلك في إبداء حسن السلوك نحو أمريكا ففتح أبواب [[التطبيع]] مع [[إسرائيل]] من دون مقدمات لا بل أصبح الحكم القطري وبشخص حمد بن جاسم بصورة خاصة أكثر وقاحة من غيره من طغاة [[العرب]] في التطبيع مع العدو , و وجد الحاكم ونائبه لذّة خاصة في استضافة تسيبي ليفني ، التي سجد تحت قدميها كل [[زعماء عرب|حكام العرب]].
ملخص:
جميع حقوق
العرب
غير محفوظة يمكنك
السرقة
من موقعنا شريطة الإشارة إلى المصدر وان لم تفعل فأننا سوف نمسح بكرامتك الأرض ونحن بدورنا سوف نقوم بسرقة مقالات ذات طبيعة تتناسب مع
الخط الفكري للموقع
ولكننا لصوص شرفاء سوف نذكر المصدر ونتأكد من عدم ممانعة الكاتب الذي هو في معظم الأحيان كاتب معارض ومحظور من قبل
الأنظمة العربية
.
إذا لم ترد أن تخضع كتابتك للتعديل والتوزيع الحر، لا تضعها هنا
.
ألغ
مساعدة التحرير
(تفتح في نافذة جديدة)
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.
المزيد من المعلومات
حسنا