الولايات المتحدة الأمريكية

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
(بالتحويل من أمريكا)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
الولايات المتحدة الأميركية
iRaq
العلم
الشعار: البحث عن الفارين من العدالة.
النشيد الوطني: استعمل أحذية لتدوس بها, لا توسخ القدم الأمريكية
التعددية الحزبية فقط حزبين متناوبين
طريقة جمع المعلومات استخدام الكلاب الشرسة
دروس من أحداث 11 سبتمبر الغاية المحمودة تبرر الوسائل الوحشية
لا يعتبر تعذيبا التظاهر بإغراق المسجون
القنابل العنقودية يمكن إستعمالها في المناطق المأهولة بالسكان
إعادة تعمير العراق بناء أهرامات من سجناء عراقيين عراة.
تسليم المعتقلين لزبانية التعذيب ماهر عرار الى سوريا
الديانة الرسمية البروتستانتية الأصولية و اليهودية الصهيونية
الأغنية الأكثر مبيعا تعددت خرائط الطرق والطريق الى الماخور واحد
الخطة ألأمنية الإعتماد على الأنظمة الديمقراطية في السعودية و العراق و مصر و الأردن و كوردستان لمواجهة مصيدة فئران ايران النووية

الامريكان (بالعراقية خوالنا) وهم سلالة بشرية ظهرت في نهاية القرن الرابع عشر الميلادي بعد اكتشاف كولمبس بن عبيد الله بن خالد بن مسكويه الأطرقجي قارة امريكا الشمالية فجائوا اليها من دول أوروبا واسيا وافريقيا واستوطنو هناك بعد ان قتلوا وهجروا الهنود الحمر ذوي الأصول الليبية الأمازيغية البربرية كما يقول القذافي معمر صاحب الكتاب الأخضر يا خيار والأحمر في الليل والنهار ..!! والأمريكان هم شعب الله المختار كما هو مذكور في التلمود الأذكار العاشر / الأصحاح السابع الصفحة السبعون ( وفضلنا ابناء العم سام على اليهود والعرب العوام انهم كانوا قوم يفقهون ونعم عقبى الدار .. يل داركم معمورة خافوا على بتكم نوره) وكذلك هم اللذين جاسوا الديار ولقد ذكرها العهد القديم بقوله ( وسيحتلوكم اللذين كفروا من بعد ايمانهم وسيسومونكم سوء العذاب وسيدخلون ارض الرافدين ويشربون ماء الفرات آمنين محلقين رؤوسهم لا تأخذهم بالله لومة لأئم انهم قوم فاكهين) .

وهم الأسياد الجدد بعد الروم والفرس والعرب والأتراك والأنكليز ولقد ذكرهم الشيخ يوسف القرضاوي (وسع الله صرمه الشريف) في كتابه ( السح اندح البو الواد طالع لبو) حين قال :

الأمريكان دول ولاد عمنا ؟؟!! لأنهم ولاد العم سام .. وسام ابن نوح .. ونوح كدنا ونحنا برضه ساميين لانو كدتنا تبقه سامية جمال ورقصني يا كدع

وكذلك ذكرهم الداعية الداهية عمرو خالد قي لقائه التاريخي مع مثيلي الجنس حين قال :

الأمريكان ياأخونا حاجة مش معقولة اذا قالوا للشيء كن فيكون .. حاجة خيالية . طب ازاي هناك سر يا جماعة دول عندهم علم الكتاب واسم الله الأعظم هو بوش الي كده ؟؟!!

يعاب على الأمريكان انهم دعاة الديمقراطية ولا يطبقونها الا على الشعوب المسحوقة ويعاب عليهم انهم ليسوا مسلمين بل ان الأسلام هو اقل الديانات تواجد في امريكا منحهم الله كل شيء في الدنيا الشكل الجميل والعقول النيرة والبلد المليء بالخيرات وكتلة بشرية هائلة وبسطة في الجسم ورجاحة العقل ووفرة في المباه وخيرات في الزرع والضرع وكل شيء فهم فعلا شعب الله المختار والله ناصرهم في كل شيء في الحرب وفي التجارة وفي الزراعة والصناعة وناصرهم في الملاكمة وفي كرة السلة والمضرب وكمال الاجسام والساحة والميدان وكافة مناحي الحياة الأخرى التي هي حصره علينا نحن اللذين كنا خير امة اخرجت للناس نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر . ولكنهم بلا حضارة وشعب جديد ونحن لدينا حضارة وشعوب عتيقة ورائحة العفونه من القدم تملئنا , هم ليسوا لهم تاريخ ونحن لنا تأريخ زاخر بالبطولات والمآثر هم ليسوا لهم امراء المؤمنين ونحن لدينا حكام هم امراء المؤمنين على مر العصور هم ولاة الأمور ولهم من الجواري ما لا يحصى ومن الغلمان (الفروخ) ما لايعدون .

الأمريكان.. يعملون على بناء الديمقراطية في العالم .. لماذا ؟؟ لأنهم مؤمنون بالله وفي دولارهم مكتوب ثقتنا يالله اما ربيعتنا العرب فأن الله عندهم هو فقط لحلف اليمين في المحاكم او عند تسلم منصبه كوزير او عضو في البرلمان . لقد تركنا الله فتركنا وجهلنا معرفته فهجرنا وظلمنا انفسنا فاخذنا الأمريكان والف عافية .

الولايات المتحدة الأمريكية هي دولة في العالم الأول حصدت عبر علمائها جوائز الكيمياء والفيزياء والطب والاقتصاد و تركت للبقية جائزة النوايا الحسنة في السلام لأن الأسد الأمريكي لا يمزح ولا وقت لديه لنوايا السذج الحسنة ، تركت لهم أيضا جائزة الأدب لأنها، وكما يبدو ، لا وقت لديها لقصص التسلية . يعتقد الأمريكيون ان الولايات المتحدة هي التي إكتشفت الديمقراطية , ليس ذلك فحسب بل إنها إكتشفت الحرية . رغم إختراع الولايات المتحدة للديمقراطية إلا أن بها حزبين رئيسين فقط يتناوبان الحكم حسب إنتخابات يشارك بها أقلية الأقلية .

من بين كل عشرة فيروسات مكتشفة ، تسعة منها تم تشخيصها في معمل أبحاث أمريكي . من بين كل عشرة أدوية تنزل للأسواق ، ثمانية منها كشفت بالكامل في مركز عقاقير أمريكي . من بين كل عشرة فئران تجارب ، سبعة منها تموت في مختبر أمريكي . وبين كل عشر طائرات في العالم ، ست منها صنعت في الولايات المتحدة . من بين كل عشرة باحثين في العالم ، خمسة منهم يعملون في الولايات المتحدة ومن بين كل عشر براءات اختراع تخرج للسوق ، أربع منها براءة أمريكية ومن بين كل عشر سيارات في شوارع الكون ، ثلاث منها خرجت من المصانع الأمريكية . من بين كل عشرة مرضى بداء الانفصام يوجد مريضان أمريكيان . المفارقة أن يفوز بجائزة نوبل للسلام واحد أمريكي من كل عشرة فازوا بها في التاريخ الطويل للجائزة .

نشتم أمريكا ونلعنها ، ومع هذا يصعب الاعتراف أنها جزء من حياتنا الأساسية اليومية . أمريكا معنا في تفاصيل السيارة ، حتى لو لم تكن السيارة صناعة أمريكية لأن مئات المصانع خارجها طورت أفكارها برؤية بحثية أمريكية . تتشابك معنا أمريكا في أسلاك الاتصالات وبرمجة المعلومات وتدخل أجسادنا عبر كل علب الدواء وتبلور خلايانا عبر الغذاء وتساير جيناتنا ، ربما في القادم من تقنية الهندسة الوراثية . أمريكا هي الهندسة والطب والعلوم والاقتصاد ، بل لنكن أكثر دقة هي الأساس والمركب المضاعف وحتى البحث المنتج من الجهة الأخرى من الكون ، خارج أمريكا ، لن ينتهي دون بداية أمريكية. اشتموها أو العنوها أو انظروا فقط إلى تفاصيل وجهها السياسي القبيح ولكن تبقى الحقيقة في أنها كل تفاصيل حياتنا العصرية لأن أمريكا هي الطب والهندسة والعلوم والاقتصاد فمن استطاع منكم أن يستغني عن هذه المفردات الأربع لساعة واحدة في اليوم فليقابلني على ناصية الشارع كي أشاركه ساعة شتم .

يرى بعض المتخلفين النائمين أنّ الولايات المتحدة الأمريكية مقبلة على سقوط حضاري وسياسي مما يمهد لبروز قوى أخرى ومنها القوة الإسلامية ويستندون على بعض المؤشرات ومنها انها ستتعرض لكوارث طبيعية إذ أنّها تقع في خط طول 40 والأقاليم الواقعة في هذا الخط ستشهد نشاطا زلزاليا رهيبا في السنوات المقبلة . وإذا أضفنا إلى هذه الكوارث المحتلمة ما يلم بأمريكا من أمراض خطيرة وفتاكة فإن أمريكا ستكون مرشحة إلى ضربات السماء أيضا , ولا يمكننا إستبعاد الوعود الربانية القاضية بنهاية الظلم والإستبداد سواء بسنن الطبيعة أو غيرها من العوامل , ويبين القرآن في قصص الماضين أنّ هناك علاقة طردية بين تفاقم الظلم والسقوط الحضاري الأكيد , وكثيرا ما يربط القرآن بين ظلم الأمراء وسقوط الأمم الله اكبر الله اكبر يا محلى النصر بعون الله .

المرشح الذي لن يفوز بإنتخابات الرئاسة[عدل | عدل المصدر]

لو كنت رئيسا فإنني سأوقف منذ الأيام الأولى العمليات الإرهابية ضد الولايات المتحدة الأمريكية . أولا ، سأقدم إعتذاري لكل الأرامل واليتامى والأشخاص الذين تعرضوا للتعذيب ، ولأولئك الذين كان الفقر نصيبهم ، ولملايين الضحايا الآخرين . بعد ذلك سأعلن في الجهات الأربع للعالم بأن التدخل الأمريكي في دول العالم قد انتهى بشكل نهائي ، وسأخبر إسرائيل بأنها لم تعد أبدا الولاية الواحدة والخمسين من الولايات المتحدة الأمريكية، وإنما مجرد دولة أجنبية . بعد ذلك ، سأقلص من الميزانية العسكرية بنسبة 90% على الأقل ، محولا الفائض إلى الضحايا كتعويضات ، وسيكون ذلك فوق حد الكفاية . فالميزانية العسكرية السنوية التي تقدر بـ330 مليار دولار ، تعني أكثر من 18000 دولارا للساعة الواحدة منذ ميلاد المسيح إلى اليوم . هذا ما سأقوم به في الأيام الثلاثة الأولى ، وفي اليوم الرابع ، سأتعرض للإغتيال.

الولايات المتحدة وصناعة الأحذية[عدل | عدل المصدر]

بهرتنا هوليود في الخمسينات والستينات بأفلام الكاوبوي عندما كان جون واين و رونالد ريغان يمططون أحصنتهم ويعبرون صحارى نيفادا وكاليفورنيا إما بحثا عن مجرم فار من العدالة , اما ان يكون أحدهم هو المجرم الفار من العدالة . وأحلى مافي تلك الأفلام أن البطل يقوم بتغيير جواده عندما يتعب من الركض فيضعه في أحد الأصطبلات ويأخذ مكانه جواد جديد ليتم مهمته سواء كانت بجانب القانون ام لا . اليوم لم تعد أفلام الكاوبوي هي المسيطرة على صناعة السينما , أفلام الفضاء والعنف والسرقة والجنس هي الرائجة ولاشيئ يذكر بأفلام الكاوبوي إلا السياسة الخارجية الأمريكية .

من المعروف أن الحكومات كالأشخاص يلزمها طعام وشراب وملابس وأحذية حتى تبقى على قيد الحياة وحتى تقوم بعملها وحكومة الولايات المتحدة واحدة من هذه الحكومات بل دعنا نقل أنها أم تلك الحكومات وطبعا يلزمها أضعاف مايلزم الحكومة العادية من أشياء , و واحد من أحتياجات الحكومة الأمريكية وهي ألأحذية . تحتاج الحكومة الأمريكية أحذية تكون بأرجلها تستعملها لتدوس بها على شعوب ودول دون أن تتوسخ قدم السيد الأمريكي بدماء وأشلاء تلك الشعوب . ولعل أهم تلك الأحذية أودعنا نقول أن الأحذية الوحيدة في قدم السيد الأمريكي هم حكام الدول العربية والإسلامية لأن الدم المسلم والدم العربي لايليق أن يمس القدم الأمريكية.

بعكس دماء شعوب أمريكا الجنوبية وباقي دول العالم فأن أمريكا تنزل بنفسها هناك لتغيير واقع معين أوضرب حركة معينة أو أسقاط أو أعلاء سلطة معينة أما عند العرب والمسلمين فما دام هناك أحذية تقوم بما يريده السيد الأمريكي فلاداعي لتوسيخ الأقدام . من أهم وأحسن الأحذية في المنطقة هو الحذاء العراقي والحذاء السوري بشقيه القديم والجديد ومجموعة الأحذية السعودية بكل مقاساتها وألوانها , والحذاء المصري والحذاء الليبي , في الحقيقة جميعهم أحذية ممتازة النوعية قد تعب الصانع الأمريكي عليهم كثيرا حتى أصبحوا بتلك المتانة وتلك الجودة. الشىء نفسه حدث بالأردن فماأن سقط الحذاء القديم حتى جاء الجديد ومباشرة وضع نفسه بالخدمة فباشر بأعمار السجون والمعتقلات وارهاب الشعب وهاهي باكورة مجازره في معان تذكر العالم مافعله عمه الحذاء السوري القديم في حماة .

تأريخ[عدل | عدل المصدر]

الولايات المتحدة حاولت منذ 1945 قلب 40 نظاما سياسيا في الخارج وسحق أكثر من 30 حركة وطنية أو شعبية تتصارع ضد أنظمة طاغية . وخلال كل هذه العمليات قتلت واشنطن عشرات الملايين من الناس ، وقادت عشرات الملايين الآخرين إلى الفقر واليأس والدمار ، إن دماغالعقل الأمريكي للمواطن الأمريكي معرض سياسيا لتأثير قوي بحيث أن تحريره يتطلب الكثير من الذكاء الفلسفي والتشريحي . باحثين وصحافيين أمريكيين كانوا يعلقون على عمليات التدخل التي تقوم بها واشنطن في مختلف بقاع العالم ، ويعملون كجزء من الآلة الدعائية الضخمة التي تقوم بها الإدارة الأمريكية لغسل عقول المواطنين الأمريكيين ، إن الدعاية بالنسبة للديمقراطية هي بمثابة العنف بالنسبة للديكتاتورية والنتيجة واحدة في النهاية ، فالولايات المتحدة تقوم اليوم بمثل ما قامت به إسبانيا في القرن الثامن عشر حيث كان أكثرالعقول استنارة يبحث عن تبريرات لتعذيب الهنود وقتلهم في العالم الجديد ، لقد قرروا وأجمعوا على أن الهنود ليسوا سوى عبيد طبيعيين خلقهم الإله لخدمة الفاتحين ، وفي القرن العشرين الميلادي أعادت الولايات المتحدة إنتاج نفس الخطاب ، حيث يقال بأن ما تقوم به واشنطن في الخارج لا يدخل فحسب في النظام الطبيعي للأشياء بل هي تقوم بما هو نافع للبشر.

ثوابت للسياسة الأمريكية[عدل | عدل المصدر]

  • جعل العالم منفتحا ومرحبا باللغة الجديدة للعولمة ، خصوصا فيما يتعلق بالشركات متعدية الجنسيات القائمة في الولايات المتحدة الأمريكية .
  • رفع ميزانيات مزودي وزارة الدفاع من السلاح الذين يوجد عدد منهم في الكونغرس والبيت الأبيض.
  • الحيلولة دون ظهور مجتمع يمكن أن يكون نموذجا يحتذى كبديل للنموذج الرأسمالي .
  • توسيع دائرة الهيمنة السياسية والإقتصادية والعسكرية في أكبر جزء ممكن من العالم ، من أجل الحيلولة دون بروز أي نظام إقليمي يمكنه تحدي الهيمنة الأمريكية ، وخلق نظام عالمي على صورة أمريكا يتماشى وما تريده القوة العالمية الواحدة .

مدن أميركية[عدل | عدل المصدر]

  • لوس انجلوس وتعني بـ اللغة الاسبانية القشتالية مدينة الملائكة، ثاني اكبر مدينة ولا يتفوق عليها في الضراط الا مدينة نيويورك اكبر مدينة في كوكب الارض، الفيلسوف العراقي أبو عثمان الجاحظ قام بـ زيارة لوس انجلوس في القرن الثامن الميلادي وظن في البداية انها مدينة هندية حمراء واستغرب من عدم وجود الهنود الحمر الذين هم السكان الحقيقيين لـ لوس انجلوس، فـ لما مشى الجاحظ تعب من المشي فـ أشار بـ يديه الى احدى سواقي التاكسي تلك السيارات ذات اللون البرتقالي الداكن فـ ركب الجاحظ السيارة وسلم سائق التاكسي خوردة 10 دولار امريكي عليها مرسوم وجه جورج واشنطن رحمة الله عليه وكانت من دهشة الجاحظ ان المدينة مليئة بـ العبيد الزنوج من الحبشة والسودان وزيمبابوي وتنزانيا فـ ظن انها مدينة افريقية حتى سمع الرنين من جواله فـ اذا هي والدته تريده ان يعود الى العراق لـ يشتري لها زيت زيتون مع خبز يابس عشان تتعشى بيه وانتهت زيارة الجاحظ لـ تلك المدينة مدينة تيز انجلوس.
  • سان فرانسيسكوا تمت تسميتها على اسم أحد رجال الدين الاسبانيين على زمان الحكم القشتالي الثيوقراطي حينما كانت مدريد اعظم مدينة في العالم، مدينة اللواطيين الرحالة العراقي احمد بن فضلان البغدادي قام بـ زيارة مدينة سان فرانسيسكوا وحكى عن كونها ذاتها مدينة قوم النبي لوط عليه السلام فـ سان فرانسيسكوا هي ذاتها مدينة سدوم التي كثر اللواط بين سكانها . كذلك المؤرخ اليوناني بلوتارخ زار منطقة كاسترو في سان فرانسيسكو وابدى اعجابه بـ مدى تناسق الشوارع ونظافة الحدائق لكن بعد ان علم بـ كون المدينة هي موطن قوم لوط المغضوب عليهم غادر المدينة مسرعا كي يحافظ على طيزه نقيا طاهرا ولا ترجسه تلك القضبان الذكرية اللعينة.
  • سان دياغوا في الجنوب من كاليفورنيا وقريبة من الحدود المكسيكية الشمالية ويكثر فيها المتاجرين بـ المخدرات ويكثر فيها عيال الشوارع، على حسب المؤرخ السوري ياقوت الحموي كانت سان دياغوا مجرد مدينة تافهة الغرض منها التجارة البحرية والتزود من ثروات البحر السمكية والمرجانية واللؤلؤية وغيرها، لكنها شيئا شيئا تضخمت وتضخمت حتى بدت واحدة من اكبر الاطياز على الساحل الشرقي لـ المحيط الهادئ الكبير .
  • سان فيرناندوا هي المركز الاباحي الكبير ومقر انتاج أفلام البورن الاباحية، تلك النساء الاوروبيات الشقراوات وهن يتناطحن على السرير . تلك الأفلام الإباحية التي عاشت الحقبة الذهبية في أواخر القرن العشرين وبداية القرن واحد وعشرين من التاريخ الحديث، لا زالت منطقة سان فرناندوا تسمى بـ ام الإباحية لـ كون 80% من الإنتاج الاباحي والإنتاج المتعلق بـ المواد الجنسية الخالعة هو يأتي من هذي المنطقة .
  • شيكاغو شيكاغو يارجل مدينة الرياح العاتية(windy city) تقع في الغرب المتوسط جنوب غرب بحيرة ميتشيغان وهي ثالث أكبر مدينة في أمريكا. جوها بارد جدا معظم اوقات السنة ولكن صيفها جميل ورائع والأسم ماخوذ من الفرنسية الفرانكفونية من قبل سكان كندا (كاناتا سابقا) ويعني شي-كاجو اي شيء كالكاجو (ثمرة تأكل).اول من اكتشف شيكاغو هو الرحالة محمد باقر الفالي. هي مدينة العصابات الناشئة في المقام الأول وأشهر عصابتين فيها هم الملائكة الصفر المكسيكية وبنو الزنج البنفسجيون ودائما مايتم الإقتتال بينهما على حياض وموارد الجواميس والأرانب فتقع ضحايا بحيث لاتتدخل السلطات هناك الا بارسال سيارات اسعاف لاخذ الجثث وتسجيل الجريمة ضد مجهول بدون فتح تحقيق غالبا بما انها تصفية حسابات داخلية بين العصابات وتعتبر موطن لأعتى المجرمين في تاريخ امريكا كديلينجر وآل كابون ويعتبران جزء مهم من الثقافة الشعبية هناك. هي محطة من محطات ترويج المخدرات القادمة من المكسيك وامريكا الوسطى والجنوبية وأشهر اصنافها هو الحشيش الإسكانكي الذي يزرع في جنوب المدينة ويسقى بمياه المجاري، ويوجد بها برج سيرز الذي كان يعتبر اطول مبنى في العالم سابقا وبرج جون عيركوك الشهير المعروف بابو زبرين في الداون تاون.

معظم سكانها هم من بني ليبرال قاتلهم الله يعني الدين عندهم زيط ميط وهم بالعادة ديمقراطيين مفكرين حالهم فاهمين الكفت وهم من جنب القدة(يعني خرطي) وأشهر أغنية لديهم هي "البطاطا البطاطا ياعيني ع البطاطا"، ينحدرون من اسكندنافيا وساكسونيا وجيرمانيا وايرلندا وإيطاليا وترانسلفينيا وبلاد الغال والمجر والصقالبة والواندال واليونان (مرموطيونAmerimutts)، وجالية مكسيكية وليطينية كبيرة وقليل من يأجوج ومأجوج(الاسيويين) والزنوج أخيرا والذين يشكلون 40% من السكان. يحبون ابن مدينتهم الرقاصة ابو سمرة براك حسين بوعمامة. اذا اردت ان تسكن هناك عليك بالسكنى في شمال المدينة حيث يوجد بنو الأصفر أبناء يافث بن نوح (البيض) حيث الجرائم تكاد تكون معدومة ويوجد دوريات أمنية وشرطة بشكل مكثف لكي تمنع الزنج والليطينيون من القيام باعمال لاتليق بمقام الامريكيين من الدرجة الاولى.

تعتبر أكبر مدينة يتم فيها الفصل العنصري او مايعرف بال segregation فشمال المدينة وجل سكانه من البيض حيث النساء الجميلات والطعام اللذيذ والمسطحات الخضراء والشواطيء الخلابة والأحياء الراقية والحدائق الغناء وكلما اتجهت جنوبا اذ يبدأ كل هذا بالخفوت ويبدأ اللون بالتدرج من الأبيض الي الأسود (حقيقة خذ باص من اقصى الشمال الي اقصى الجنوب وقل سبحان الله) الي ان تصل الي جنوب الجنوب (بعد شارع 33) إلى مناطق السود فهي عبارة عن فلم خيال علمي إجرامي اكشن ثريلر من اخراج كوينتين تارانتينو بالتعاون مع ستيفن سبيلبرغ blade runner حقبة الثمانينيات، اياك تسوي نفسك فاندام وتروح هناك بآخر الليل تدور برغرغ ابو دولار وايت كاستل(مكدونالدز السود) قسم بالله تروح طعام جحوش وتسجل الجريمة ضد مجهول اذا طلع لك زنجي متعاطي للنعلة مصاب بجنون الإرتياب بارانويا مسلح من جماعة(whassup whassup) اني لك من الناصحين. اذا ضربك الهوم سيكنس homesick او الحنين الي الديار فخذ القطار (الخط البني brown line) واذهب الي المحطة قبل الاخيرة kedzie جنوبا واستمتع بالمطبخ الشرق اوسطي ( middle eastern cuisine) اما في مطعم جورج كباب الذي يقدم لك الزجاج المبشور بالمجان في طبقه الشهير تشيكن قلاية أو مطعم السلام الذي يقدم لك منسف ياخذك على الطواريء تسمم مباشرة أو مطعم المطعم الذي ستجد به شخصين دائما ما يلعنان صدام حسين على الرغم من مرور 15 عاما على اعدامه.