الارهابي
ارهابي او الإرهابي او اصح نطقاً ÷رهابي هو مصطلح يطلق على الخلايا السرطانية غالباً، وقد يطلق على بعض الجراثيم والفيروسات كما يزعم الغرب. يعتقد بان هذا المرض منتشر في اوروبا وامريكا الجنوبية والذي دائماً يأتي بنتائج مذهلة حيث وصل الباحثون من معهد الكويت للابحاث العلمية وجامعة القاهرة ومركز السيستاني للابحاث السلمية الى تعريف موحد وعميق، وهو "كل ما يطرأ على المجتمع من تقدم وتطور ورقيا في جميل المجالات الاقتصادية والسياسة والاجتماعية" او "كل ما له كتله ويشغل حيزاً من الوسط." كما في الصورة على اليمين، هذا المرض منتشر بكثرة في الدول الارستقراطية والاستعفانية ويظن الباحث شارلز دارون بعد رحلته الشهيرة الى حضارتي وادي الرافدين ووادي السند ان الانسولين هو الحل الوحيد الفعال لهذا التسرطن . ولكن للأسف فشلت خطته لان الارهابيين يغيرون اشكالهم الخارجية في كل فتره بسبب survival of the fittest والتقعّر الحيواني. يواجه السياسيوون والفلاسفة هذه المشكلة الان، لان الارهابيون يغيرون اشكالهم في كل فترة ويتطور الاقوى منهم.
التسرطن[عدل | عدل المصدر]
التسرطن او التقبقب او التخبّث او التخنّث هو مصطلح يستخدمه الحدادون عندما يصهرون الحديد. ويحدث عندما ينتقل الورم الحميد benign tumour الى اماكن اخرى في صخور الارض، عندها يصبح الارهابي خطير ويطلق عليه مصطلح malignant tumour. ف كما تقول الباحثات من مركز الحوثي للابحاث السرطانية في اليمن، ينتقل السرطان من حالة "الحميد" الى "الخنيث" بسبب ٥ الى ٨ تغيرات او طفرات في جينات المرض[١]. اول واهم هذه التغيرات هو ان يؤمن انه المسلم الوحيد على وجه الارض . ثانياً بان يعرف بان ارهابه هو المذهب السني الوحيد الناجي من ال٧٣. ثالثاً، افكاره مو مذهب، بل هو الاسلام بكبره وكل من لا يؤمن بمذهبه حلال المال والنساء. رابعاً الشافعية والحنفية والمالكية والشيعة وغالب اهل السنة الذين يمثلون ٣٪ من المسلمين وكل الذين يؤمنون بالتوسل[بحاجة لمصدر] بالنبي عليه الصلاة والسلام دمهم دم الكافر الحربي بشرط ان لا يقتلوا اي كافر حربي حتى يستئصلوا ال٣٪. خامساً، قرن الشيطان الذي ذكر في الحديث النبوي الشريف[ليست بحاجة الى مصدر] في العبارة "وفي نجدنا يارسول الله" معناته نجد لندن حيث قوانين النحو تقول بأن "نا" في "نجدنا" لا ترجع الى عرب الحجاز الذين لا يعرفون نجد الجزيرة، بل هي ايران وتركيا والصين وكل مرتفع من الارض غير الرياض واذا دخلت على [ليست بحاجة الى مصدر] فستعلم بان الكرسي الاخضر في الحقيقة فيل يطير، والسنة اصلاً شيعة والشيعة اصلهم خرفان والبيوت تسكنها القطط لانه في النهاية ٣ + ٧٧ = كس امك، او الوهابية مو في نجد ولم يكن هنالك حديث في البخاري ولا يوجد شيء اسمه منطق واذا احد سألك بالمستقبل اش اسمك قول له امك وام امك لكي يفهم انه لا اسم لك (ملخصاً هل يقول اليهودي انه على ضلا ل؟ صاحبنا نسخ نص القرآن لكي يصدقونه الناس، مثل الي حافظ كتاب الطب، فاذا سئلوه عن اي مرض قال كل الذي حفظة من دون ان تكون هنالك علاقة بالسؤال او الجواب او بجورج بوش). سادسا مسيلمة الكذاب ما طلع من الرياض ، بل طلع من مصر ايام حروب الردة. سابعاً يؤمن بان محمد الفاتح لم يفتح القسطنطينية، لانه كما يفهم القبقب القسطنطينية في كوكب المريخ. ثامناً واخيراً، كل ما قاله علماء نجد من القرن الهجري الرابع الى العاشر خطأ مليون بالميه وبدعه ويجب قص رأسه لانه مو من كلام السلف الصالح.
قبل ان يتحول القبقب من الحاله الحميدة الى الحالة الخنبيثة، يمكم ان تتم معالجته بعملية جراحيه سريعة وضربه بكيماوي موضعي، لمسح بعض الاثار التي لم تتأصل بالعملية[٢]. بس بعد ما تحدث هذه الطفرات ال٨ المذكورة آنفاً، تتغير حالت الارهابي او المرض الى الزرافة حيث يكون وضعه خطير. الحل العري هو ضربه بكيماوي، كما فعلته دولة الماسونية ولكن كان بني يهوذا متأخرين.. ف العلاج الكلاسيكي الذي فعتله الولايات المتحدة الامريكية له اعراض جانبية تستطيع رؤيته فوق كل مريض من السرطان. الحل الآخر والابسط هو ان تموّل الوسط المتشرّق باموال واسلحة لكي يقضوا على سرطانهم بنفسهم. بس وين يكون هنالك حلول مصالحها تعود الى الشعب في وسط مشرق الغرب
المرهوبون[عدل | عدل المصدر]
المرهبون هم الاطباء الذين حاولو علاج السرطان في الوسط الشرقي، ولكن بعد احداث سبتمبر لم يستطيعوا معالجت مريضهم ذو الخرا الاسود. فاحتمالية غير متوقعة، كما يقول داروين حدثت حيث نما بعض الخرا من الطبيب على بنطاله ولكنه بسبب خرا المريض الكثيف المتدفّف تحت سرير العملية، ظن ان الخرا الذي على حجيته وصل من تحت السرير اليه. فغيّر كل قوانين العالم المتعلقة في الطيزان حيث لا تذهب الى اي دولة الا ويفتشون كل شي يايبه معاك والماي الي قاعد تشربه في ايدك في نظرهم احتمالية كبيره انه سهال معدي في اي لحظة ينتقل اليهم ويحولهم الى فيروس معدي تدريجياً، الى ان يصبحوا عرب مثلك وهم "مرهوبون" من ذلك.
المصادر[عدل | عدل المصدر]
كتاب Basic Pathology 4th Edition, S Lakhani