الجدار الفولاذي

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • ”أقوى من الأيام“
    ~ إيهاب توفيق على: عن الجدار الفولاذي
  • ”إنه جدار مثير للإشمئزاز“
    ~ السيد هتلر رضي الله عنه وأرضاه
  • ”جدار إيه اللي انت جاي اتقول عليه“
    ~ أم كلثوم على: عندما كانت تحج إلى الأهرامات صرحت للصحافة المصرية عن الجدار الفولاذي
”يا حجر صنين بالعلالي “
~ كوكب الشرق فيروز عن الجدار الفولاذي
  • ”بص شوف الجدار بيعمل إيه“
    ~ أحد المصررين المارة بالقرب من الجدار

الجدار الفولاذي أو جدار الحرية أو سمه كما شئت . خطرت الفكرة برأس الشيخ حسني مبارك رئيس مزرعة مصر للأعلاف والدواجن قبل 3000 ق.م ومنها تبنى الصينيون هذه الفكرة وقاموا بإنشاء صور الصين العظيم , والألمان عندما قاموا بإنشاء جدار برلين . للأسف لم يكن سماحة شيخ المزرعة المصرية حسني مبارك بمتلك سوى 20 بيضة وجملين في ذاك الوقت , لذلك قام ببذل قصارى جهده لإتمام فكرته لأنه يعرف جيدا أن لاعذر لمن أدرك الفكرة وتخلى عنها كما قال المطرب المحبوب غسان كنفاني. حاول جمع أموال الزكاة من المصريين والفدية من بعض اللامسلمين , ولكن علاء الإبن الأكبر كان يحلم في دراجة هوائية منذ الصغر فقرر أن يقوم بإختلاس بعض النقود لشراء ما كان يحلم به منذ الصغر فهاجم المصريين ليبيا والسودان والسعودية وحققوا إنتصارات لا مثيل لها بالإضافة إلى رفع الضرائب على الشعب المصري الذي حرر مكة والمدينة من السعوديين الحاقدين.

في النهاية استطاع المارد علاء مبارك شراء الدراجة فلم يرق لجمال مبارك ما فعله أخوه فأراد هو الاخر دراجة هوائية لا تقل عن خاصة علاء, فأعطى اية الله حسني مبارك أوامره الى الجنود بالتحرك نحو الكويت والإمارات العربية اللي متحدة.. وبهذا استطاع الأب إرضاء الأبناء لأن الله من فوق سبع سماوات طباقا أمر بالعدل.

لقد كان حسني مبارك أشبه بخالد بن الوليد, فلا يرسل بجيش إلى مكان ما إلا ورجعت الجيوش منتصرة فاتحة, ولكن لم يعد لديه الكفاية من المال إلا لسد حاجة الجيش المنتصر.

  • اوووووووه اللعنة لا يوجد المال الكاف لإتمام بناء الجدار الفولاذي:- هذا ما قاله حسني مبارك صباح يوم الجمعة الموافق الرابع من ذو الحجة لسنة 2000 ق.م فأشار عليه سلمان الفارسي بحفر خندق في رفح المصرية الفلسطينية لنرى بعد ذلك غزوة الخندق الشهيرة التي لقي فيها الكثير من المصريين حتفهم على يد حفنة من المرتزقة من جباليا البلد. كان المصرين بامس الحاجة للمال والعتاد والسلاح فذهبوا لينهبوا غزة كما فعلوا بسابقاتها, ولكن الغزيين شعروا بالخطر الذي يداهمهم فقاموا بإرسال مصطفى بشير إلى القمر بواسطة أبوالليلو لإستكشاف ما يقوم به المصريين عبر الأقمار الإصطناعية وهنا كانت الصدمة.

بين ليلة وضحاها أعلن الغزيين الحرب على مصر وتم استدعاء جنود الإحتياط والمتقاعدين وجهز الغزيون انفسهم على سنجة عشرة.استطاع الغزيون بقيادة فؤاد ابن عمتي هزيمة الجيوش المصرية حتى أن امرأة مصرية مسلمة قالت يومها واااااااااااااااا حسني هل من مجيب؟؟ فسمع أحد التجار المصريين الذين كان متخفي بلباس سوبرمان هذه الكلمات من امرأة مصرية ضعيفة وأخبر بها القيادة المصرية. أقسم حسني مبارك أنه سوف ينتقم شر انتقام من هذه الشرذمة الغزية فأرسل SMS لفؤاذ ابن عمتي يقول فيها:- وهذا نص الرسالة كما هو واضح أمامي

من الحسني بالله أمير المؤمنين إلى كلب غزة لأرسلن لك بجيش أوله عندك وأخره عندي

ولكن فؤاد ابن عمتي عمل Delete لل sms عندما وصل الخبر إلى حسني أن فؤاذ ابن عمتي قام بمسح رسالته ارتعدت اطرافه لأنه أيقن أنه لا طاقة للمصريين بفؤاد ابن عمتي فراودته فكرة بناء الجدار من جديد وأجهد نفسه بالبحث عن وسيلة فلم يجد أمامه سوى العدو اللدود للفلسطينيين ألا وهم اليهود. فقد قال في نفسه أن عدو عدوي صديقي,ولأنه يعرف جيدا أن الشعب المصري يحتاج إلى مزيد المنومات لتخديره والنصف الاخر يحتاج إلي منشطات ويعرف جيدا أن اليهود أغنياء العالم فذهب إليهم بعدما أرسل بريد الكتروني الى الحجة حتشبسوت زعيمة اليهود وقامت بدعمه لأن اليهود كانوا حريصين كل الحرص على رفع [[اسم] مصر عاليا خفاقا في عنان السماء. وبذلك تحقق حلم حسني مبارك ورحب العضو التناسلي عمرو اديب عن إعجابه بالقائد المغوار وزعيم الأمة القديم الجديد الذي لن يتغير وسيظل عبأ على دول العالم بأسره.