الحرب العالمية الثانية

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
الحرب العالمية الثانية

من الأعلى , عملية إنزال نورمندي , بوابة معتقل آشوتز الجماعي , الجيش الأحمر في برلين , القنبلة النووية في ناكاساكي
الصراع: صراعات دولية غبية
التاريخ: 1 سبتمبر 1939 - 2 سبتمبر 1945
المكان: أوروبا , المحيط الهادي , جنوب شرق آسيا , الشرق الأوسط , حوض البحر المتوسط , أفريقيا.
النتيجة: بدأ الحرب الباردة , تقسيم العالم الى معسكر شرقي و غربي , نشوء الأمم المتحدة
المتحاربون
المملكة المتحدة
فرنسا
الإتحاد السوفيتي
الولايات المتحدة
تايوان
ألمانيا
ايطاليا
اليابان
القادة
ونستون تشرشل
تشارلس دي غول
جوزيف ستالين
فرانكلين روزفيلت
'أدولف هتلر
بينيتو موسوليني
القوى
القنبلة النووية أفران كنتاكي فرايد اليهودية
النتائج
17,000,000 قتيل عسكري
33,000,000 قتيل مدني
8,000,000 قتيل عسكري
4,000,000 قتيل مدني

الحرب العالمية تحت الصفر , الحرب العالمية صفر , الحرب العالمية الأولى , الحرب العالمية الثانية , الحرب العالمية الثالثة , الحرب العالمية الرابعة


الحرب العالمية الثانية : هي الحرب التي قامت بين قبيلتي بكر وتغلب أبناء العم في شبه الجزيرة العربية وأستمرت من عام 1939 الى عام 1945 وإنتهت بانتصار بكر على تغلب وكان السبب الرئيسي للمعركة هو قتل ناقة جربانة لإمرأة تدعى البسوس من قبل فارس ضرطة مغوار يدعى كليب بن ربيعة التغلبي . قامت الولايات المتحدة بسبب هذه الحرمة و ناقتها بتسليح العشائر السنية في مثلث برمودا , وقامت حكومة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بتسليح جيش المهدي . أبات الليل أنعي في بعير السيدة بسوس و أقول لعله يأتي الينا , فسبع سنين قد مرت علي اغتيال البعير ونحن نبات الليل مغموما حزينا .

تحتل الحرب العالمية الثانية مكانا بارزا في تأريخ البشرية باعتبارها نموذجا للحماقة غير المعقولة . السلاح الرئيسي الذي تم إستعماله بكثافة في الحرب العالمية الثانية كان السيف العربي الذي نشرة أخباره و إنبائه أصدق من الكتب و المجلات ففي حده الحد بين الجد واللعبِ , لهذا تجد كثير من السيوف العربية المُذهبة تُهدى للأعداء او الكفار مثل بابا الفاتيكان وتجد البعض منها مُعلق كديكور على جدران القصور الملكية كتحف فنية , او يستعمل من قبل سياف آل سعود لتنفيذ عقوبة الإعدام بقطع رأس اللصوص و المجرمين مع غض النظر عن تطبيق حكم الله على اللصوص من آل سعود أو كبار حاشيتهم .

المعلوم ان النازية كانت تعتبر ان اليهود والغجر والشيوعيين والمرضى العقليين أشباه بشر ولو كان العرب موجودين في اوروبا في ذلك الوقت لدعا الى تصفيتهم حتما أسوة بالعرق اليهودي المتدني . السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو لماذا يحاول المثقف العربي او المسلم انكار حصول المحرقة , وهل إنكارها يخدم قضية فلسطين يا ترى ؟ هل تصريحات محمود احمدي نجاد النارية سوف تؤدي الى محو اسرائيل عن الخارطة ؟ أم انها تذكرنا بتصريحات صدام حسين عن الكيمياوي المزدوج الذي سيحرق نصف اسرائيل ؟ . بدلا من التركيز على هذا لماذا لايركز مثقفونا بالمقلوب على موضوع فيما إذا حصل استغلال سياسي لهذه المحرقة كما فعل الباحث الاميركي نورمان فنكلشتاين صاحب الكتاب الشهير صناعة الهولوكوست .

في السنة الثالثة للحرب قامت المعارك بين علي وعائشة و طلحة والزبير ومن بعدهم جاء معاوية بن أبي سفيان رافعاً ذات الشعار وهو الاقتصاص من قتلة عثمان . كانت السلطة هي الدافع المحرك ، ولكن شعار الثأر هو العنوان المرفوع . اللحظة الزمنية للعقلية العربية توقفت منذ قتل جساس كليب في حرب البسوس العالمية , نشرب حين نرد الماء صفواً ويشرب غيرنا كدراً وطينا .

هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج لإضافة الكثير من الحقائق الموجعة و المضحكة فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.