يسوع المسيح

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
(بالتحويل من المسيح)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

المسيح ابن مريم حسب  المسلمين أو أبن الله , ومرات  الله نفسه  حسب  المسيحيين  وأبن ما حدش حسب  اليهود اللي ما يختشوش . نقي اللي يعجبك أو ابن الإنسان ابن داوود ابن يوسف النجار أويلي عليك جيسوس ، اختلف المفسرون على اصله ونسبه وكنايته ، ولد في زريبة بهايم في بيت لحم هاجر الى مصر للدراسة في جامعة القاهرة في منحة تعليمية على حساب هيرودس ملك المنطقة في تلك الأيام . كان يواقيم والد مريم وعديل زكريا ويقول الاسلام انه هو عمران وليس يواقيم في ترجمة خاطئة وملتبس على من ألف القرآن الكريم حيث أن مريم بنت عمران هي أخت موسى تبع اليهود وليس تبع المسيحيين . المهم كان يواقيم مدمن مخدرات ولم يكن باستطاعته أن يعيل مريم فتبرع بها للمعبد اليهودي في حارتهم ، وكان دخول مريم الهيكل اعجوبة لأن الديانة اليهودية تمنع وجود عديمات الأير في الكنيسة وصلاتهم ، ولكن جوز خالتها كان صاحب المدير فتوسط لها. وبعد ما كبرت مريم ونبزت نهودها وبزازها كان يوسف النجار في الناصرة وكان في منجرته بيفصل طقم موريس وغرفة نوم لرئيس بلدية الناصرة ، فاعجب بها وطلب يدها للزواج لكن فجأة حبلت مريم قبل العرس فخف عقل يوسف النجار وسألها عن سبب الحمل فأخبرته أنه نسي أن يلبس الكوندوم ، وأعلنوا أن الحمل عجائبي وأن حبلت بالروح القدس عن طريق البلو توث .

ولد يسوع في تاريخين مختلفين وهي 7/11 صفر ميلادية وهناك من يقول انه ولد في 24/12 في نفس السنة، كانت مريم مع زوجها يوسف النجار ذاهبين لزيارة قرايبهم فأتاها الطلق في البلد ولم يكن معها كرت تأمين صحي لأنها فلسطينية ،فاضطرت أن تلد في زيبة بهايم وقيل أن اهل بيت لحم البخلاء كحشوهم ولم يساعدوهم وخصوصا انها فلاحة مصدية ، وعندما ولد يسوع قامت القيامة وصادف يومها وجود تصعيد مع الاحتلال الاسرائيلي فاطلق الجيش طلقات تنوير فظن بعض الرعاة المحششين أنه نجمة وقعت فراحلوا لحقوها فإذا بالغلام مولود وقال الرعاة انهم ملوك مجوس حملوا معهم ذهب و علكة (لبان) ومرمية.

ذهب يسوع الى مصر مع امه وابيه لاكمال تعليمه وسكن في الدقي بجانب مطعم الست حسنية للبامية ودرس في عدة مدارس ثم طرد من المدرسة بعد ان عور رجلا بقرن غزال فطرد من المدرسة وعاش في الشوارع تحت كوبري الملك الصالح وأدمن شم الآغو والكلة وسجن في أبو زعبل حوالي خمسة مرات اتهم بأنه شيوعي في تنظيم ت.ث والقي القبض عليه عدة مرات بعدها بتهم مختلفة منها الانتماء لجماعات اسلامية وترويج الحشيش ومعاكسة بنت مدير قسم الحسين.

العودة والتعميد[عدل | عدل المصدر]

ابن خالة يسوع كان رجلا مهسهسا وموسوس بالنظافة وكان يحمم الناس في نهر الأردن من اجل ريحتهم المعفنة التي قال عنها الكتاب (صوت صارخ في البرية الطشط قال لي يا حلوة ياللي قومي استحمي) كان يسوع ماراً قربه فأخذه يحيى أو يوحنا المعمعان وبعد شجار عنيف غطسه في الماء فنزلت حمامة وقال صوت : هذا ابني الذي فيه فرحت ، فذهل الناس ، وبدأ يسوع يقول أنه ابن الله ويخبر الناس عن أنه المسيح الموعد والمهدي المنتظر وهو أصلا من قاديان.

معجزاته[عدل | عدل المصدر]

  • قام بتحويل الماء الى وسكي
  • أطعم 5 الاف بني أدم برغيفين وعلبتين سلمون فقط ومن دون ليمون.
  • نزلت عليه مائدة من السماء.
  • هدم الهيكل وبنائه في 3 أيام.
  • شفاء أعرج وأكتع وأعور وطرد الجن من بنت صغيرة بالتعاون مع مكاري يونان.

اعتقاله وصلبه[عدل | عدل المصدر]

يُعتقَد بأن المسيح كان عضواً في أحدي الجماعات الإثنية التي كانت منتشرة في فلسطين والمنطقة الغربية من قارة أسيا ، والتي كانت تسعي إلي التخلص من الهيمنة الرومانية - في حينها - والسعي إلي إعادة قيام دولتهم -اليهودية - ومن ثم تم إنشاء العديد من الجماعات السرية في فلسطين ، وشمال الأردن ، واليمن والتي كانت تستخدم التعاليم اليهودية في الحث علي التخلص من القيادات الرومانية في المنطقة والتخلص من نير الإحتلال الروماني.

صلبه الجيش الروماني وخردقه بالمسامير وضربوه مطوة في جنبه فأصيب بهبوط حاد بالدورة النبوية بحسب قناة ام تي ايه الجماعة الإسلامية الأحمدية. وكان اليهود والمسيحيين ظنوه ميتا فأخذوه ووضعوه في مغارة حاول اليهود بيع جثته للمستشفى القصر العيني من أجل التشريع والاستفادة من الكلى. ولكنه هرب من القبر وسافر الى الهند لاكمال تعليمه حيث اصيب بالبواسير وسرطان الطيز بسبب أكل الشطة.

       
مسيحية
أرثذوكسية - أقباط - العهد القديم - العهد الجديد - الثالوث الأقدس - الصليب - بابا الفاتيكان - برسوم المحرقي - تلاميذ المسيح - خطيئة آدم - مكاري يونان - مار جرجس - مار خوريوس - مسيحية - مريم العذراء - يسوع المسيح - زكريا بطرس