الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آل باتشينو»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 35 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>Amazegho
لا ملخص تعديل
سطر 9:
==فلسفة آل باتشينو==
[[صورة:ksa_media.jpg|right|200px|]]
يُحاول آل باتشينو أن ينقلوا فكرة [[الأجنبي|للغرب]] من أن [[الإنسان|الشعب]] في [[السعودية|بلاد الحرمين]] هُم عبارة عن برابرة ومجموعة من [[النعامة|الوحوش المُتخلفة عقلياً وثقافياً]] , فيصورونهم على هيئة بدو [[الحمار|أجلاف جهلة]] لا يفهمون شيء ولا يفقهون في أمور ال[[سياسة]] ومصدومي بالحضارة , وجل إهتمامهم ومعرفتهم تتركز حول مزايين [[الجمل|الإبل]] و[[سباقات الهجن|سباق الهجن]] فقط , وأنهم آي آل سعود هُم الوحيدون الذين يستطيعون أن يديروا شؤون هذه الدولة الصعبة والمُعقدة بوجود تلك المخلوقات الفضائية الغريبة وذلك بعد أن روضوا هذه [[الحيوانات|الوحوش الهمجية الكاسرة]] وجعلوا منهم بشراً يواكبون التطور ويطبقون النظام ويحترمون الأجانب , فتمدنوا بعد أن كانوا حفاة عراة يأكلون من خشاش [[الأرض]] .
 
وعليه فأن [[امريكا|الغرب]] سيجد صعوبة كبيرة في السيطرة على هؤلاء [[المراهق|القوم المُنفلتين]] وصعبين المراس ولن يجد الغربيين أفضل ولا أحسن من [[قندرة|عُملائهم وخدمهم]] الأوفياء لهم وهم آل سعود طبعاً ليكونوا رعاة لهؤلاء القوم البدو الأجلاف , الذين تعودوا على الكسل والشكوى و[[تسول|الإستجداء]] والإعتماد على الدولة الراعية وإحتقار الأعمال والمهن التي فيها [[عقال|صناعة وإبداع]] , كما ذكر ذلك دونالد رامسفيلد أخيراً في مذكراته والتي وإن لم يُحدد فيها من هو ذلك [[السعودية|الشعب المقصود]] في سياق كلامه , إلا أنهُ كان يعني الشعب في بلاد الحرمين بسبب النظرة القاصرة والفكرةو[[الفكرة]] المشوهة التي ينقلها آل سعود دائماً إلى أسيادهم في الغرب وتبرير فشلهم في الإصلاح السياسي , بحجة أن الشعب المغلوب على أمره فيما يسمى بالمزرعة السعودية يرفض التطور ويمقت أي إصلاحات دستورية , وأن ال[[مجتمع|مُجتمع]] لا يُريد هذا التغيير لأنهم مجتمع مُتخلف ومُعقد ومُنغلق على نفسه وله خصوصية , وغيره من تلك الأعذار الواهية التي توحي للغربيين أنهم أمام شعب قروسطي ظلامي مُتخلف ولا يُحسن التعامل مع هؤلاء غير آل سعود ونظامهم المُتخلف . أصبحت [[سياسة]] آل سعود مع الشعب هي تحت شعارهم المشهور " جوع [[الكلب|كلبك]] يتبعك وسمنه يأكلك " أي أنهم يَحذرون ويُحذرون من تسمين ذلك الشعب المُسعدن أو ترفيهه لأنهُ سيأكلهم لا محالة بعد أن يشبع .
===وسائل إعلام آل سعود===
آل سعود وللأسف نجحوا عن طريق [[وسائل الإعلام|إعلامهم المُمنهج]] الفاسد و[[الفضائيات العربية|فضائياته الداعرة]] من تحويل قسم كبير من أبناء هذا الشعب إلى مسوخ وبقايا بشرية تبحث عن اللذات و[[الجنس|متعة الذات]] فقط فأدمنت على ثقافة الإستهلاك والإسراف فأصبحوا عينات فاشلة ومُقلدة للآخرين دون أدنى وعي أو تمييز أو شعور بالمسؤولية [[تأريخ|التأريخية]] والسبب وراء ذلك هو هؤلاء الفسقة والمرضى النفسيين من آل سعود الذين سخروا كل تلك الأموال الطائلة والإمكانات الهائلة [[سرقة|المسروقة]] أصلاً من أموال وقوت الشعب من أجل تتفيه ال[[مجتمع|مُجتمع]] وسلخ الناس عن عاداتهم وتقاليدهم وإفسادوإ[[فساد]] هذا الجيل وكذلك الجيل القادم عن طريق الترويج لل[[كرخانة|دعارة]] والمجون والإنحلال الأخلاقي , وبهذا أصبح لدينا وللأسف شعباً مُغيباً ومدجناً حسب المواصفات [[السعودية]] ومُخترقاً أيضاً من داخل الأسر المُفككة فسهلت المهمة لآل سعود في قيادة هؤلاء الرقيق الذين حولوهم إلى قطيعاً يائساً وبائساً وتابعاً ذليلاً لولاة خمرهم وكذلك أصبحوا عبيداً لملذاتهم .
 
أغلب [[الإنسان|الناس]] وللأسف مخدوعين بالدعاية السلولية ويُصدقون الأكاذيب وهم في النهاية ضحايا للآلة الإعلامية [[السعودية]] المسمومة , واغلب الجمهور [[الوطن العربي|العربي]] و[[اسلام|الإسلامي]] يثقون بعملاء السلاطين من مشاخخ الكنيسة [[السعودية]] الذي يروجون لولاة خمورهم السفلة ويُجملون بصورهم القبيحة , فيعتقدون أنهم أمام دولة الفضيلة والشرفو[[الشرف]] وقلعة التوحيد , ولكن الحقيقة مختلفة تماماً ومن سيذهب إلى مهلكة آل سعود سيكتشف أنهُ كان مُغفلاً ومخدوعاً طوال تلك الفترة مع أن الكتاب واضح وجلي من عنوانه . فعندما تحدثت الحركات [[المعارضة|المُعارضة]] لآل سعود عن وجود [[فساد]] مالي وأخلاقي وإداري , ونقلوا صور الظلم و[[تسول|الفقر المُدقع]] في داخل مملكة الإنسانية السعودية , خرج علينا من يُكذب وينفي تلك الأخبار وبدأ يُطبل لآل سعود ويُزكيهم وأن المواطنين يرفلون في خير وسعادة وهناء ويعيشون في رفاه وفي بحبوحة من رغد العيش وأن كل ما يُقال عن [[الفقر]] والفسادوال[[فساد]] والظلم , هو كذب وتضليل وإفتراء وحقد على دولة التوحيد المنخورة .
==غباء آل سعود==
[[صورة:ksa_talal.jpg|thumb|right|180px|الحمار [[الوليد بن طلال]]]]
بحمد من [[الله]] وفضله فأن آل سعود لديهم [[غباء]] مُطبق وحمق ما يجعلهم يتناقضون ويفضحون أنفسهم بأنفسهم أحياناً بدافع النرجسية والثرثرة , وأحياناً أخرى بدافع الإستعراض الأجوف والدعاية والترويج للذات , وذلك من رداءة حظهم وسوء تدبيرهم , ف[[الوليد بن طلال]] مثلاً حاول أن يستعرض بكرمه ومآثره أمام [[فرنسا|الفرنسيين]] في برنامج وثائقي خاص به , فكشف الواقع الحقيقي والمُخجل لل[[مجتمع]] السعودي وبين الحالة المُزرية والتعيسة ل[[الإنسان|أبناء الشعب]] ونقل صورة كئيبة لأعداد هائلة من ال[[فقراء]] والمعوزين الذين أضهرتهم الكاميرا الفرنسية والكاميرا الهولندية وهُم بالآلاف المؤلفة حيث يصطفون على أبواب هذا اللئيم وبطوابير غفيرة ينتظرون الدخول لمخيم سموه وذلك من أجل [[تسول|الإستجداء]] أي الطرارة محلياً .
 
طبعاً هؤلاء هم فقط الفقراءال[[فقراء]] والمعوزين الذين تجرؤوا ولم يخجلوا من مد أيديهم وإستجداء [[الوليد بن طلال]] وغيره أمام كاميرات التلفاز الغربية , ولكن السؤال كم يا ترَ من الفقراء المتعففين الذين تأبى نفوسهم لأن يتنازلوا فيعرضون [[كرامة|كرامتهم]] للمهانة والإذلال أمام الملأ من أجل مئتين [[دولار]] أو حتى ألف . والمُزري أن هذا [[سرقة|اللص]] الوليد بن طلال وغيره من سلاتيح آل سعود أخذ يُطعمهم من لحم ثورهم , أي أن ذلك الفتات من المال الذي يرميه عليهم هو أصلاً مأخوذ غصباً من أموالهم المسروقة والتي نهبها سابقاً والده طلال بن عبد العزيز عندما كان وزيراً للمالية في عهد الملك سعود , وأيضاً من الأموال التي سلبها الوليد وآخرها كانت [[سرقة]] العصر المشهورة والتي نهب فيها [[الوليد بن طلال]] مع أبناء عمومته اللصوص أغلب أموال سوق الأسهم وأفلسوا المواطنين وقضوا على الطبقة الوسطى في المجتمعال[[مجتمع]] .
 
=== مقابلة مع ال باتشينو قبل فيلم سكارفيس ===
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح