الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عزة إبراهيم الدوري»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 3:
 
تعرف الشعب العراقي على أصل شغلته كبائع ثلج ، وهو لعمري ليس عيباً ، لكن العيب أن يقفز بائع الثلج الى مصاف الجنرالات الكبار دون أستحقاق و[[فكرة|معرفة]] ، وأن يحمل على كتفه الهزيل رتبة فريق ركن ، وينسب له منصب نائب القائد العام للقوات المسلحة العراقية ، وهو الذي لايفرق بين اليس ، وبين اليم في المسير العسكري العراقي , وأنطلاقاً من الخصوصية الثلجية الدورية فقد أنطلق [[سخرية|المزاج]] العراقي بعيداً في تحليقه ، حتى أنتج عشرات النكات والنوادر حول شخصية عزوز , أبو الثلج . حول ضحالة شخصيته أطلق المزاج العراقي سلسلة من ال[[نكتة|نكات]] عنه , واحدة منها تقول : سأل عزت الدوري زعيمه [[صدام حسين]] قائلاً : سيدي أبو عدي ، ليش كل رفاقي أعضاء القيادة أنطيتهم [[قندرة|قنادر]] أم القيطان ، وآني أنطيتني قبقلي بلا قيطان ، [[ضحك]] صدام وقال له : لأن أنت ماتحل ولا تربط . أما عن غباء عزت الدوري فحدث من النكات بلا حرج ، أذ أطلق الشارع [[العراق|العراقي]] عشرات بل مئات النكات والتعليقات والنوادر حوله ، ومنها على سبيل المثال لا الحصر : سألت زوجة الدوري فحلها قائلة : أبو أحمد ، انت نائب الرئيس ليش ما تروح تزور دوائر وتتفقد مدارس ومستشفيات مثل [[صدام حسين]] عد ما كان نائب فضحك عزت وقال لها أتدللي أم أحمد أتدللي ، لحظات وأبو أحمد يقف في باب أحدى المدارس ومعه حمايته ومرافقوه حيث راح يضرب [[صفارة الإنذار|جرس]] الباب بعصبية وهو ينادي على حارس المدرسة ، وما أن رآه الحارس ، حتى جاء راكضاً ، قال له عزت : ولك شو ماكو المدير ، ولا المعاون ولا المدرسين ، ولا [[التعليم|الطلاب]]، وين راحوا ؟ ضحك الحارس وقال له : اليوم جمعة وماكو دوام.
 
 
'''
'''
[(هاي هي الايام)]''''''
 
 
 
''''''
يابن الكالب
 
 
 
ماكان تكول هيش خرطي وهوا بالحكم !..''''''
 
 
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح