مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإرهاب»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
imported>خازوق ط (أزال حماية الإرهاب) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[صورة:terror_2.jpg|left|250px|]]
'''الإرهاب''' [[مصطلحات|مصطلح]] ورد ذكره في [[القرآن]] في صيغة ارهاب و تخويف [[العدو]] وردعه مقدما حتى لا يقوم بالاعتداء ويسمى هذا أيضا بالحملات الإستباقية Preemptive Attack ، أى هى لحقن [[الدم|دماء]] الدولة المعتدية وإراقة دماء شعوب [[العالم الثالث]] ، حتى لا يغتر الخصم الراغب فى الاعتداء متشجعا بضعف الدولة المسالمة وهو يختلف تماما عن المفهوم
في سورة الأنفال : وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ الأنفال 60 , المقصود بـ عدو الله هم القائمون بسفك للدماء وانتهاك للحرمات ، وتفجير للعتبات المقدسة و الكنائس و المعابد و التماثيل وافساد فى [[الأرض]] و ذبح للناس على شاشة قناة [[الجزيرة]] . مشكلتنا أننا نحكم بالعكس تماما . من ينطق بشهادة [[الاسلام]] نجعله مسلما مهما ارتكب من جرائم . وقد يكون هناك زعماء مصلحون مسالمون يعملون الصالحات النافعات ينتمون لل[[مسيحية]] أو [[البوذية]] او [[الوثنية]] أو [[العلمانية]]، اولئك هم مسلمون حسب معنى الاسلام السلوكى الذى يعنى السلم، ولكننا نعتبرهم مشركين [[كافر|كافرين]] ونحكم على عقائدهم متناسين أن الأولى ان نصلح عقائدنا نحن وهى مليئة بأكثر مما يفعله غير المسلمين . طبقا للسلوك وحده فكل دعاة [[السلام]] هم أعظم المسلمين وان لم ينطقوا بشهادة الاسلام. [[مهاتما غاندي]] و[[مارتن لوثر كنج]] و [[مانديلا]] وكل دعاة حقوق [[الانسان]] من الغربيين هم المسلمون الحقيقيون فى مجال السلوك .
|