الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المحرقة اليهودية»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 12 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:holocaust.jpg|thumb|right|250px|دونالد [[ماكدونالدز]] مع اليهود في احدى المدجنات الجماعية]]
'''[[المحرقة اليهودية]]''' او مايعرف أيضا بأفران [[هتلر]] [[تكنلوجيا|الأوتوماتيكية]] لتحضير [[ماكدونالدز|الكنتاكي فرايد]] , عبارة عن حريق صغير عند البعض تسبب به [[يهودية|يهودي]] كان يدخن [[سيجارة|السجائر]] على سريره في احدى مخيمات العمل الجماعية التي خصصها النازيون ل[[أحفاد القردة والخنازير]] لدعم [[سلاح|الآلة الحربية]] الألمانية في [[الحرب العالمية الثانية]] . من جهة أخرى يعتقد البعض الآخر ان الفرن الأوتوماتيكي كان موجودا بالفعل و تشوي [[اليهود]] على نار هادئة اثناء الإستماع لسوناتا ضوء [[القمر]] او مايعرف بالسوناتا الرابعة عشرة لبيتهوفن . هناك مجموعة ثالثة تنكر إنكار حدوث المحرقة ويرى هذه المجموعة ان انكار حدوث المحرقة هو أكذوبة [[تأريخ|تأريخية]] لعدم وجود [[كتابة بريل|الوثائق الكافية]] التي تثبت انه كان في يوم من الأيام اي مجموعة تشك في حدوث المحرقة . هناك مجموعة رابعة تنكر إنكار إنكار حدوت المحرقة ويرى هذه المجموعة انه لاوجود على الإطلاق وفي اية فترة زمنية في التأريخ مجموعة قامت بإنكار وجود المنكرين لظاهرة إنكار حدوث المحرقة .
 
نشكر [[الله]] و نحمده بكرة و أصيلا ان [[امريكا|الدولة المضيفة لهذا الموقع]] ليست ضمن الدول الـ 27 الأعضاء في الاتحاد [[اوروبا|الأوروبي]] التي تتبنى عقوبات جزائية موحدة تتراوح من [[السجن]] عام الى 3 أعوام لجرائم إنكار أو الاستهتار بجرائم [[سيارة مفخخة|الإبادة]] والجرائم ضد [[الإنسان|الإنسانية]] وجرائم الحرب .
 
هناك القلة القليلة جدا من الذين لايهتمون بالإثبات او الإنكار او انكار الإنكار او انكار إنكار الإنكار , هذه القلة تهتم بحجم المحرقة اليهودية وفيما إذا حصل استغلال [[سياسة|سياسي]] لهذه المحرقة تبرر [[اغتصاب]] أرض [[فلسطين]] أمام [[العالم]] . يرى هذه القلة القليلة انه اذا نفينا حصول المحرقة ، علينا اذن ان ننفي مجازر صبرا وشاتيلا في [[لبنان]] وحلبجة في [[العراق]] ودارفور في [[السودان]] . قال الكاتب اليساري الإسرائيلي '''يوري أفنيري''' :
{{قال|[[اليهود]] مثل رجل قفز من مبنى يحترق فوقع على رأس رجل يسير في [[راس الدربونة|الشارع]] ، واليهود وقعوا على رؤوس [[فلسطين|الفلسطينيين]] ، فهم ضحايا ، والفلسطينيون ضحايا الضحايا. }}
 
من وجهة نظر [[اللاموسوعة|لاموسوعية]] فأننا نرى ان اليهود شعب [[الله]] المختار ومتميزون عنا نحن القردة و [[حيوانات|الكائنات الأدنى مرتبة]] لأن الله إختارهم دون سائر البشر لنشر الصراط المستقيم جدا بل ان الله جعل موتهم يختلف عن [[موت]] سائر البشر ويجب التعامل مع موت [[اليهود]] بحساسية فريدة من نوعها ويجب علينا ان نتقبل قيام [[إسرائيل]] بقصف [[العراق]] و[[تونس]] و[[لبنان]] وحيازة [[ضرطة|الأسلحة النووية]] '''ولكن''' نحن نعرف ان [[الصهيونية]] نشأت قبل المحرقة ، واستهدفت [[فلسطين]] لإقامة دولتها قبل المحرقة أيضاً, وبررت الصهيونية مشروعها [[العالم|أممياً]] بالمحرقة بعد وقوعها . ربما دفع هذا التبرير بعض [[العرب]] إلى إنكارها، فمالوا إلى تصغير شأنها، أو حتى إنكارها ولكن التيار الغالب بين المثقفين[[المثقف]]ين [[العرب]] المهتمين بمثل هذه القضايا لم ينكر المحرقة ، كما أكد وجود العداء ضد السامية في [[أوروبا]] قبل ذلك ، ولكنه ادعى بحق أنها وقعت في أوروبا فلماذا يجب أن يتحمل الشعب الفلسطيني وزر نتائجها ؟ .
==المشكلة==
المشكلة في [[العقلية العربية]] هو صفة النظر فى إنجازات الآخرين و الصياح و التهليل '''الله أكبر''' لقد كنا نعرف هذا او كنا نشك في هذا و كان هذا موجود لدينا منذ ألفى عام . عاوزين علم اعملوا انتم العلم ده واكتشفوه بانفسكم مش مستنيين علماء [[كافر|الغرب]] لما يكتشفوا حاجة . بالنظر الى القائمة أدناه نلاحظ ان جميع المفكرين الذين إتبعوا منهج البحث العلمي في كشف إستغلال الأبعاد السياسية للمحرقة هم مفكرون غربيون لم يتبعوا اسلوب الزعيق و النعيق و الصراخ و التهليل ;
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح