الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البرت أينشتاين»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 291 بايت ،  قبل 6 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ar interwiki
لا ملخص تعديل
imported>Prince1
طلا ملخص تعديل
سطر 19:
ففورآ تحول جزيئات الماء الى شكل يشبه كثيرآ كلمة [[كس أمك]] ولكن كانت غير واضحة بالنسبة للجمهور وكذالك بالنسبة لأينشتاين فوضعوا الماء للثلاجة لمدة ربع ساعة وبعد أن اخرجوه كانت واضحة كوضوح الشمس كلمة ({{C|كس}} أمك). وبعد ان رأه أينشتاين هذه المعجزة العجيبة أعلن إسلامه فورآ وخرا ساجدآ يدعو الله ان يغفر ما تقدم من ذنبه وما تأخر بسبب الأزدحامات ولأن [[السيارة]] عطلت في نصف الطريق. وكان هنالك عنكبوت يراقب ما يجري عن كثب فأسلم فورآ وحسن [[الإسلام|أسلامه]] وقرأ سورة البقرة كملآ بصوته. وعندما عاد اينشتاين الى منزلة احرق كل الكتب العلمية ونظرياته الفاجرة الماكرة الداعرة المارقة والعياذ بالله واستبدله بكتب [[البخاري]] ومسلم وأبن كثير والترمذي والخصياني وأبا كرستيانو الخشرمي.
==العالم الشهير اعتنق المذهب الجعفري==
يقول رئيس مجلس خبراء القيادة الإيراني،الإيراني ، [[حفظه الله ورعاه|آية الله]] مهدوي كني،كني ، إن ألبرت أينشتاين [[الشيعة|تشيع]] في آخر حياته،حياته ، والدليل المفقود على ذلك مراسلات بينه وبين آية الله بروجردي.
يعود الحديث الإيراني اليوم إلى مسألة اثارها [[ايران|الإيرانيون]] في العام 2007، حين قال آية الله بروجردي، المرجع الإيراني الأول،الأول ، إن عالم الذرة المشهور وصاحب النظرية النسبية الشهيرة،الشهيرة ، الأميركي ذي الأصول [[اليهودية]] الألمانية،الألمانية ، ألبرت أينشتاين،أينشتاين ، كاتبه في رسالة أشهر فيها [[الإسلام|إسلامه]] على المذهب الشيعي حينها، بقي الأمر طي المواقع الإيرانية ليس أكثر، أما اليوم، فقد أعاد المسألة إلى الحياة مقطع فيديو نشر على يوتيوب،[[يوتيوب]] ، ويظهر فيه آية الله مهدوي كني،كني ، رئيس مجلس خبراء القيادة الإيراني،الإيراني ، متحدثًا أمام ما يمكن ان يكون جمعًا طلابيًا،طلابيًا ، قائلًا بالفارسية إن أينشتاين اعتنق الإسلام الشيعي،الشيعي ، واتبع مذهب الإمام جعفر الصادق . أضاف: "بعض الكتب [[الأجنبي|الأجنبية]] تنقل عن أينشتاين أنه مسلم على المذهب الشيعي ومحب للإمام جعفر الصادق".
 
ثمة دليل حسي وحيد لا يشك حتى اليوم في صدقيته،صدقيته ، بالرغم من [[ممارسة الجنس مع الجن|غياب اي أثر لهذه المراسلات]] . إنه كلام آية الله علوي،علوي ، حفيد بروجردي، الذي أكد في [[مرحاض|مقابلة صحفية]] حصول تراسل شفهي بين جده وأينشتاين،وأينشتاين ، تولاه عالم الفيزياء الإيراني البروفيسور محمود حسابي،حسابي ، غير أنه لم يؤكد ولم ينف اعتناق أينشتاين الإسلام وقبوله المذهب الشيعي. واكتفى علوي بوصف هذه العلاقة الغامضة باللغز،باللغز ، "إذ لا وجود لأي رسالة بخط يد آية الله بروجردي موجهة إلى أينشتاين بين آثاره الباقية".غير أن موقع آثار آية الله بروجردي على الانترنت روى توسيط [[العالم]] الايراني إبراهيم مهدوي بعضًا من المساهمين المعروفين في شركتي مرسيدس وفورد لشراء هذه الرسالة من سمسار آثار يهودي،يهودي ، مقابل ثلاثة ملايين دولار،[[دولار]]، من دون معرفة ما لهؤلاء المساهمين من صلة في الموضوع. ويقول الموقع أن خط الرسالة أخضع للفحص من قبل الخبراء، وتمت مطابقته مع مخطوطات بخط يد أينشتاين، وثبت أنه كتبها بخط يده.
 
بحسب هذه الرسالة الغامضة، أينشتاين تشيّع في رسالة علمية أرسلها لبروجردي عنونها بكلمة "البيان"، أو Die Erklarung بالألمانية،[[ألمانيا|بالألمانية]]، وتضمنت المراسلات السرية بينه وبين بروجردي،بروجردي ، وطابق فيها أينشتاين نظريته للنسبية مع آيات قرآنية ومقتطفات من نهج البلغة [[علي بن أبي طالب|للإمام علي،علي]] ، وروايات شيعية حول الاسراء والمعراج كما وردت في بحار الأنوار للعلامة الإيراني محمد باقر مجلسي،مجلسي ، وترجمها حميد رضا بهلوي، شقيق آخر شاه لإيران، من [[العربية]] إلى الإنجليزية. وفي هذه الرسالة، يقول أينشتاين أن النسبية ظهرت اولًا في آثار شيعية، لكن العلماء لم يتنبهوا إليها. إحدى هذه الآثار منقولة عن مجلسي في كتابه بحار النوار، عن معراج الرسول: "عند ارتقاء [[محمد|النبيّ]] من الأرض،[[الأرض]] ، تصطدم رجله - صلّى الله عليه وسلم– أو عباءته بآنية من الماء، وتنقلب فتهرق الماء،الماء ، وعند رجوعه من المعراج يشاهد الماء ما زال يجري من الآنية،الآنية ، رغم مرور الوقت". فتزعم الرسالة أن أينشتاين ثمن هذه الرواية،الرواية ، ووصفها بالعلميّة لأنها أول دلالة على نسبية الزمان،الزمان ، التي سبق أئمة الشيعة [[العالم]] في اكتشافها.
 
وبحسب "البيان"، يتطرّق أينشتاين لعقيدة المعاد الجسماني،الجسماني ، ليثبته بعكس معادلة النسبيّة الشهيرة بين المادة والطاقة، ما يدل على أن أجسادنا قادرة على التحول إلى طاقة،[[ضرطة|طاقة]] ، والعكس صحيح .إن كان الأمر هذا صحيحًا، فلِمَ أوصى أينشتاين أن تحفظ مخطوطاته ومراسلاته بعد موته في الجامعة العبرية في القدس؟القدس ؟ وأن تنقل حقوق استخدام اسمه وصورته إلى هذه الجامعة بالذات؟بالذات ؟ وهذا السؤال الذي اجاب عنه مغالو [[إيران]] على مواقع [[كتاب الوجه|التواصل الاجتماعي،الاجتماعي]]، إذ قالوا إنها مؤامرة "[[صهيونية"]]، قضت بإخفاء المسألة عن العالم، وتلفيق الوصية، لحرمان [[الشيعة]] من هذا إن ألبرت أينشتاين تشيع في آخر حياته، والدليل "المفقود" على ذلك مراسلات بينه وبين آية الله بروجردي.
 
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح