الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أنغيلا ميركل»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 127 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>هيلا هوب
لا ملخص تعديل
سطر 7:
<br>
<div style="text-align: justify; margin: 0 1em; text-indent: 2em;">
صحيح أنك امرأة غير [[الحجاب|محجبة]]، وأنك بنصف [[دماغ|عقل]] كما قال [[الإسلام|إسلامي]]، وأن إسلامي يضعك أحياناً في مرتبة مثل [[الحيوانات]]،لكن، لكن شكراً لك . صحيح أنك تؤمنين ب[[الديمقراطية]] النجسة التي تخالف [[تعليم|تعاليم]] إسلامي،إسلامي ، لكن شكراً لك . صحيح أنك رئيسة على دولة [[علمانية]] [[كافر|كافرة]] ، لكن شكراً لك . صحيح أنك أنت وشعبك كفار لا تؤمنون ب[[الله]] وملائكتهو[[الملائكة|ملائكته]] ورسله واليوم الآخر مثل [[السعودية]] و[[قطر]] و[[تركيا]] ، لكن شكراً لك . صحيح أن البلاد المسلمة وخصوصاً [[السعودية]] وقطرو[[قطر]] دفعت الكثير من [[دولار|المال]] لتدمير [[سوريا|بلدي]] ، ورغم ثرائها لم تستقبلني بل حتى عاملتني أحياناً [[تجارة الرقيق عند العرب|باحتقار وعبودية]] ، لكنها رغم ذلك تبقى مسلمة،مسلمة ، وهي أقرب إلي منك،منك ، وإذا خيرت فأني أقاتل معها ضدك وضد شعبك ،
لكن شكراً لك .
<br>
<br>
صحيح أنت وشعبك ستذهبون إلى [[جهنم]] وبئس المصير ونحن المسلمون سنذهب إلى الجنة،[[الجنة]] ، لكن شكراً لك . صحيح أن [[القرآن|قرآننا]] و[[البخاري|سُنتنا وشريعتنا]] تقضي بمحاربتكم وقتالكم حتى تدخلون في ديننا،[[الدين|ديننا]] ، لكن شكراً لك . وصحيح أنك وشعبك مساكين لا تعرفون أن الله سخركم لخدمتنا،لخدمتنا ، لكن شكراً لك .صحيح أن كل [[المرأة|النساء]] في بلدك [[قحبة|زانيات]] وكل [[الرجل|الرجال]] [[خول|ديوثون]] كما يقول إسلامي ، لكن شكراً لك . صحيح أنه لو كان بيدي [[سلطة]] في بلدك لفرضت عليك وعلى شعبك [[الجزية]] ولأقمت الحدود لأدخل [[الجنة]] ، لكن شكراً لك .
<br>
<br>
شكراً لك أيتها [[المسيحية]] [[العلمانية]] [[الديمقراطية]] [[كافر|الكافرة]] . هل تعتقدين أني منافق لأني أعيش في بلدك الفاسق الكافرال[[كافر]] الفاجر رغم تناقضه مع عقيدتي الإسلامية التي جعلتني أفضل منك ومن كل أمثالك ومن كل [[العالم]] رغم تخلفي ؟...إذا كنت تعتقدني أني منافق
فهذه إرادة [[الله]] الذي كرَّمني ولم يكرمك ب[[الإسلام]] .
<br>
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح