الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد نجيب»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 192 بايت ،  قبل 5 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 69:
----
'''أخبرني اليوزباشي محمد أحمد رياض أنه شاهد البكباشي حسني الدمنهوري وهو يتعرض لتعذيب شرس وإهانة قاسية من صلاح سالم، حتى يدفعوه للاعتراف بمؤامرة لم يرتكبها ولم يفكر فيها.'''
<br>
<br>
<div style="font-size:30pt;">CUT!</Div>
{{-}}
----
{{-}}
رجاءً؛ لا تخبروا محمد نجيب أن ''تلك الممارسات القمعية تمارس بشكل يومي ضد أبناء [[مصر]] في كل يوم وبكل وحشية، لا تخبروه بضحاياضحايا التعذيب في أقسام [[الشرطة]] ومكاتب الأمن الوطني كل, حين،كريم لاحمدي تخبروه عن كريم حمدي،، وخالد سعيد، وسيد بلال،بلال ، وجوليو ريجيني، وعفرتوو، وإسلام عطيتو.''
<br>
<br>
----
«'''مارس أعضاء المجلس الضغط علي،علي ، وطالبوني بتنفيذ ما اتفق عليه من قبل، وهو أن تكون الأغلبية هي الفيصل في اتخاذ القرارات وتنفيذها. وفي 18 يونيو (حزيران) 1953 أصبحت أقدم دولة في العالم،[[العالم]]، أحدث جمهورية في العالم». '''
<br>
<br>
<div style="font-size:30pt;">CUT!</Div>
{{-}}
----
{{-}}
رجاءً لا تخبروا محمد نجيب أن ''أقدم دولة في [[العالم]] أصبحت أضحوكة العالم، ولم تعد دولة بل شبه دولة كما يفتخر رأس [[السلطة]] الآن.
<br>
<br>
----
«'''في 15 يناير (كانون الثاني) 1954 بعد عام من حل الأحزاب، صدر قرار حل [[الإخوان]] المسلمين بأغلبية الأصوات، وفي نفس اليوم اعتقل 450 عضوًا منهم، وصدر بيان من المجلس يبرر ذلك يكيل الاتهامات للإخوان ويتحدث عن اتصالات بينهم وبين الإنجليز».'''
<br>
<br>
<div style="font-size:30pt;">CUT!</Div>
{{-}}
----
{{-}}
رجاءً لا تخبروا محمد نجيب أن ''وضع جماعة [[الإخوان المسلمين]] الآن لا يختلف كثيرًا عن ذلك، عشرات الآلاف منهم في المعتقلات، وعلى رأسهم أغلبية قيادات الجماعة ومنهم المرشد العام وأعضاء مكتب الإرشاد والقيادات المتوسطة داخلها، بالإضافة للقرار الجاهز دائمًا بحل الجماعة ومصادرة أموال أعضائها.'' <br>
<br>
----
«'''وقع الإخوان في الفخ الذي نصبه لهم [[جمال عبد الناصر،الناصر]]، فقد كان الإخوان هم القوة المرجحة لفوز إحدى القوتين المتنازعتين في هذه المرحلة؛ قوتي وقوة عبد الناصر، وكان عبد الناصر يستميلهم إلى جانبه، فإذا ما كسب معركته معي، استدار عليهم وتخلص منهم».'''
<br>
<br>
<div style="font-size:30pt;">CUT!</Div>
{{-}}
----
{{-}}
رجاءً لا تخبروا محمد نجيب أن الإخوان وقعوا مجددًا في الفخ الذي نصب لهم بعد [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|ثورة يناير،يناير]] ، حينما تقربوا من المجلس العسكري الذي لعب دور جمال عبد الناصر واستمالهم بتركهم يحصلون على حكم البلاد من خلال [[الانتخابات]] ثم انقض عليهم من خلال أحد أفراده.''
<br>
<br>
----
«'''بعد إعفائي من الرئاسة، قال لي عبد الحكيم عامر إن إقامتي ستكون في فيلا زينب الوكيل ولم أتركها طيلة 29 عامًا، كنت أعيش في غرفة متواضعة بداخلها يوجد بها سرير قديم من الخشب ومنضدة وقططي وكلابي،و[[الكلب|كلابي]]، عشت فيها وأنا أحمل لقب أول رئيس جمهورية لمصر»ل[[مصر]].'''
<br>
<br>
<div style="font-size:30pt;">CUT!</Div>
{{-}}
----
رجاءً لا تخبروا ''[[محمد نجيب أن مرسي|أول رئيس جمهورية منتخب لمصر،لمصر]] ، معتقل منذ أربعة أعوام ولا يتمتع بأي من حقوقه رئيسًا ولا حتى متهمًا، وأنه في عزلة عن ما يجري خارج زنزانته، ولا يتمتع سوى بحكم إعدام وعدة أحكام بالسجنب[[السجن]].''
 
[[تصنيف:مصر]]
رجاءً؛ لا تخبروا محمد نجيب أن تلك الممارسات القمعية تمارس بشكل يومي ضد أبناء مصر في كل يوم وبكل وحشية، لا تخبروه بضحايا التعذيب في أقسام الشرطة ومكاتب الأمن الوطني كل حين، لا تخبروه عن كريم حمدي، وخالد سعيد، وسيد بلال، وجوليو ريجيني، وعفرتوو، وإسلام عطيتو.
[[تصنيف:تاريخ]]
 
[[تصنيف:زعماء عرب]]
«مارس أعضاء المجلس الضغط علي، وطالبوني بتنفيذ ما اتفق عليه من قبل، وهو أن تكون الأغلبية هي الفيصل في اتخاذ القرارات وتنفيذها. وفي 18 يونيو (حزيران) 1953 أصبحت أقدم دولة في العالم، أحدث جمهورية في العالم».
 
رجاءً لا تخبروا محمد نجيب أن أقدم دولة في العالم أصبحت أضحوكة العالم، ولم تعد دولة بل شبه دولة كما يفتخر رأس السلطة الآن.
 
«في 15 يناير (كانون الثاني) 1954 بعد عام من حل الأحزاب، صدر قرار حل الإخوان المسلمين بأغلبية الأصوات، وفي نفس اليوم اعتقل 450 عضوًا منهم، وصدر بيان من المجلس يبرر ذلك يكيل الاتهامات للإخوان ويتحدث عن اتصالات بينهم وبين الإنجليز».
 
رجاءً لا تخبروا محمد نجيب أن وضع جماعة الإخوان المسلمين الآن لا يختلف كثيرًا عن ذلك، عشرات الآلاف منهم في المعتقلات، وعلى رأسهم أغلبية قيادات الجماعة ومنهم المرشد العام وأعضاء مكتب الإرشاد والقيادات المتوسطة داخلها، بالإضافة للقرار الجاهز دائمًا بحل الجماعة ومصادرة أموال أعضائها.
 
«وقع الإخوان في الفخ الذي نصبه لهم جمال عبد الناصر، فقد كان الإخوان هم القوة المرجحة لفوز إحدى القوتين المتنازعتين في هذه المرحلة؛ قوتي وقوة عبد الناصر، وكان عبد الناصر يستميلهم إلى جانبه، فإذا ما كسب معركته معي، استدار عليهم وتخلص منهم».
 
رجاءً لا تخبروا محمد نجيب أن الإخوان وقعوا مجددًا في الفخ الذي نصب لهم بعد ثورة يناير، حينما تقربوا من المجلس العسكري الذي لعب دور جمال عبد الناصر واستمالهم بتركهم يحصلون على حكم البلاد من خلال الانتخابات ثم انقض عليهم من خلال أحد أفراده.
 
«بعد إعفائي من الرئاسة، قال لي عبد الحكيم عامر إن إقامتي ستكون في فيلا زينب الوكيل ولم أتركها طيلة 29 عامًا، كنت أعيش في غرفة متواضعة بداخلها يوجد بها سرير قديم من الخشب ومنضدة وقططي وكلابي، عشت فيها وأنا أحمل لقب أول رئيس جمهورية لمصر».
 
رجاءً لا تخبروا محمد نجيب أن أول رئيس جمهورية منتخب لمصر، معتقل منذ أربعة أعوام ولا يتمتع بأي من حقوقه رئيسًا ولا حتى متهمًا، وأنه في عزلة عن ما يجري خارج زنزانته، ولا يتمتع سوى بحكم إعدام وعدة أحكام بالسجن.
 
يكفي محمد نجيب ما قد خبره من آلام ومتاعب، تتشابه الأحداث والمواقف وأيضًا تتشابه النهايات، لذا يجب علينا النظر في التاريخ؛ لا لمعرفة بعض المعلومات بل لاستخلاص الأفكار وتدبر سنن الله عز وجل في الكون، ولنفهم كيف يفكر هؤلاء الطغاة، وكيف يتحالفون ضد كل خير لهذه البلاد (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلُ) سورة الروم 42.
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح