الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المحرقة اليهودية»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 107 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:Mass_Grave_at_Bergen-Belsen_concentration_camp_-_Fritz_Klein_-_IWM_BU4260.jpg|left|250px|]]
'''[[المحرقة اليهودية]]''' او مايعرف أيضا بأفران [[هتلر]] [[تكنلوجيا|الأوتوماتيكية]] لتحضير [[ماكدونالدز|الكنتاكي فرايد]] , عبارة عن حريق صغير عند البعض تسبب به [[يهودية|يهودي]] كان يدخن [[سيجارة|السجائر]] على سريره في احدى مخيمات العمل الجماعية التي خصصها [[النازية|النازيون]] ل[[أحفاد القردة والخنازير]] لدعم [[سلاح|الآلة الحربية]] [[ألمانيا|الألمانية]] في [[الحرب العالمية الثانية]] . من جهة أخرى يعتقد البعض الآخر ان الفرن الأوتوماتيكي كان موجودا بالفعل و تشوي [[اليهود]] على نار هادئة اثناء الإستماع لسوناتا ضوء [[القمر]] او مايعرف بالسوناتا الرابعة عشرة لبيتهوفن . هناك مجموعة ثالثة تنكر إنكار حدوث المحرقة ويرى هذه المجموعة ان انكار حدوث المحرقة هو أكذوبة [[تأريخ|تأريخية]] لعدم وجود [[كتابة بريل|الوثائق الكافية]] التي تثبت انه كان في يوم من الأيام اي مجموعة تشك في حدوث المحرقة . هناك مجموعة رابعة تنكر إنكار إنكار حدوت المحرقة ويرى هذه المجموعة انه لاوجود على الإطلاق وفي اية فترة زمنية في التأريخال[[تاريخ]] مجموعة قامت بإنكار وجود المنكرين لظاهرة إنكار حدوث المحرقة .
 
نشكر [[الله]] و نحمده بكرة و أصيلا ان [[امريكا|الدولة المضيفة لهذا الموقع]] ليست ضمن الدول الـ 27 الأعضاء في الاتحاد [[اوروبا|الأوروبي]] التي تتبنى عقوبات جزائية موحدة تتراوح من [[السجن]] عام الى 3 أعوام لجرائم إنكار أو الاستهتار بجرائم [[سيارة مفخخة|الإبادة]] والجرائم [[ضد]] [[الإنسان|الإنسانية]] وجرائم الحرب .
سطر 7:
{{قال|[[اليهود]] مثل رجل قفز من مبنى يحترق فوقع على رأس رجل يسير في [[راس الدربونة|الشارع]] ، واليهود وقعوا على رؤوس [[فلسطين|الفلسطينيين]] ، فهم ضحايا ، والفلسطينيون ضحايا الضحايا. }}
 
من وجهة نظر [[اللاموسوعة|لاموسوعية]] فأننا نرى ان اليهود [[شعب]] [[الله]] المختار ومتميزون عنا نحن القردةا[[القرد|لقردة]] و [[حيوانات|الكائنات الأدنى مرتبة]] لأن الله إختارهم دون سائر البشر لنشر الصراط المستقيم جدا بل ان الله جعل موتهم يختلف عن [[موت]] سائر البشر ويجب التعامل مع [[موت]] [[اليهود]] بحساسية فريدة من نوعها ويجب علينا ان نتقبل قيام [[إسرائيل]] بقصف [[العراق]] و[[تونس]] و[[لبنان]] وحيازة [[ضرطة|الأسلحة النووية]] '''ولكن''' نحن نعرف ان [[الصهيونية]] نشأت قبل المحرقة ، واستهدفت [[فلسطين]] لإقامة دولتها قبل المحرقة أيضاً, وبررت الصهيونية مشروعها [[العالم|أممياً]] بالمحرقة بعد وقوعها . ربما دفع هذا التبرير بعض [[العرب]] إلى إنكارها، فمالوا إلى تصغير شأنها، أو حتى إنكارها ولكن التيار الغالب بين [[المثقف]]ين [[العرب]] المهتمين بمثل هذه القضايا لم ينكر المحرقة ، كما أكد وجود [[معاداة السامية|العداء ضد السامية]] في [[أوروبا]] قبل ذلك ، ولكنه ادعى بحق أنها وقعت في أوروبا فلماذا يجب أن يتحمل [[الشعب]] الفلسطيني وزر نتائجها ؟ .
==المشكلة==
المشكلة في [[العقلية العربية]] هو صفة النظر فى إنجازات الآخرين و الصياح و التهليل '''[[الله أكبر]]''' لقد كنا نعرف هذا او كنا نشك في هذا و كان هذا موجود لدينا منذ ألفى عام . عاوزين علم اعملوا انتم العلم ده واكتشفوه بانفسكم مش مستنيين علماء [[كافر|الغرب]] لما يكتشفوا حاجة . بالنظر الى القائمة أدناه نلاحظ ان جميع [[فكرة|المفكرين]] الذين إتبعوا منهج البحث العلمي في كشف إستغلال الأبعاد السياسية للمحرقة هم مفكرون غربيون لم يتبعوا اسلوب الزعيق و النعيق و الصراخ و التهليل ;
* روجيه غارودي من [[فرنسا]] في كتابه الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية.
* روبرت فوريسون من [[فرنسا]] أبوه فرنسي وأمه اسكتلندية .
سطر 16:
* ديفيد ايرفينغ , من [[بريطانيا]] تعرض لمحاكمة وحكم جزائي مقداره 200,000 [[دولار]] عام 2000 بسبب مواقفه .
 
في المقابل نرى [[محمود احمدي نجاد]] يقيم المؤتمر العالمي[[العالم]]ي حول المحرقة ال[[يهودية]] في [[ايران]] في عام 2006 ويدعوا النماذج أدناه لحظور المؤتمر ;
* عدداً من اليهود الأصوليين المتطرفين من [[أوروبا]] و[[الولايات المتحدة]] ، ممن يعتقدون بأن المحرقة اليهودية كانت عقاباً لليهود على تركهم طريق [[الله]] ، وممن يعتقدون أن الحل هو في القيامة التي تعيد لليهود دولة داوود وسليمان. يهود [[لحية|متدينون]] لا يؤمنون بالايديولوجية الصهيونية لسبب واحد ألا وهو اعتراضهم على [[علمانية]] [[الصهيونية]] .
* عدد من الباحثين الأوروبيين الذين يركزون علي انكار المحرقة .
* عدد من الباحثين [[العرب]] و[[اسلام|المسلمين]] المنطلقين من مبدأ حقد ليس فقط ضد الصهاينة ، بل ضد [[اليهود]] عامة بشكل لا يلحق الضرر ب[[الصهيونية]] بل يجند يهود [[العالم]] حول السياسة [[اسرائيل|الإسرائيلية]] .
 
معظم ضحايا المحرقة النازية أو الهولوكوست لم يكونوا صهاينة ، ومعظمهم كان يفضّل أن يعيش حيث ولد وترعرع . وربما انه من غير المعروف أن شخصاً [[يهود|يهودياً]] مثل [[ألبرت اينشتاين]] كان من المتعاطفين مع [[كفاحي|النازية]] في بداياتها الأولى ، لأنه ظن أن النازية ليست أكثر من حزب وطني[[وطن]]ي أراد أن يبني ألمانيا ، فيوفر [[حياة]] أفضل لـ الجميع من [[مسيحية|مسيحيين]] ويهود. وبالطبع اينشتاين وغيره من [[العالم|العلماء]] والمثقفينو[[المثقف]]ين اليهود اكتشفوا أن [[النازية]] حزب فاشي متطرف يود استعباد [[الإنسان|البشرية]] جمعاء فهاجر من العلماء والمثقفين من استطاع منهم الهجرة إلى [[بريطانيا]] و[[أميركا]]. ولم يذهب منهم إلى [[فلسطين]] إلا من لم يستطع الهجرة إلى [[بريطانيا]] والأميركتين .
==مصدر==
* د. إبراهيم ناجي علوش , لماذا يجب أن تعنينا المحرقة اليهودية .
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح