الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التعليم في مصر»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 2 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:Flickr_-_schmuela_-Egypt_schools.jpg|left|200px|]]
'''التعليم في مصر''' هو أقل ما يتقال عليه عبارة عن شوية معرصين (طبعًا أعضاء هيئة التعريص [[مدرسة|المدرسي]]) وبواب [[ابن|أبن]] متناكة، [[مدير]]ة [[التحرش الجماعي|متحرشة]] بالطلاب، إخصائية بتتعارك ، مدرس بيروح السنتر ، دادا جايبة في ال[[بيت]] خدامة ، مدرسة [[دين]] [[كافر]]ة، مدرس [[العربية|عرب]]ي جنسية [[ألمانيا]]، مدرس [[رياضة]] لسة في كيجي ، مدرسة إنجليزي بتشرح ب[[العرب]]ي ، وهكذا . في [[مصر]] يقوم التعليم على الحفظ والبصم ويقوم التلميذ في نهاية العام الدراسي على طاقته في [[كتابة بريل|عملية الحفظ]] حيث يكريكرر ما حفظه على ورقة الاجابة مستعيناً في اكثر الاحيان بروشيتة للغش وتنتهي المرحلة الدراسية غالباً باذاعة [[الإسم|اسماء]] الناجحين عبر [[الراديو]] على انغام [[عبد الحليم حافظ]] و[[حياة]] قلبي وافراحه .
 
في مناهج [[مصر]] التعليمية التي قسمها [[جمال عبد الناصر]] الى علمي و ادبي و زراعي و تجاري و صناعي وفرض هذا التقسيم على الامة [[العربية]] ومدارسها التي خرجت [[حمار|الحمير]] من كل نوع بعد المرور عبر مصفاة خادعة [[اسم]]ها امتحانات التوجيهي لم يكن هناك فرصة للابداع لان الطلبة وفقاً لهذه المناهج يتساوون في الامكانات وقد تجد [[حمار]]اً اكثر قدرة على البصم من [[ألبرت أينشتاين|اينشتين]] نفسه وبالتالي قد ينجح الحمار في التوجيهية بينما يسقط آينشتاين او يشتري الاسئلة من [[مدير]] المنطقة التعليمة .
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح