الفرق بين المراجعتين لصفحة: «جائزة الأوسكار»

'''الأوسكار''' هو مصارع [[العرب|عربي]] من [[سوريا]] ومصاب بإلتهاب [[هند بنت عتبة|الكبد]] الفايروسي ويعمل في [[دائرة المخابرات]] السورية في [[اللعب بالخصيان|أوقات الفراغ]] تعتبر الجائزة مؤشراً هاماً لما يجلبه الفيلم الفائز من أرباح يعود ريعها على المنتجين ونجوم ال[[سينما]] ، تعتبر احتفالات تسليم الجائزة التي تنقلها معظم [[الفضائيات العربية|وسائل الإعلام العربية]] و[[الوطن العربي|دول العالم الرابع]] الفقيرة حدثا [[ثورة|ثوريا]] مهما يشاهده أكثر من مليار متفرج عبر شاشات [[التلفزيون]] ، وهي جائزة تمنحها سنوياً أكاديمية العلوم والفنون السينمائية [[امريكا|الأمريكية]] لأفضل الأفلام و[[آل باتشينو|أفضل الممثلين]] والممثلات وتشمل كذلك أفضل الأعمال الفنية في مضمار العمل السينمائي بدءاً من كتابة السيناريو ومروراً بالمونتاج وهندسة [[ضرطة|الصوت]] والديكور و[[حسب الله|المؤثرات الموسيقية]] والديكور والملابس والإخراج .

[[زعماء عرب|الرؤوساء العرب]] يلعبون أدواراً شهيرة معروفة : دور الملك العادل ، ودور الملك التقي الورع في صلاة العيدينال[[عيد]]ين ، ودور البطل مخلص الحسناء [[فلسطين]] ، أو المدافع عنها بالهمس واللمس و [[السكوت|بالصمت الرهيب]] ، ودور [[الأب]] الحاني الذي لا يتعدى صورة تذكارية مع بعض ضحاياه ، أبناء [[شهيد|الشهداء]] فأمهاتهم الأرامل باتوا في عصمته . الرؤساء العرب يتجنبون الهواء الحي القاتل ويفضّلون الهواء [[الموت|الميت]] تسجيلاً . لا بد من سيناريو ومخرج وماكيير واستوديو لكنّ [[السيسي]] بدعة جديدة في التمثيل ، ليس لأنه لديه [[زبيبة]] صلاة للزينة من أثر السجود وقيام الليل سهداً وعشقاً ، يمكن وضعها ورفعها كحلية اكسسوار لصيد قلوب الجماهير ، وليس لأنّه كان يعتذر عند زيارة الرئيس [[محمد مرسي]] عن تناول الماء لأنه [[الصوم|صائم]] ، ويدّعي الخشوع ، فيخفق في التمثيل ، وينظر إلى [[عين]] العدسة في الصلاة مثل ممثل غرّ ، بل لأنه رئيس يجيد الخطاب الرومانسي الرخيم ، ويحبّ الفنانين حتى خشينا عليه من أن يطلب من [[فاتن حمامة]] التي نهض إليها مسلماً اوتوغرافا !لم يقل الرئيس النجم شيئاً مهماً في اللقاء ، الذي أوحى لنا فيه أنّ [[فنون|الفن]] سينقذ اقتصاد [[مصر]] المنهار ، وأنّ اسماعيل ياسين هو آدم سميث [[مصر]] ، وخاطب كالعادة نجوماً بعينهم بأسمائهم مثل [[عادل إمام]] ، والأستاذ محمد صبحي الذي يحذر من ثورة [[الكلب|كلاب]] ثالثة ومن النافل أن نلفت بأن ذكر الرئيس أسماء بعينها وهو أمر غير عادل جاء لملء فراغات الحديث ، والتعويض عن فقر [[دماغ|العقل]] والنطق. نذكّر أن الرئيس الذي بذّ رونالد ريغان وهي حالة معكوسة لأنه جاء من ال[[سينما]] الى ال[[سياسة]] [[بكاء|بكى]] من [[عين]] واحدة عندما مسح دمعة غير [[حقيقة|حقيقية]] ، حزناً على [[الإسلام]] و(على [[الله]] عند لقائه بالطرق الصوفية .

الأوسكار هي [[الإسم|تسمية]] مجازية أطلقت على السجان المصارع السوري محمود أبو [[شوارب|شنب]] الذي يعمل في احد [[السجن|السجون]] السورية حيث تذكر مارغريت هيريك وهي أمينة مكتبة الأكاديمية الأمريكية لعلوم وفنونو[[فنون]] السينما بأنه واثناء تسليم [[الإنسان|المواطن]] ماهر عرار من قبل الـCIA الى المخابرات السورية في إطار تعاون البلدين في [[الحرب على الإرهاب]] لاحظت ان مؤخرة رأس السجان سوري محمود أبو شنب شبيه ب[[طيز|مؤخرة]] زوجها هارمون أوسكار وهي التي أشاعت [[اسم]] أوسكار على التمثال لتغدو الجائزة مرتبطة بهذا الاسم ، لكن [[وسائل الإعلام|الصحفي]] سيدني سكولسكي يزعم أنه هو الذي أطلق اسم أوسكار على ال[[حافظ الأسد|تمثال]] بعد أن أخذ يكثر من ترديده في مقالاته حتى فرضه كإسم للجائزة على الأكاديمية .

[[تمثال]] أوسكار يتكون من مزيج من معادن النحاس والقصدير مطلي بالذهب وطوله 54 سنتيمتراً ويزن 8,5 رطلاً ويمثل فارساً يحمل [[سلاح|سيفاً]] يقف على بكرة للأفلام تنطلق منها إشعاعات تمثل الفروع الخمسة التي ترعاها الأكاديمية [[أمريكا|الأمريكية]] لعلوم وفنون ال[[سينما]] وهي : التمثيل والإخراج والإنتاج وكتابة السيناريو والفنيون . قام بتصميم ال[[تمثال]] سيدريك جونز عام 1928 ، ونحته جورج ستانلى وتقوم بتنفيذه شركة دودج بمدينة كريستال ليك بولاية ألينوى . ويصنع من تمثال جائزة الأوسكار ستين قطعة وهي الحد الأقصى لعدد الفائزين بهذه الجائزة .