الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإرهاب»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 3٬816 بايت ،  قبل سنتين
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
وسم: مسترجع
سطر 1:
الإيديولوجيا الإسلامية أو الإسلام🤷
[[صورة:Bomby.png|left|250px|]]
'''الإرهاب''' [[مصطلحات|مصطلح]] ورد ذكره في [[القرآن]] في صيغة ارهاب و تخويف العدو وردعه مقدما حتى لا يقوم بالاعتداء ويسمى هذا أيضا بالحملات الإستباقية Preemptive Attack ، أى هى لحقن دماء الدولة المعتدية وإراقة دماء شعوب [[العالم الثالث]] ، حتى لا يغتر الخصم الراغب فى الاعتداء متشجعا بضعف الدولة المسالمة وهو يختلف تماما عن المفهوم [[الوهابية|الوهابي]] [[السلفية|السلفي]] [[أسامة بن لادن|البن لاديني]] [[الزرقاوي]] المتمثلة بالاعتداء وقتل المدنيين والمسالمين من كل المذاهب و الطوائف والديانات و المخلوقات و الكواكب و الملل الغير [[الوهابية]] وهو منافي لقول [[الله]]
{{قال|يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ: الحجرات 13 .}}
أى انه خلقهم جميعا من أب واحد و[[أم]] واحدة، أى هم أخوة ينتمون لنفس الأب و[[الأم]]، وقد جعلهم أجناسا مختلفة وشعوبا مختلفة لا ليتنازعوا و[[الموت|يتقاتلوا]] ولكن ليتعارفوا، والتعارف لا يكون الا بالعلاقات السلمية والتلاقى الحضارى وقبول الآخر والاستفادة من تجربته [[الإنسان|الانسانية]] وتراثه الحضارى ، والانفتاح على ثقافته والتسامح فى الاختلاف معه ايمانا بأن التنوع مطلوب لازدهار الحضارة [[العالم|العالمية]] الانسانية.
 
في سورة الأنفال :
{{قال|وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ الأنفال 60. }}
المقصود بـ عدو الله هم القائمون بسفك للدماء وانتهاك للحرمات ، وتفجير للعتبات [[المقدس]]ة و الكنائس و المعابد و [[تمثال|التماثيل]] وافساد فى [[الأرض]] و ذبح للناس على شاشة قناة [[الجزيرة]] . مشكلتنا أننا نحكم بالعكس تماما . من ينطق بشهادة [[الاسلام]] نجعله مسلما مهما ارتكب من جرائم . وقد يكون هناك زعماء مصلحون مسالمون يعملون الصالحات النافعات ينتمون لل[[مسيحية]] أو البوذية او الوثنية أو [[العلمانية]]، اولئك هم مسلمون حسب معنى الاسلام السلوكى الذى يعنى السلم، ولكننا نعتبرهم مشركين [[كافر|كافرين]] ونحكم على عقائدهم متناسين أن الأولى ان نصلح عقائدنا نحن وهى مليئة بأكثر مما يفعله غير المسلمين . طبقا للسلوك وحده فكل دعاة [[السلام]] هم أعظم المسلمين وان لم ينطقوا بشهادة الاسلام. [[غاندي|مهاتما غاندي]] ومارتن لوثر كنج و مانديلا وكل دعاة [[حقوق الإنسان]] من الغربيين هم المسلمون الحقيقيون فى مجال السلوك .
==بدايات الإرهاب==
[[صورة:Najd_Region_in_Saudi_Arabia.svg|left|200px|]]
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح