رامبو

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
رامبو
الإسم الكامل جون رامبو
تاريخ الولادة 6 يوليو 1947
مكان الولادة اريزونا , الولايات المتحدة .
الطول 182 سم
الوزن 94 كغم
لون العين بني
لون الشعر اسود
المهنة جندي متقاعد

رامبو هو شخصية خيالية ظهرت في سلسلة من الافلام من بطولة الممثل الأمريكي سيلفستر ستالون و إستندت سلسلة الأفلام على رواية ديفيد موريل المشهورة الدم الأول . تم إنتاج ثلاثة أجزاء من الفيلم لحد الآن ومن المقرر ان يعرض [[الإنتخابات الأمريكية 2008|الجزء العاشر في أوائل 2358 . اولا وقبل الدخول في التفاصيل نريد ان نعرف بالضبط أي ذنب إقترفنا نحن محبي السينما حتى نستحق مشاهدة هذا الممثل الستيني وهو يتناول الأدوية المنشطة لبناء عضلات جسمه لتصوير مشاهد الأكشن العنيفة والجريئة , إحنا ناقصين , مهو عادل إمام الذي بلغ من العمر عتيا لايزال يبوس و يلحس صبايا و فتيات اصغر من ابنائه , نتمنى ان يهدي الله عادل امام بإمام عادل ويهدي سيلفستر ستالون بالستالينية السيلفرية الماركسية . تركز سلسلة الأفلام على الإضطرابات و المشاكل و البلاوي و الليالي المتنيلة بنيلة التي يتعرض لها المحارب المخضرم جيمس رامبو الذي يشعر بأن وطنه الذي خدمه قد تخلى عنه و هو الى حد كبير ماهر في جميع جوانب الحياة و الأسلحة و فنون القتال و حرب العصابات . ولد هذه الشخصية الخيالية حسب رواية ديفيد موريل في 6 يوليو 1946 في مدينة نيو هيفن في ولاية كينيتيكيت الأمريكية .

يرسم لنا المؤلف ديفيد موريل في رواية الدم الأول الخطوط العامة لشخصية رامبو فنلاحظ انه يملك طاقة عالية لكنها موجهة في كفاح لا متعة فيه , ويواجه صعوبة في السيطرة على عواطفه وعدائيته حيث تلفظ بكلمات نابية عدة مرات ضد مراسلين صحفيين و زعماء دون ان ينتبه ان صوته لا يزال مسموعا في المايكروفون من قبل الجمهور , وهو ميال لاعتماد الطرق الملتوية لحل مشاكله , بالرغم من كونه مثالا لرجل الاعمال الناجح الذي يعرف كيف يوظف علاقاته ويثمرها إلا انه لا يملك ثقافة بالمعنى العام للكلمة .

الجزء الأول[عدل | عدل المصدر]

في الجزء الأول من الفيلم ينتقل والد رامبو الى رحمة الله و يترك ثروة تقدّر بـأكثر من 300 مليون دولار وكان ترتيب رامبو بين إخوانه وأخواته هو 17 من أصل 52 أخ وأخت . بعد وفاة والده يتوجه رامبو الى أفغانستان لمواجهة المد الشيوعي في المنطقة بدعم أمريكي و تلقي التدريبات العسكرية من جهاز المخابرات الأمريكية ذلك الدعم الذي تلاشى بعد إنسحاب القوات السوفيتية من افغانستان .

السؤال الذي نطرحه على رامبو هو ما موقفك من قضية غزوة مانهاتن بعد ان ثبت أن سبعة على الأقل من المهاجمين التسعة عشر ما زالوا على قيد الحياة ؟ [1] , الأمر محير جدا يا رامبو هل لديك تفسير لذلك ؟ هل لذلك اللغز علاقة بتقوية شوكة جورج بوش و زمرته و تأزم وضع المسلمين هل ياترى لهذا الأمر علاقة بعبور مقلب الحرب على الإرهاب على الأمريكيين كلما صدر لك البوم خطابي جديد على قناة الجزيرة . كيف تمكن هاني حنجور من المرور عبر آلة الكشف و أمام عناصر الأمن في المطار و هو الذي كان يحمل في جبته سلاحا أبيض وكما جاء في الرواية الرسمية الأمريكية :

شخصا ما مرّ عبر آلة الكشف ، فدوّت أداة الإنذار . في تلك اللحظة ، مرت فتاة جميلة من هناك فأثارت انتباه عناصر الأمن ما مكن الشخص من المرور. ثم تبين لنا أن ذلك الشخص كان هاني حنجور .

هل هذه نكتة , هل المفروض ان نضحك هنا , هل الأمريكيون شأنهم كشأن الإخوة العرب ممن يسيل لعابهم لمشاهدة طيز فتاة جميلة بحيث ينسون صوت الإنذار المدوي عبر آلة الكشف في دولة عظمى . بالله عليك يا رامبو مامعنى خطابك القائل : هناك حلان لإيقاف الحرب واحد من جهتنا و هو أن نزيد من القتال و قتلكم و هو واجبنا و إخواننا يقومون به , لم افهم , فقد تصورت أن أمريكاهي التي غزت أفغانستان و العراق و هي التي تري الأفغان و العراقيين و المسلمين أشد ويلات الذل و الهوان وتصورت ان أمريكا هي التي على أهبة الانقضاض على إيران و سوريا المسلمتين وتصورت انه ومنذ 11 سبتمبر 2001 هناك قوانين معادية للحجاب و تأجيج لمشاعر الغربيين ضد المسلمين و تكثيف التجسس على أئمة المساجد و طلبة الجامعات العرب و المسلمين . قد أكون مخطئا وجل من لا يخطئ .