كرة القدم

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

كرة القدم حسب رأي حجة الإسلام و المسلمين السيد مقتدى الصدر هو من الأدوات التي وضعها الغرب لنا لنلتهي بها عن عبادتنا وتكاملنا , حبيبي أركض وراء هدف سامي بدل هدف المرمى , شنو رجال شطوله شعرضه يركضلي وره طوبة , انت شايف المنتخب الاسرائيلي عليه اللعنة فد يوم ركض وراء الكرة . لايقتصر تحريم الفطبول على مقتدى الصدر بل ان شيوخ الوهابية و السلفية ولأول مرة يتفقون مع الشيعة في أمر معين من أمور العباد حيث تسببت الفتاوي السعودية في اختفاء مهاجم نادي الرشيد رائد الحارثي الذي اكتشف مؤخرا انه في العراق مستعد لأن يفخخ طيزه في عملية إستشهادية لإغتيال تمثال كهرمانة في بغداد و أصبح الشاب الرياضي فريسة سهلة لمثل تلك الفتاوى الخطرة التي يلقونها جزافا .

توافقت هذه الصحوة الدينية الفطبولية في السعودية عموماً ، والوسط الرياضي بشكلٍ خاص مع الإحتلال الروسي لأفغانستان التي كانت المهد الأول لكل الرعيل المجاهد القاعد الذي هب للدفاع عن مقدسات المسلمين هناك ، وليسجل لاعب نادي النصر مرحوم المرحوم اسمه كأحد أبرز أعضاء الرياضة الذين أثاروا الميدان الأفغاني . ونذكر أيضا في هذا السياق اللاعبين عادل عبد الرحيم والجناح المهاجم منصور بشير و منصور الرحمة وخالد الدايل ومشاري العويران وفهد المصيبيح الذين تحولوا من الفطبول إلى الدعوة وفي مجال السباحة نقدم لكم محيسن الجمعان صاحب ظاهرة سروال السباحة لما تحت الركبة ، والذي أصبح في ما بعد يُسمى باسمه لأنه أول من ابتكره . وتحول حارس مرمى نادي الرياض إبراهيم الحلوة إلى مغسل أموات في جامع الراجحي في الرياض

كرة القدم على الطريقة الوهابية[عدل | عدل المصدر]

  • لعب الكرة بدون الخطوط الأربعة لأنها من صنيع الكفار والقانون الدولي لكرة القدم الذي أمر بوضعها ورسمها عند اللعب بالكرة .
  • ألفاظ القانون الدولي الذي وضعه الكفار والمشركون كالفاول والبنلتي والكورنر والآوت كل هذه الألفاظ وغيرها تُترك ولا تقال . ومَنْ قالها منكم يُؤدب و يُزجر ويُخرج من اللعب . ويقال له علانية إنك قد تشبهت بالكفار والمشركين وهذا حرام عليك .
  • من سقط منكم أثناء اللعب وكسرت يده أو قدمه أو مست الكرة يده فلا يقال فاول ولا يُوقف اللعب من أجل سقوطه ، ولا يعطى من كسره وأسقطه ورقة صفراء ولا حمراء بل الأمر لتحكيم الشرع عند الكسور والجروح ، فيأخذ اللاعب المكسور حقه الشرعي كما في القرآن وأنتم يجب عليكم أن تشهدوا معه على أن فلاناً تعمد كسره .
  • لا تُوافقوا الكفار واليهود والنصارى وخاصة أمريكا الخبيثة بالعدد بمعنى ألا تلعبوا أحد عشر شخصاً بل تزيدون على هذا العدد أو تقلُّون . لا تلعبوا على مدار شوطين بل شوط واحد كما تسمونه أو ثلاثة أشواط
  • تلعبون بثيابكم أو ثياب النوم وغيرها ، بدون السراويل الملونة والفنايل المرقمة حيث إن السراويل والفنايل ليست من ملابس أهل الإسلام بل هي ملابس الكفار والغرب فإياكم والتشبه بلباسهم .
  • أن يُقصد من لعبكم بالكرة إذا طبقتم الشروط والضوابط تقوية البدن بنية الجهاد في سبيل الله تعالى والاستعداد له في وقتٍ يُنادى للجهاد لا لضياع الأوقات والأعمار والفرح بالفوز المزعوم .
  • من أدخل الكرة منكم بين الأخشاب أو الحديد ثم أخذ يجري لكي يتبعه أصحابه ويُعانقوه كما يُفعل باللاعب في أمريكا و فرنسا، فهذا يُبصق في وجهه ويُؤدب ويزجر، إذ ما علاقة الفرح والمعانقة والتقبيل بالرياضة البدنية التي تدعونها .
  • اذا ساب أحد الكفار أحد المؤمنين فلينطحه برأسه المكرمة ثم يبصق عليه ثلاثا بحسب الخبير الدولي جمال الشريف وسيتلقى فقط ورقة صفراء باذن الله.
  • وأخيراً أسأل الله عز وجل أن ينفع بهذه الرسالة وأن يجعلها نافعة لشباب الصحوة وغيرهم ونسأله جل شأنه أن يُرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه اللهم آمين .

كرة القدم في ايران[عدل | عدل المصدر]

إستعمل الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد كرة القدم لإظهار الديمقراطية التي تتمتع بها إيران صداموى اسلامى جمهورى خرايى ولاية فقيهى ، حتى يسد الذريعة الأمريكية التي تحاول اختراق العالم العربي والإسلامي ، تحت مسمي نشر الديمقراطية فقام بتجاهل رجال الدين وطالب بتخصيص مدرجات خاصة بالفتيات الإيرانيات بحيث لا يكون هناك احتكاك بينهن وبين الجمهور وأضاف انه يجب تخصيص أحسن المنصات للنساء والأسر في الملاعب التي تحتضن أهم المباريات الوطنية والدولية . لعبة كرة القدم تلعب في ايران بطريقة 4-4-2 وبين الهجوم والدفاع وخروج اليورانيوم من الاحتياطي إلى الملعب تحاول ايران الفوز رغم محاولات الغرب في شق الصف الإيراني حتى يتم إفشال عملية الانضمام للنادي النووي واستكمال تجارب تخصيب اليورانيوم .

في الوقت الذي قاطعت فيه جميع الدول العربية إسرائيل عقب نكسة 1967 ورفضت إيران الانضمام إلي الكتلة الإسلامية والعربية ، وفتح مجالات للتعاون مع إسرائيل هذا التعاون الذي كان سببا في أخد ثار العرب برجل كرة القدم ، وذلك من خلال المباراة لن ينسها تاريخ كرة القدم في العالم جمعت بين إيران وإسرائيل . التقي الفريقين خلال بطولة كاس الدول الأسيوية ، وقد الحق الفريق الإيراني هزيمة نكراء بالفريق الإسرائيلي ، وذلك بعدما قدم مشجعوا الفريق الإيراني العديد من العروض الجهادية ضد إسرائيل ، من رمي الفريق الإسرائيلي بالبالونات المغطاة بالصليب المعقوف . كما هتفوا "الهدف الثاني في الشبكة، بطيز موشى ديان وبتلك المباراة انتقم الإيرانيون لهزيمة العرب .

فريق الشعب وفريق الرئيس[عدل | عدل المصدر]

إذا شبّهنا صراع الثورات العربية ، والانقلابات المضادة ، بمباراة كرة قدم بين فريق الشعب وفريق الرئيس ، فإن الأمر هكذا: الجمهور ساكت أو صامت خوفاً ، وقد سيق زمراً ، لتشجيع فريق الرئيس والهتاف له ، بل إن وسائل الإعلام يعرض المسألة على أن حب الظالم طبع شرقي ، فالهر يحب خنَّاقه، ويحض الإعلام الهررة على الوشاية بأي متعاطف مع لاعبي فريق الشعب . وفريق السلطات الحاكمة يرتدي أحذية حربية مسلحة بالمسامير ، ويضع خوذاً، كأنه سيلعب لعبة كرة أمريكية . ومع فريق الخصم عصي غولف ، لضرب الركب والخصى . واللاعبون الذين يمثلون الشعب ، جرحى ، ومقيدون ، وفي أقدامهم كرات حديد ، وأهلهم رهائن ، ويتعرضون للحجز والرفس ، وجلّهم ، إن لم يكن كلهم ، سجناء سابقون ، فالخصوم يلعبون كل أنواع الرياضة ، بما فيها الترويح عن النفس ، بقتل النفس ، التي حرم الله قتلها.

أكثر لاعبينا يسعدون بأهداف الفريق الخصم ، ويعانقونهم كلما سجلوا هدفاً والحكم ساكت ، وصفارته مثقوبة من طرفين . وحكام التماس يضحكون ، صم بكم عمي .. فالعرض مضحك مثل عروض السيرك ، وقد يرفع أحدهما الراية لتسللٍ من ألف ، فعين الرضا عن كل عيب كليلة ، لكن الصفارة تصفر لأخطاء لاعبي فريقنا ، وترفع لهم البطاقة الحمراء لطردهم ، فالإعلام العالمي ينظر إليها بالمجهر ، وبالتصوير البطيء ، وعين السخط تبدي المساويا . يقال إنّ سبب حب الناس لكرة القدم، أنها واضحة وسهلة الفهم، ولا حق فيتو لأحد ، والأرض معشبة، والحدود ظاهرة، وأعداد الفريقين متساوية، بل إن الفريقين يتبادلان المرمى ، حتى يتعادلا تماماً في الريح والشمس ، وكرة البداية تجري بالقرعة.

السيد الرئيس لا يعرف قوانين اللعبة ، بل إنه لا يظهر إلا بالبدلة ، ويمسك الكرة بيده في لعبة كرة القدم متى يشاء ، فهو الخصم والحكم، ويمشي على السجاد الأحمر بسيارته ، ويقتحم المرمى بها ، والعالم سعيد باللعبة وبالتهريج ، فالعالم المتقدم لا يكون متقدماً إلا بعالم متأخر ، ويحب أنواعاً من الشو والفرجة المختلفة . ومرمى فريق الشعب واسع ، ممتد من أقصى عارضة ركن الخليج الأيمن ، إلى عارضة ركن المحيط الأيسر ، ومرمى السيد الرئيس أضيق من مرمى كرة السلة ، وهو محروس بالكلاب والجنود ، ومنطقة الجزاء حقل ألغام . أحياناً تسمع بعض الاحتجاج من الحكام ، لكن شكل اللعبة صحيح في مجمله ، فهناك مرميان وعشب ، وغنم اسمه الجمهور ، وأما تبرير تجاوز قوانين اللعبة، فله أعذار، والعذر دائماً هو أننا نجهل قوانين اللعبة، نعرف قوانينها الإجرائية، لكننا لا نعرف قيمها، الرئيس وحده يعرفها من أمه، التي ربتّه عليها مع اللبن.

الأهداف صافية ، الكابتن السيد الرئيس يسجل الهدف تلو الهدف ، من غير حتى أن يركض ، الكرة تجري بين قدميه وحدها ، ربما بفعل الريح ، ربما هي مربوطة بخيط غير مرئي ، كرته لها أقدام مثل حشرة أم أربع وأربعين ، بل إنّ حارس مرمانا يدخل الأهداف في مرماه ، ويفرح بها، وفريقنا يفرح بفوز الفريق الخصم ، ويغضب من أحد اللاعبين إذا شاط الكرة باتجاه فريق الخصم، وهذا ما يجعل الناس تهرب إلى حب فرق الأندلس . حب ريال مدريد وبرشلونة هو تعويض ، عزاء، سلوى .

مصدر[عدل | عدل المصدر]