كوردستان

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
iRaq
العلم
الشعار: تهديد دائم للأمن ألأقليمي في العراق , سوريا, ايران , تركيا.
النشيد الوطني: كركوك قدس الأقداس
إنتقاد عائلة مسعود المالكة ممنوع
الحكومة دكتاتورية برلمانية
التقسيم الإداري كردستان الطالبانية
كردستان المسعودية
كردستان السويدية
الإستقلال يوم فرض منطقة حظر الطيران
العاصمة حقول آبار كركوك
السكان 25 - 30 مليون
اللغة الرسمية الكردية , العربية , الفارسية , التركية , الأرمينية
المساحة 392,000 كم مربع
المستقبل تتغير حسب الإنتخابات الأمريكية
العملة دينار بريمر
الأقليات الآشوريين , التركمان , العرب
الديانة الرسمية الإسلام الغير السني وغير الشيعي
الأغنية الأكثر مبيعا لازالت جموع أكراد العراق تحاول التسلل إلى أوربا لغرض اللجوء السياسي
الخطة الأمنية القفز البهلواني فوق حبال تناقضات المنطقة وتعارضاتها

كوردستان العظمى وعاصمتها حقول آبار نفط كركوك الواقعة في أقصى الجنوب الشرقي لحلم الواق واق المرسوم على خارطة العالم الجديد الذي إفترضته ذئاب الفوضى على خارطة الشرق الأوسخ العنصري الطائفي المهيمن على أحلام يقظة تجار الحرب المحليين والدوليين في العراق . العاصمة كركوك تعرف من قبل نجوم تجار الحرب بانها قدس ألأقداس تكنيا ً بالقدس المستعمر من قبل إسرائيل على مفارقة التسميات ومعانيها وإئتلاف الغايات التي سيقاتل البيشمركة لإستعادتها من العرب الذين إحتلوها , وليس في كركوك مسجد أقصى، وليس في القدس بترول مقدس . لحل الحصار التركي الفارسي العربي ، ندعو اللاجئين إلى التبرع لكردستان ، ثلاثة مليون كردي لاجئ في أوروبا ، وكلهم على قلب رجل واحد ، هو قلب الرجل الكردي الذي جمع 700 لايك على فكرته الرشيدة ، ونصفهم وربما أكثر يعيشون على المعونات ، سيتبرع كل واحد بعشرة يورو ، والحصيلة ثلاثون مليون يورو، والحسابة بتحسب ، يرسلونها إلى مسعود البارزاني بالويسترن يونيون ، والوسترن يونيون تشكُ في كل حوالة أكثر من ثلاثمائة يورو ، ومكتبها مغلق في كردستان .

تجار الحرب من الحزبين الرئيسيين الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني الذي ورث الزعامة من والده مصطفى بارزاني و الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة البيشمركة المتقاعد جلال طالباني كأي شركة أمنية دولية قامو بتغيير مواقعم السياسية بالتناوب ضد بعظهم ومع أعداء الآخر بدءا من 1966 حيث اصبح جلال طالباني جحشا من جحوش الرئيس العراقي آنذاك عبد الرحمن عارف و إمتدادا الى التحالف ضد صدام حسين ومع ايران اثناء حرب الخليج الأولى وإنتهاءا الى الإستنجاد بصدام حسين من قبل مسعود بارزاني في عام 1996 ضد جلال طالباني , مرة يراهم التأريخ مع أيران مجتمعين ويراهم في اطوار أخرى ضد أيران علنا ً أو خلسة من خلال التعاون مع تجار حرب أيرانيين أو أتراك ، في عروض سيرك عجز عن أدائها كل بهلوانات السياسة المحلية في المنطقة صبت موارد بطاقاتها في أرصدتهم المالية الشخصية وقضمت من جرف إنسانية المواطن الكردي البسيط الذي نأى بنفسه عن تجارة الحرب .

ينتشر الثراء الفاحش لتجار الحرب الأكراد . في وقت يضرب فيه الفقر الفاحش وسط ألأكثرية الكردية البعيدة عن مغانم هؤلاء التجار . ففي الوقت الذي يذهب فيه طفل المواطن الكردي البسيط إلى مدرسة لا تتوفر فيها أبسط مستلزمات الصحة والتعليم ، يتلقى أولاد تجار الحرب أفضل الخدمات الدراسية في أوربا وأميركا ، وفي وقت تعيش فيه ألأكثرية في دور طين تعيش نجوم الديمقراطية الكردية في قصور خرافية الثراء في المدن الشمالية التي تتمتع بكل الخدمات فضلا عن قصور مملوكة لهم في أوربا بشكل خاص وأمريكا بشكل عام من قبيل ألإحتياط السكني لتقلبات سوق تجارة الحرب ، وفي وقت يجد المرء فيه أكثرية عاطلة عن العمل يجد أن لاوقت فائضا ً لنجوم وأبناء تجار الحروب الأكراد المنشغلين بنهب المزيد والمزيد من غنائم هذه التجارة خرافية الأرباح .

يدعي قادة الحزبين الدكتاتوريين من خلال عروضها البهلوانية المتقنة ، أنها ساهمت بتحرير العراق من الدكتاتور صدام حسين الذين قبلوا وجنتيه مرات ورقصوا مع أعضاء قياداته التي تبين انهم فاشيين و عرب عنصريين ، وبدأوا نهجا ًعجيبا غريبا ً على مفهوم المواطنة العراقية ، فأعلنوا الحرب ضد كل ما هو عربي في ردة على التأريخ المشترك للعرب والأكراد لم يشهد لها تأريخ العراق مثيلا ً ، حتى باتت مفردة العروبة تهمة يحاولون ترويجها وترويع العرب بها ، والغاية الأساسية من هذه الجينة هي الفصل القومي المبني على عنصرية لم يستطع أفضل بهلواناتهم التكتم عليها تمهيدا ً لوضع القشرة العنصرية الفاصلة بين قوميتين تآلفتا منذ مئات السنين .

قام إعلام الحزبين بتصوير كركوك قدسا ً للأقداس ، لأنها نفطية ولو لم تكن كذلك لما حصلت على قدسية تجار الحروب الذين يرون فيها عاصمة لدولة كردستان العظمى التي ستؤول ملكا ً وليس مستبعدا ًأن يعلنونها مملكة لبضعة عوائل خزنت دم الذئاب بينها بإنتظار من يسقط جريحا ًمنها لإلتهامه بطبيعة حال كل تجار الحروب في كل مكان ، والضحية الأكبر هي الأكثرية الكردية المرغمة على السكوت عن هذا النزق التجاري الرخيص على حساب إنسانيتهم في المقام ألأول وإحتقار إنسانية قومية شاركتهم كل شئ منذ قرون .

جمهورية كردستان الإنفصالية[عدل | عدل المصدر]

خريطة ورقية، واحلام مستحيلة، وعقول خاوية، وتنظيرات مقيتة، ومحاولة بائسة، ومرواغة يائسة، وافكار سمجة، وتصريحات ممسوخة، ووعود تافهة، ومسرحية هزيلة، وفلم كردي على الطريقة الهندية، واسرار معلنة، وأراضي ومدن منهوبة، وحدود تستطيل وتعرض ولكنها كارتونية، وتصريحات رنانة، ومقايضات وقحة، وانتهازية مقيتة، ومراجل متبخرة، وبطولات منتحلة، ومصالح ذاتية، وسطوة عشائرية، وعقود نفطية سريعة الدفع ورخيصة، وميزانية خفية، ونذالة معلنة، وارتباطات مشبوهة، ومباركات مدسوسة، وملفات سرية، وثوابت متطايرة، وحوارات تمريرية، وزيارات تسقيطية، وأجواء ملغومة، ودكتاتورية برزانية، وتخاتلات طالبانية محسوبة، واختلافات نيشيروانية معروفة، وتفجيرات فخرية موقوتة .

تصريحات أمريكية متناقضة، وكلام خفي عن احجار ذهبية وعقود وثروة قومية وهمية، ومباركات اسرائيلية معلنة، وتجارب مهملة، واعاصير عاتية، وطبول مقرعة، وحروب موعودة، وشعارات مزيفة، وتسريبات مفتعلة، وآمال بعيدة، وأوهام مدمرة، وتصورات مخادعة، ووعود كاذبة، وتوقيتات غبية، وروائح نتنة، ومواقف شيوعية عراقية هزيلة ووسطية، وإنبطاحات شيوعية كردستانية مؤيدة، وبوصلة مبدئية معطلة، وملامح بعثية، ومستقبل كردستاني بلا طعم او لون او هوية، ومقترحات متأخرة، ونصائح غير مسموعة، ورغبات مزيفة، وطموحات مشوهة، وتأييدات انتهازية، وتشجيعات مراوغة، وهروب متوقع دون رجعة، واجندة عميلة، وقرارت مستبدة، وقدرة وهمية، وأحقاد أزلية، وعملية انتحار سخيفة، وتوريطات قاتلة، ونهايات مفجعة، وألاعيب متخلفة، وخطوات مستعجلة، وعسكرة خاسرة .

أخطار غير منظورة، وشجاعة مهزوزة، واصرار وجرأة هيستيرية، ونفق بنهاية مظلمة، ولقاءات عاهرة، وتحالفات هشة، ومهاباد حديثة، وكركوك مغدورة، وهولير للسقوط آيلة، ومحرقة جديدة، وتضحيات جسيمة، ونزاهة مفقودة، وجيوب عميلة مندحرة، وجحوش جاهزة، وسليمانية معارضة، ودهوك حائرة، وجماهير بإرادة مسلوبة، وحواسم قادمة، وانتصارات خيالية، وشراويل ممزقة، وبغال تائهة، واشجار جوز وبلوط محروقة، وتصفيات شخصية، وايران قاصفة، وتركيا جارفة، ومنافذ مغلقة، وبلا مخارج بحرية، وانفال مستحدثة، ودماء مسفوكة، وكواتم جاهزة، وانسانية مفقودة، ومافيات منتظرة، ومذلة شعبية متوقعة .

المؤامرة المريخية على الكرد[عدل | عدل المصدر]

قام وزير الداخلية في كوكب المريخ بالتعاون مع هادي العامري القيادي في الحشد السعبي باللجوء الى أساليب ليست بالـ COOL على الإطلاق لأجل إفشال التجربة الديمقراطية الفريدة والعجيبة والعتيكة للقياديين في الأحزاب الكردية الشفافة والشريفة الذين يركبون ظهر المواطن الكردي البسيط الى يوم يبعثون حيث كما يبدو ، أن مؤامرة قد حيكت منذ سنوات طويلة ، مِنْ قبل كوكب المريخ وعطارد والمشتري اللي ما يشتري لأسباب إقتصادية وبالتعاون مع دول الجوار المعادِية للكرد وبالتعاون والتنسيق مع العرب العراقيين والبوكيمون اليابانين بتشويه سمعة الأقليم بصورة شنيعة من خلال إدراج مئات الآلاف من أسماء اللاجئين والنازحين وكرد سوريا وإيران وتركيا ، في قوائم الإنتخابات وجيروها لصالح الحزبين الحاكمين و قامت دوائر مخابرات دول الجوار وبالتفاهم مع حكومة بغداد ، بإدخال عشرات الآلاف من الأسماء الوهمية ضمن قوائم الرواتب في الأقليم ، وعشرات الآلاف من الذين يقبضون أكثر من راتب ، ومئات أحيلوا على التقاعد بدرجة وزير زوراً وبُهتاناً ، وعشرات الآلاف أحيلوا على التقاعُد من غير إستحقاق .

أعداء الكرد وكردستان ، أعداء المسيرة الظافرة قاموا بِكل ذلك ، طيلة السنوات الماضية ، بسرية تامة ودون أن تشعر الحكومة الرشيدة ولا أن تحس الأحزاب الحاكمة بما يجري . ومن المؤكد ، أن ألاعيب أمريكا والغرب وروسيا وبريطانيا ومؤامراتهم الدنيئة ، هي المحرك والمشجِع لدول الجوار والحكومة العراقية والحشد الشعبي الذين قاموا بوسائلهم الخاصة بالتلاعب بسجل الناخبين في الأقليم وكذلك بقوائم الرواتب . ومن اللافِت والمحير أن جميع الأعداء أعلاه ، المتربصين بالكرد وكردستان والمسيرة الظافرة ، لم يكتفوا بتشويه سُمعة الأحزاب الحاكمة في الأقليم ، بل سعوا إلى تخريب وعي قطاعات واسعة من المجتمع الكردستاني ، وجعله يستسيغ الحصول على راتب من غير عمل ، أو قبض أكثر من راتب بطرق غير مشروعة ، أو الإحالة على التقاعد من غير إستحقاق . لقد نجح أعداء الكرد وكردستان والمسيرة ، نجحوا في غسل أدمغة الكثير من أفراد المجتمع الكردستاني ، بحيث إنعدمت عندهم مبادئ الوطنية والنزاهة ، وباتوا يتقبلون الحصول على إمتيازات رغم علمهم بأنهم لا يستحقونها .

لقد أثبتَ الحزبان الحاكمان الحزب الديمقراطي الكوردستاني والإتحاد الوطني الكوردستاني ، طيلة ربع قرن ، بأنهما أهلٌ للثقة من طيزي ولكن تدخلات ومؤامرات الدول الكبرى والأقليمية وبغداد ، هي التي خلقت الأزمات وفاقمتها كما ان جماهير الشعب الكردستاني بمجملها ، تمتلك وعيا عاليا وثقافة محترمة وشعوراً بالمسؤولية لولا التدخلات السافرة للأعداء الدوليين والأقليميين والحاقدين من الشيعة والسنة والتركمان والصابئة المندائيين والكلدانيين والآشوريين والشبك والإيزيديين والزرادشتيين والعلويين والأحباش والنصيريين والدروز والجريندايزريين . ألا لعنة الله على أعداء الكرد وكردستان والمسيرة الظافرة وليخسأ الخاسئون .

حياتهم[عدل | عدل المصدر]

الأكراد كمقاتلين من بيئة مرتفعات ليسوا مقاتلي سهول وصحارى بل مقاتلو جبال منذ مئات السنين فهم اعتصموا بالجبال منذ الأزل ومارسوا عملية الدفاع والتمترس وليس الهجوم . ولذلك فانهم تاريخيا لم يستطيعوا تكوين كيان عبر التأريخ لصعوبة خلق دولة متواصلة ومستقرة في الجبال فقط . فالجبل يحميك ويجعلك تتقن فن الدفاع ولكنه يمنعك من اتقان فن الهجوم والتوسع . كما انهم باعتصامهم بالجبال كانوا دوما خارج سلطة الحكم والممالك التي توالت على المنطقة وكان هذا عائقا امام بناء اي حضارة او مدنية كردية في شكل دولة . ونزولهم من الجبال الى السهول والصحارى سيكون عامل فناء لهم لانهم كمقاتلين سيفشلون في القتال وهم مجبولون في الجبال وليس في الرمال . ويلاحظ ان أداءهم العسكري في معارك السهول والصحارى كان متواضعا ورديئا .

تم قتل اكراد في العراق وسوريا وتركيا وايران شعب مظلوم عايف طيزو عم ناضلوا من شان هويتهم ومع ذلك معروفين بأنهم راسهم يابس , صدام حسين قتلهم بالسلاح الكيماوي بس اعتذر منهم وعطاهم اقليم وضحك عليهم , اتاتورك اباد مليون ونصف منهم , وأردوغان ضحك عليهم وسملحهم يتكلمون بلغتهم , بشار الأسد موتهم وعاشوا حياة الخرى والزفت في سورية بس بشار الأسد سمحلهم يحتفلوا بعيدهم النيروز البسبوس الفسفوس , ولما اعتقلوا اوجلان اجتمع 400 كردي وحرقوا نفسهم لأن اوجلان اعتقل . يعني ازا بدك تقتل روح عند اكراد واقتلهم .

أقليم كردستان العراق مولع بكل ماهو دولي و عالمي ، و حكام الأقليم مصابون بهوس الدولي والعالمي منذ نهاية تسعينيات القرن الماضي أو بالأحرى منذ إكتشاف النفط بكميات تجارية . لكن هل هناك حقاً علاقة بين النفط والميل المرضي إلى كل ما هو كبير وضخم ؟ . هل ان تسابق أمارات وممالك الخليج النفطية ، في بناء أعلى ناطحة سحاب أو أفخم فندق يدخل في هذا الإطار ؟ وهل أن تشبث بلدٍ مجهري كقطر ، بِفكرة تنظيم حدثٍ دولي كبير مثل بطولة كأس العالم لكرة القدم ، له علاقة بإنتاج النفط والغاز ؟ .

النرويج أيضاً دولة نفطية ، لكنها ليست مهتمة كثيراً بعبارات : أعلى وأكبر وأضخم وأفخم بل أنها لا تفكِر في التقدم لتنظيم بطولة بحجم كأس العالم لكرة القدم ، علماً أن نفوسها ومساحتها أضعاف نفوس ومساحة قطر وتمتلك فريقاً كروياً قوياً ؟ . هل أننا في العراق وكذلك في الإمارات والممالك النفطية ، نشعر بالنقص في أعماقنا ، ونريد أن نعوض ذلك من خلال التمسك بتلابيب المظاهِر ولا سيما تحت يافطات براقة .

أدناه بعض المهرجانات والمعارض والبطولات والمنتديات ... المُقامة سنوياً في أقليم كردستان العراق ، وكلها دولية وعالمية  :

  • مهرجان السينما الدولي في السليمانية .
  • مهرجان دهوك الدولي للأفلام .
  • مهرجان كردستان الدولي للفلم .
  • مهرجان دولي للسينما السريانية في أربيل .
  • المهرجان المسرحي الدولي في أربيل .
  • المهرجان الدولي لأطفال كردستان في أربيل.
  • معرض أربيل الدولي
  • معرض أربيل الدولي للكتاب
  • معرض أربيل الدولي للبناء والإنشاءات .
  • المعرض التجاري الدولي في أربيل .
  • ماراثون أربيل الدولي .
  • مهرجان كلاويش الدولي في السليمانية .
  • بطولة الفروسية الدولية في أربيل .
  • المهرجان الدولي لتلاوة القرآن في السليمانية .

إضافة إلى المنتديات الدولية التي تعقدها كل بضعة أشهر ، الجامعات في الأقليم ، وكذلك مُسابقات ملكات الجمال والأكل والفواكه والرقصات والدبكات . في مهرجان خال الدولي لتلاوة القرآن ، في السليمانية ، ألقى الدكتور عكرمة صبري ، كلمة بليغة في مهرجان السليمانية ، الدكتور عكرمة ليس فلسطينياً فقط ، بل هو مقدسي أيضاً وخطيب المسجد الأقصى . قال : ... البطل الكردي صلاح الدين إستطاع تحرير القدس من الدنس الصليبي ، لأنه وّجه جنوده لقراءة القرآن ليلاً .. وكانَ يسير بين خيم الجنود ، فيسمع تلاوتهم للقرآن ، إلا في خيمةٍ واحدة فقط حيث كانتْ صامتة .. فأشار إليها قائلاً : "من هنا تأتي الهزيمة !! . نعم أيها السادة .. نحن ننتظِر أن يظهر من بينكم يا أحفاد صلاح الدين ، صلاح الدين آخر جديد ، لكي يحرر القدس من الدنس الصهيوني" . فتعالى التصفيق من جنبات القاعة وإمتلأ جيبه بمال النفط الكردي المهرب إلى میناء عسقلان الاسرائیلی.

ذات صلة[عدل | عدل المصدر]