لعب بالخصيان

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

اللعب بالخصيان لعبة منتشرة على نطاق واسع في العالم الثالث و العالم الخامس الملتهي بالسايبات و الخرافات و العبثية الدنيوية والدينية التي صارت شغلهم الشاغل في صباحهم و مسائهم , نشأت اللعبة و تطورت كنتيجة منطقية للإنشغال والمعضلة الفكرية التي عانت وتعاني منها شعوبنا المتطورة بالمقلوب . ذكرت هذه اللعبة في معلقة الشاعر امرؤ القيس حيث قال:

اللي ما عندة شغل يلعب بخصيانه

اللعب بالخصيان لعبة فكرية في غاية البراعة و الحبكة . بسب كون الشاب العربي الواعي مبتلى بالكبت الفكري و الجنسي فإن هذا النوع من الالعاب يهيج كل الخلايا الباقية في عقل الشباب المحروم فان المعادلة الصعبة او بالاحرى المهارة الصعبة لهذه اللعبة ان يحافض صاحبها على وعيه و شكامته بعد ان يبدء اللعب بملاعيبه المتدلية الى اسفل و يبقيها متدلية الى الاسفل اطول وقت ممكن دون الانجرار للمعاصي الالهية و الدنيوية و عندما ترتفع ملاعيبه المتدلية سابقأ تكون اللعبة قد انتهت و يبدء هنا صراع سايكولوجي و فسيولوجي عند اللاعب المغلوب على امره في كيفية تدارك هذا الموقف و الخروج منه باقل خسارة او باكبر نشوة ممكنة بعد ان يفرغ مكبوتاته و يرجع الى وعية و الواقع المريع الذي يحيطه من اربع جهات و الضاغط على وجوده و خصيانه.

بدايات نشوء اللعبة[عدل | عدل المصدر]

عندما كان إنسان العصر الحجري مستلقيا على ظهره في الكهف بعد وجبة شطيرة الديناصور الشهية وعندما بدأ بالتعمق بلوحة الرسوم الجدارية على الكهف وسوس له الشيطان باللعب بخصيانه كهواية لكسر الروتين الممل وتدريجيا أصبحت اللعبة شائعة جدا بحيث إنشغل معظم الرجال بممارسة هذه اللعبة . كان اللعب بالخصيان شائعاً بين الآشوريين والبابليين حيث ابتدعوا ضفر شعر العانة الذي يحيط بالخصيان فيلعبون بالخصية مع جر ضفائر شعر العانة اما المصريين القدماء فكانت عندهم من الالعاب التي تمارس في طقوس ذات قداسة في مصر القديمة وأخذه عنهم اليونان حيث كانت تدرج كاحد الالعاب الاولمبية ثم انتقل إلى الرومان الذين ابتدعو تنقيع الخصيتين بالنبيذ قبل اللعب ثم إنتقل الى الإفرنج أما المتأخرون من الرومانيين فكانت اللعبة تمارس عند اجتماع كعائلات أعضاء مجلس الأعيان ولدى العائلات الملوكية .

إنتشرت اللعبة على نطاق واسع في شبه الجزيرة العربية وأصبحت لللعبة قواعد منظمة إذ أصبحت هناك قواعد خاصة عندما تكون الخصية اليمنى اكبر بضعفين عن اليسرى و بالعكس وتفنن بعض القبائل في خلق فروع عنيفة للعبة اللعب بالخصيان ونتيجة الغزوات و المعارك المستمرة بين القبائل العربية بدأ العرب بلعبة قطع الخصيان وخاصة أسراهم وإنتشرت اللعبة الجديدة عند الفراعنة وقد عثر في هرم أوناس على مخطوط يشرح كيفية ممارسة لعبة قطع الخصيان . وكان الشخص المقطوع خصيته له نفوذ عظيم نظراً إلى الاعتقاد بأمانة لأنه تم ملاحظة إزدياد درجة الذكاء عند إنعدام الخصية . وقد كانت العرب تردد اثناء اللعب بالخصية القصيدة البدوية التي تقول: الحمد لله ونشكره الي خلقنا ذكورها ما خلقنا نثاياها جان شبعنا"***"

مدى إنتشار اللعبة[عدل | عدل المصدر]

تنتشر اللعبة بين الشباب انتشارا كبيرا حتى يمكن القول أن 90 - 95% من الشباب يمارسون هذه العادة في حياتهم بصور مختلفة وعلى فترات قد تطول أو تقصر حسب حالة الشخص النفسية والصحية وممارسة هذه العادة تعتبر نوعا من الهروب من الحياة ومشاكله فهي لعبة قد لا يمكنك ان تخنث وتأتي باولاد مثل حضرتك ولكن لها فوائد عدة فهي تريحك من المتدلل والمزعج (زبك)وتعرف هذه العملية تعتبر سهلة تمارس في أي وقت وأي مكان عند الخلوة بنفسه وذلك للحصول على الراحة النفسية الوقتية دون حرج أو تحمل مسؤولية الزواج ، ولسهولتها فإنها تدفع الشباب إلى مزاولتها باستمرار حتى تصبح عادة لها موعد محدد لتصبح إدمانا مستحبا لمن يزاولها .

ومن الملاحظ انتشار هذه العادة أكثر في المجتمعات التي تتمتع بوقت فراغ كبير . يرى بعض المهتمين بالتربية أن ممارسة هذه العادة يبدأ في سن التاسعة عند 10% من الأولاد. ويرى البعض الأخر أنها تبدأ في الفترة من سنتين إلى ست سنوات . وبعضهم يرى أنها تبدأ من الشهر السادس تقريباً . وبعضهم يتطرف فيجعل بدايتها مع الميلاد وهذا بلا شك خطأ محض لأن الطفل لايستطيع اللعب بالخصيان قبل التحكم تحكماً كاملاً في استعمال يديه ، ولعل أنسب الأقوال ، وأقربها إلى الصواب أن بداية ممارسة هذه العادة بطريقة مقصودة غير عفوية يكون في حوالي سن التاسعة. كيف تلعب اللعبه : تنبطح علي طاوله مستقيمه وتكون مرتاح وتسترخي خد نفس عميق شهيق زفير بعدين نادي اخوك او ابوك يجيك ومعه شاكوش(العده) ثم يضرب بتلك الاداه علي موضع الخصيتين وتنفقع ماتشوف الا الاسعاف اتمني تجربتها.