مصطفى كمال أتاتورك

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

مصطفى كمال أتاتورك خليفة المسلمين وناصر الدنيا والدين ومعز الاسلام و ناصر المسلمين ومذل الكافرين وسيف من سيوف المسلمين الشهيرة على رقاب اعدائهم ملك العرب والعجم والترك والديلم مالك قارات العالم السلطان مصطفى بن عزرا بن بنامين بن يوحنا الشهير بالغازى اتاتورك . اصله من اليهود المجاهدين فى الاندلس كان جده يقاتل بثلاثة سيوف سيف فى يمينه وسيف فى شماله وسيف فى مؤخرته وفى احدى الغزوات التى انتصر فيها النصارى على اليهود اسر وهو فى الاسر اخرج السيف المستتر من طيزه وظل يقاتل حتى نجا وفر من التعصب الدينى الى بلاد الترك واسلم ظاهرا وظل يهوديا اصيلا محافظا على المال بخيل الى حد الشح الى ان توفاه الله واسكنه فسيح الجحيم . قال أتاتورك في أحد خطاباته: “لسان ميز دان أرابتشا كلمة ليري إهراج اديجييز” أي سنخرج الكلمات العربية من لساننا، ولم يلاحظ هذا المسكين أن نصف جملته تلك كانت باللغة العربية .

حياته[عدل | عدل المصدر]

ظل عاملا فى وظائف الدولة ياكل من اموال المسلمين وبنى عثمان عنه غافلون (لحم اكتافه من خيرهم) الى ان انهزمت الدولة العالية العثمانية -اعادها الله- فى الحرب العالميه الفشيخة واحتلت الدول الاستانة -انظر ايضا خيانات أل سعود(ال بيضان)- وظهر اتاتورك فى صورة المخلص المنقذ قاهر الكفار - غير قاهره المعز - وكان يسكر بالنهار و يحارب بالليل على غير عاده المحاربين انذاك فكان هو اول من اخترع هذه الخطة اللولبية الحلزونية المشتركة لأخذ العدو على غرة - جامدة غره دى مش كده ؟ - حيث كان العدو يسكر بالليل ويحارب بالنهار وانتصر باذن الله تعالى عليهم واقام الخطبه لبنى عثمان وقطعها عن أبو لؤلؤة المجوسي ولقب بحامى حمى الاسلام وحامى الخلافة .وقد كثرت الشكوك حول نسب مصطفى ، ويذكر الكاتب الإنجليزي "هـ.س. أرمسترونج" في كتابه: "الذئب الأغبر" أن أجداد مصطفى كمال من اليهود الذين نزحوا من إسبانيا إلى سالونيك وكان يطلق عليهم يهود الدونمةB، الذين ادعوا الدخول في الإسلام. ويعلق توني على نسب مصطفى كمال قائلا " إن دما يهوديا يجري في عروق الأسرة الكمالية فقد كانت سالونيك مهبط اليهود أيام محنتهم وقد درؤوا الفتنة عنهم باعتناق الإسلام ..... ويقول أسامة عيناى : إن الدونمة يعتزون كثيرا بأتاتورك ويعتقدون اعتقادا راسخا أنه منهم وحجتهم في ذلك أن أتاتورك أسفر عن نياته ضد الإسلام حين تولى الحكم .

الانقلاب الكبير[عدل | عدل المصدر]

لاحظ رحمه الله ضعف الخلافة وعدم صلاحية الخليفة ووجد نفسه اولى بها منه وحتى لا يحتار المسلمين بعد ذلك فى الخلافة فقرر الغائها بل وحتى لا يوجد مسلمين يحتارون فى اختيار الخليفة الغى الاسلام من بلاد الترك -التى كانت تملأ سمائها الماذن - وعمل على حبس المسلمين فكان بذلك اكبر معين للاسلام والمسلمين .

اهم اعماله[عدل | عدل المصدر]

  • تحويل مسجد ايا صوفيا الى متحف . ولا حول ولا قوه الا بالله .
  • اختراع اللغه التركيه الحديثه .
  • اختراع القران والاذان التركى .
  • الغاء الخلافة وترك المسلمين بلا خليفة الى ان يرث الله الارض ومن عليها .
  • نشر السفور وخلع الحجاب .
  • الغاء الطربوش .
  • احلال القبعة محل الطربوش غلاسه يعنى .
  • ادخال الزواج الامريكانى الصباحى الى بلاد المسلمين .
  • ابتكار خطط جديدة لمواجهة الغزو الصليبى للاستانة .

ذكر شىء من صفاته[عدل | عدل المصدر]

قال المؤرخ الكبير الصحاف فى الجزء الخامس والثلاثون يعد المائة الثانية بعد المليون الاول "

كان رحمه الله زير نسوان متامرك العقل يهودى الاصل ولو قيل ان اعماله كلها هى الغاء الخلافة لكفاه ذلك .