نظرية كل شيء الأردنية

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

نظرية كل شيء الأردنية أو معادلة الكون الأردني تشكل وصفاً شمولياً للتفاهة في الفيزياء الأردنية النظرية , من المفترض أن النظرية قادرة على تفسير جميع ظواهر التفاهة في المجتمع الأردني , ولا يزال البحث حول محاولة صياغتها متوقفاً تماماً منذ عهد الأنباط كمشروع الباص السريع تماماً. في الماضي كانت النظرية هي لفظ ساخر يطلق على بعض النظريات المضرطية لشموليتها واتساعها , ولكن ترسخت الفكرة في اذهان الأردنين بعدما تحدث عنها الفيلسوف الكركي كونفوشيوس في كتابه الشهير : مئة عام من الجميد , ومن ثم بدأ العلماء بالإيمان بوجود نظرية كهذه ومن أبرزهم : الفيزيائي الشهير البرت المعايطة والطبيب العالمي الكسندر فليمنغ المشاقبة و الكيميائي العظيم هايزينبيرغ الخلايلة والفيزيائية ماري كوري العاروري.

الدافع وراء ظهورها[عدل | عدل المصدر]

بسبب انتشار التفاهة في الأردن قرر مجمع العلماء الخامس عشر برئاسة غاليليو , محاولة ربط هذه الظواهر كلها في نظرية واحدة تفسر كل هذه الأمور دفعة واحدة , ومن هذه الأمور اللتي حاولت تفسيرها : ظاهرة مسلسل جن الأردني , ظاهرة ناصر جودة , ظاهرة الباص السريع , ظاهرة انتشار التيك توك , ظاهرة المجاري الفائضة , ظاهرة السكرجية في المقابر , ظاهرة كيس الزبالة الطائر , ظاهرة الحاوية الممتلئة.

نظريات يعتقد أنها هي[عدل | عدل المصدر]

نظرية مجمع الباصات[عدل | عدل المصدر]

نظرية مجمع الباصات هي نظرية وضعها الفيزيائي الأردني أحمد العلي تنص على أن المسافة المقطوعة من وإلى موقف الباصات إلى المجمع , تساوي المسافة بين فلقتي طيز عبدالله النسور مضروباً بسرعة الضوء.

نظرية صحن الحمص[عدل | عدل المصدر]

تنص على أنه إذا اشتريت صحن حمص في الصباح فإن نصف قطره يساوي نصف قطر كوكب الأرض مقسوماً على معامل الربح والخسارة وبإهمال حبة الفلافل اللتي ستسرقها من صاج الفلافل بالعقل بعد أن يلف البائع وجهه.

نظرية التكسي[عدل | عدل المصدر]

للنظرية فروع كثيرة منها : إذا كنت ذكر وكانت بجانبك انثى وحاولت ايقاف تكسي فإنه سيركب البنت ويرسلك لك اصبعاً وسطى , أو اذا شغل سائق تكسي عداده في الزرقاء فاعلم انك تحلم , أو اذا لم تكن وجهتك هي نفس وجهة السائق فإنه لن يركبك.

المراجع[عدل | عدل المصدر]

  • نواضر الأيك في معرفة النيك.
  • جريدة الرأي.
  • مطعم هاشم.
  • مكتب تكسي العسالي والمعايطة.