العراق

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
(بالتحويل من وادي الرافدين)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لديك سيارة مفخخة جديدة في بريدك، عيني.

والله زمان البلدية!!!!!!!!!

العراق
العلم العراقي
العلم العراقي
النشيد الوطني: بالروح بالدم نفدي ناحية الشنافية
خريطة العراق
رئيس الدولة أبو صرم البغدادي
رئيس الوزراء الحوزة
عدد الميليشيات 356753357856897876567
أنواع الشرطة شرطة محلية
شرطة سکسیة (تشكل جيهة الاكس ان دبل اكس الجزء الاكبر منها)
شرطة دولية
الجیش مرگة
الحرس الوطني
جيش المماليك
التقسيم الإداري شیعه ستان، مسعودستان، داعشستان
الدستور أنزله بول بريمر (عج) واصدقائه وآمن به العراقيون
العاصمة اربيل، الفلوجة، النجف
المستقبل الديمقراطية النموذج للشرق الأوسخ الجديد
عدد السكان 5،000،000 كردي والبقية ما الهم داعي
الديانة الرسمية الشيعية
أسماء ممنوعة عمر، عثمان، يزيد، برعي، عائشة
العملة دفتر (1 دفتر = 100 ورقة).
الثقافة لطم، هوسة، جوبي، ركضة طوريريج، الأمية و الدين

العراق باختصار دولة مافد يوم كانت مستقرة و لا راح تكون، و لحد تاريخ هذا اليوم ماكو حاكم بيه خير حكمه لأن البي خير ميطول، بسرعة يغتالوه. دولة بلا كهرباء دمره صدام حسين ومن جاء بعده حتى صار من أقاليم الإمبراطورية الأمريكية و من اقاليم ايران او بالاصلح الحديقة الخلفية لايران، فتح على يد جورج بوش عام 2003. دولة العراق السابقة تشكلت في مصر بموجب مؤتمر القاهرة عيني الذي عقدته المملكة المتحدة في مارس 1921 في القاهرة لبحث شؤون الشرق الأوسط وتم القرار على إنشاء دولة ملكية في العراق وتنصيب فيصل بن حسين الغير عراقي ملكا عليها في 23 اغسطس 1921. كانت هناك عدة عوامل تقف وراء قيام بريطانيا بتشكيل المملكة العراقية أهمها الرغبة في تقليل نفقاتها الباهظة في العراق التي أرهقت دافعي الضرائب البريطانيين وكذلك الحيلولة دون وقوع إنتفاضات شعبية جديدة كالتي حدثت في عامي 1919، 1920 وكان ذلك لايتم إلا عن طريق حكم العراق بشكل غير مباشر عيني.

واجه الكيان الجديد منذ تأسيسه مشاكل متعددة عيني فلم يألف سكان الولايات العثمانية الثلاث الموصل، بغداد، البصرة كيانا سياسيا متماسكا من قبل وكانت الولايات الثلاث تتميز بخصائص قومية و طائفية خاصة تختلف كل منها عن الأخرى عيني وكان الإسلام هو الرابط الرئيسي بين هذه الولايات الثلاث ولكن الدين وحده لم يكن كافيا في ذلك الوقت لتوحيد هذه الولايات الثلاث حيث عارض وجهاء البصرة الإنضمام الى الدولة العراقية وقاموا بإرسال رسالة الى المندوب السامي البريطاني بيرسي كوكس في 13 اغسطس 1921 وطالبوا فيها بإنشاء إدارة سياسية مستقلة في البصرة.

في ولاية الموصل سعى الأكراد بمن فيهم كبار خطباء المساجد و علماء الدين الى تشكيل دولة مستقلة تحت الإنتداب البريطاني وإستنادا الى كتاب «المفكرة الخفية لحرب الخليج» للمؤلفين بيار سالنجر و اريك لوران فإن: «العراق كان كيانا مصطنعا ومن صنع وزير المستعمرات البريطانية آنذاك تشرشل الذي خطرت له فكرة الجمع بين حقلي نفط متباعدين بدمج فئات مختلفة من الأديان و الأعراق و الطوائف... يابه». وقد أدرك هذا الملك فيصل نفسه وإستنادا الى عبد الكريم الأزري في كتابه «مشكلة الحكم في العراق» و ناجي شوكت في كتابه «سيرة و ذكريات 80 عاما» فإن الملك فيصل الأول كتب في عام 1931 مذكرة مشهورة جاء فيها «إن البلاد العراقية هي جملة من البلدان التي ينقصها اهم عنصر من عناصر الحياة الإجتماعية ذلك هو الوحدة الفكرية و القومية و الدينية فهي والحالة هذه مبعثرة القوى منقسمة على بعضها و بالإختصار اقول وقلبي يملؤه الأسى إنه في إعتقادي لايوجد في العراق شعب عراقي بعد بل توجد كتلات بشرية خالية من اي فكرة وطنية، هذا هو الشعب الذي اخذت مهمة تكوينه على عاتقي عيني».

رغبت الحكومة البريطانية في إيجاد حالة من التوازن بين نسبة السكان من السنة ونسبتهم من الشيعة عيني في الدولة العراقية لذا وجدت بريطانيا ان الأكراد سيكونون أفضل علاج لهذه المشكلة حيث ان معظم الأكراد هم مسلمون سنة عيني. من جهة أخرى وقبل 10 دقائق من كتابة هذا المقال صرح أحد إخواننا من المسؤولين التركمان أشار فيه إلى أن عددهم أربعة ملايين عيني وذكر أن الفيدرالية التي يطالبون بها تمتد ّ من تلعفر شمال الموصل حتى مندلي شرق بغداد وبذلك ركبت الفيدرالية التركمانية الفيدرالية الكردية التي تمتد من سنجار شمال الموصل إلى زرباطية جنوب بغداد ولا أدري كيف سيحلّ ألإخوان الأكراد والتركمان مشكلة التراكب الفيدرالي هذا، الذي أهمل وجود بضعة ملايين ميتة من العرب ممّن شاء لهم حسن حظهّم أن يقعوا ضمن حدود الفيدراليات المنشودة... عيني.

العراق وطن مقطع الاوصال فلا قضاء ولا امن ولا قانون يطبق ولا خدمات عامة. التافهين والساقطين والعصابات يحكمون ادارات الدولة الدولة الغائبة والمغيبة. الشعب راضٍ ويتذمر ويتشاكى ويتباكى كثيرا، الشعب يقبض رشاوى، الشعب يميل مع كل ريح ويتبع كل ناعق دجال فاسد انه شعب لا يثور شعب ليس مغلوب على امره يريد كل شيء بلا شيء تقوده مجموعة من القوادين والحرامية والمنافقين وابناء القردة وعملاء ومدربون في المطابخ الخارجية كل زعيم منهم يستعمل سلاح الطائفية والمذهبية والخزعبلات الدينية والتحريضية لجلب اكثر عدد من الناس لجعلها وقودا لكل غباءهم فسادهم فمنهم من يستعمل الله ورسوله والانبياء مطية لمشاريعه ومنهم من يحدّثك بالوطنية وهو لص حقير ومنهم من يحدثك بالشرف والعفة، وكلهم ابناء زناة. لا شرف لهم ولا وطنية ولا ضمير ولا ناموس يحكم مخيلاتهم المريضة السيطرة على الشعب والوطن. الوطن الذي اصبح ابناؤه يقتلون بعضهم بعضا على ركن سيارة او افضلية للمرور. الوطن الذي اصبح فيه اللص مليارديرا وحاشيته المرتزقة تتحكم برقاب الناس. الوطن الذي سرقوا نفطه وغازه الذي لم يُستخرج بعد.

هناك العديد من الدلائل والمؤشرات التي تثبت بأن العراق خلال المرحلة الحالية لا يمكن إعتباره دولة بالمفهوم الحديث بالرغم من وجود بعض العناصر الأساسية مثل الأرض وهي مجزأة ومستباحة داخلياً من قبل المافيات الدينية وغير الدينية وخارجياً من قبل دول الجوار وغير الجوار، ووجود شعب وهو خليط من فئات طوائف غير متجانسة في داخلها تنكر وتكره بعضها البعض: المسلم إتجاه المسيحي والآخرين، الشيعي إتجاه السني العربي إتجاه الكردي، النجفي إتجاه الأنباري، المتدَين إتجاه الملحد وهلم جرى، ووجود ما يسمى نظام ودستور وقوانين وهو عبارة عن نظام محاصصة ومشاركة بين مافيات ومكونات وأحزاب إسلامية وغير إسلامية مسلحة إستولت على مقدرات البلد ونهبت ثرواته ودستور عبارة عن وثيقة مركونة فوق الرف يُستَخدم في وصفات معينة وقوانين لأغراض مصلحية فئوية غير وطنية، ووجود اعتراف دولي بهذا الكيان وهنا ليس من تعليق على هذا الجانب.

واحدة من أهم الخصائص، التي تجعل كيان العراق لا يمثل دولة بالمفهوم الصحيح المتعارف عليه وجود مافيات ومجموعات أغلبها مسلحة تعمل وتمارس نشاطاتها تحت مضلة الدين وتدير كافة شؤون البلد سياسياً تشريعياً، تنفيذياً وقضائياً، بحيث أصبحت تعمل بحرية وتدخل الإنتخابات تحت مضلة واجهات سياسية يقرها القانون مستغلة جهل المجتمع وتخلفه. وعليه فإن من يتحكم بالعراق وموارده وقراراته هم مجموعة من الأفراد تقاسموا النفوذ في البلد منهم من يمثل المرجعيات الدينية أو الرموز الدينية ومنهم من يمثل الرموز العشائرية أو القبلية ومنهم من يمثل مجاميع مسلحة ممولة ومدعومة محلياً وخارجياً وما شابه. وبذلك من الغباء القول بإن في العراق نظام مؤسسي، فالعراق ليس بلد مؤسسات وإنما بلد شخوص ورموز هم القانون وهم الدستور. وبالرغم من التخلف الواضح في جميع مرافق الدولة وتردي الأوضاع الإقتصادية والإجتماعية والأمنية وتفشي الفساد المالي والإداري في كل مفاصل الدولة بشكل علني وفقدان السيادة وسرقة وتبذير موارد الدولة وزيادة الفقر والبطالة والمعاناة والقتل والإغتيالات والصراعات فقد إستمرت نفس تلك المجموعة من رؤساء المافيات في السيطرة على مقدرات العراق والتحكم بمستقبله المجهول. وأمام كل ذلك هل يُعقَل بأن هناك شخص عاقل وواعي يفتخر بالإنتماء الى هكذا كيان يسمى العراق ما لم يكن جاهلاً أو غبياً أو مغيباً

عدد السكان[عدل | عدل المصدر]

يتم حساب عدد سكان العراق وفقاً للمعادلة التالية:

  • 25 مليون - مليون x (العام الحالي - 2004)

ديموغرافية العراق[عدل | عدل المصدر]

ينقسم العراقيون إلى أغلبية شيعية نسبتها تقريباً 100%، و أغلبية سنية يبلغ نسبتها حوالي 100%، بالإضافة إلى عدة أكثريات أخرى كالأكراد و الكلدو-آشورو-سريانو-أكادو-كنعانيين الذين يبتعون الديانة المسيحية على المذهب الشافعي و هم السكان الأصليون للعراق لأنهم بخلاف باقي العراقيين نبتوا من تربة العراق مع الأشجار و الأعشاب بدليل لونهم الأخضر، وقد وعدتهم الحكومة العراقية بمنطقة حكم ذاتي خاصة بشرط أن يتفقوا لهم على اسم غير مركّب من خمسطعشر حضارة منقرضة.

أما أهم اللغات فهي الانجليزية لغة الدولة و الفارسية لغة الدولة مستقبلاً. يابه الإحصاءات العراقية هي في حقيقتها إقصاء وليس إحصاء يتم من قبل جهات تريد إلغاء المواطنة العراقية بمثل هذه ألإحصائيات اللّوتية وغيرها من اللّواتات لصالح المواطنة القومية أو المواطنة الطائفية أو مواطنة القبائل من المعروف أنّ ألإحصاء العتيق قد أشار إلى ان شعب العراق مجرّد 25 مليون نسمة ثلاثة منها تحلق في رياح الهجرة. بعد سقوط نظام صدام حسين في 9 أبريل 2003 برزت الدعوة لإحصاء سكان العراق ولكن على إستحياء وعدم إصرار مقصود جاء من قبيل رفع التعب الذي قد يحصل في يوم ما من أيام المستقبل الذي عساه لايبقى مجهولا ً كما يشيع

ألإحصاءات غير الرسمية يذكرنا بمن إشترى كيلوغراما من اللحم غفل عنه فوجد في مكانه قطة تلحس فمها متلذذة بما أكلت فوزنها وفق حقيقة بلى ولكن ليطمئن قلبي فوجد أن وزنها كيلوغرام واحد، فأطلق سؤاله: يابه إذا كنت أنت القطة فأين اللحم؟! وإذا كنت أنت اللحم فأين القطة عيني؟!

تاريخ العراق[عدل | عدل المصدر]

العراق هو مهد الحضانات و موطن الإنسان الأول، و قامت فيه العديد من الحضارات التي كان لها فضل كبير في تقدم البشرية و مساهمات جليلة على الصعيدين العلمي و الأدبي، و من هذه الحضارات الحضارة القوقازية و الحضارة البلبلية و الحضارة الشاورمية و الحضارة الكبابية و غيرها. لقد تمخضت القريحة العراقية خلال تأريخها عن أدوات عديدة للتعذيب و التشفي من النواصب أعداء آل البيت و من الروافض الخونة أحفاد ابن العلقمي، إذ يفضل الروافض استخدام المثقاب الكهربائي مع شي من ماء النار، أما النواصب فيفضلون الذبح على الطريقة الإسلامية.

من أبرز الأنشطة الثقافية و الحضارية في العراق على مر العصور:

أحزاب سياسية[عدل | عدل المصدر]

الكهرباء في العراق[عدل | عدل المصدر]

حدثنا عيسى بن هشام. قال: وصلت إلى بلاد الرافدين، قادما من البحرين. فبينما أنا في بعض أسواق ميسان، أتأمل الشعارات المخطوطة على الجدران. إذ طلع رجل بمولدة صغيرة قد اعتضدها، وعصا قد اعتمدها، وكوفية قد اعتمرها. فرفع عقيرته. وقال: اللهم يا مبدئ الأشياء ومعيدها، ومحيي العظام ومبيدها. وخالق الكهرباء وتيارها، وفالق المصابيح وأنوارها. أسألك أن تعينني على الأسلاك التي تقطعت أوصالها، وعلى إصلاح هذه المولدة التي توقف اشتغالها. وأنشأ يقول:

إن يبلغ السيل الزبى يكن الدمار هي ذي طقوس الإنهيار

فدنوت منه. فإذا هو الشيخ محسن بن جبر. فقلت له ما بك يا شيخ؟. فقال: لاَ نَصْرَ مَعَ الخِذَلاَنِ، وَلاَ حِيلَةَ مَعَ الْحِرْمَانِ. فنحن نبكي في الظلام، ونضحك في الظلام، ونأكل في الظلام. حتى لم نعد نميز أصابعنا من طعامنا، وأبوابنا من شبابيكنا. فقد تسيدت جيوش الدياجير، واقتادت خيوط النور إلى الأحافير، فاشترينا المولدات بآلاف الدنانير. لتأمين الإضاءة والتنوير. وأنفقنا اجورنا والرواتب، حتى خسرنا كل شيء إيها المعاتب.

قال عيسى بن هشام: فشهدت شواهد حاله، على صدق ما قاله. ثم قال الشيخ: تشوينا حرارة الصيف. وننام في الليل على الرصيف. وتكوينا الشمس اللاهبة، ويزعجنا ضجيج المولدات الصاخبة. وتحرقنا الرياح اللافحة. ونتبرد ب مياه المالحة. حتى تيبست جلودنا، وضعف عودنا، وتبدد صمودنا. فمصيبتنا أطول من أن تحد، وأكثر من أن تعد. فاستعنا بالصبر والدعاء، والعويل والبكاء، على ما فعلته بنا الكهرباء. وها نحن نرضع من الوعود ثدي عقيم، ونركب من الأمل ظهر بهيم. فهل من كريم يجلو آثار هذا الكابوس، ويزيح عن كاهلنا قيود النحوس. ويعيد البهجة إلى النفوس.

قال عيسى بن هشام: فأشفقت على الرجل، وحملت معه المولدة على عجل. ثم اشتريت له جليكانا من النوع المتين، لكي يستعين به في حفظ البنزين، وتخزين الوقود والكيروسين. فلما وصلنا إلى داره، وأسدل علينا الليل ستاره. فرش الشيخ بساطه، ومد سماطه. وتناولنا العشاء في الظلام الدامس. وتحسسنا أصناف الطعام كذوات اللوامس. ثم استلقينا في العراء، وانشغلنا بمراقبة نجوم السماء. واشتد اللهيب المحموم، وهبت علينا رياح السموم. فولينا ظهورنا الأرض، وعيوننا لا يملكها غمض. نتقلب ذات اليمين وذات الشمال، حتى قضينا وطرا على هذا الحال. فامسك الشيخ بالمهفة، وهو ينتظر عودة الكهرباء بلهفة. ثم راح يناجي مهفته، ليسلي من عنده. فأنشأ يقول:

ومحبوبة في القيض لم تخل من يد وفـي الـقر تجفــوها أكف الحبائـب
إذا ما الهوى المقصور هيج عاشقا أتت بالهوى الممدود من كل جانب


قال عيسى بن هشام: فقلت كان الله في عونكم يا شيخ. فنظر إليّ نظرة مكسورة، وذرف دمعة مستورة. وقال: لو فتشت خارج العراق، وجبت الثغور والآفاق. والبدو والحضر، وتميم ومضر، وموريتانيا وقطر، وعمان ومصر. لم تجد فيها قرية بلا كهرباء، وليس فيها من يعاني من سموم العقرباء. فنحن نعيش في العصر الجلكاني، ويصعب حالنا على القاصي والداني. هذا ونحن أكثر الناس بترولا ونفطا، وطاقة ووقودا، وأرصدة ونقودا. أنهارنا عجب، وأرضنا الذهب. أولها الرطب، وأوسطها العنب، وآخرها القصب. فجعجع بنا الدهر إلى ذل الكهرباء، وتراكم المولدات بالفناء. ومد الأسلاك في العراء.

قال عيسى بن هشام: فلما انتضى نصل الصباح، وبرز جيش المصباح. تركت ميسان في هذه الظروف الكأداء، والعيشة الضنكاء، وقررت الكف عن النقد والهجاء، ومشاركتهم في معالجة مشاكل الكهرباء. فحبذا لو تضافرت الجهود. وحبذا لو أوفت وزارة الكهرباء بالعهود. والتزمت بالوعود. واندفعت نحو المحمود. وتجاوزت القيود. لتحقيق الهدف المقصود. ونتمنى لها النجاح في إصلاح المحولات، وصيانة المحطات وتوفير المستلزمات، وتنفيذ المتطلبات والله ولي التوفيق في كل الأوقات.

الميزانية العراقية[عدل | عدل المصدر]

حل مشاكل الميزانية يبدأ من المرحاض..!!

لا يوجد وزير أو مدير أو محافظ إلا ويشكو، في المقابلات الصحافية أو عند ظهور سيادته أمام زوجته وعياله على الشاشات التلفزيونية الفضائية، من العجز المالي في خزينة الوزارة أو الإدارة أو المحافظة. كبار المسئولين وصغارهم يتذمرون من مراكز القرار في أعالي الدولة، ومن وزارة المالية بالذات، أنها لا تزودهم بما يطلبون من «مال» لتمشية الأمور العامة والخاصة ولتمشية أمور الموفدين إلى الدول العربية والأجنبية لعقد الصفقات التجارية وغير التجارية. على هذه الشاكلة يتلوى «ماليا» أغلب السادة القادة. يضعون أيديهم على بطونهم ويقسمون بأغلظ الإيمان أن «الميزانية» لا تكفي..!

كل المدراء وخصوصا مدراء الحسابات تعلموا «قوانة» الأزمة المالية العالمية فصاروا يعولون على هذه الأزمة باعتبارها السبب في تردي الوضع الاقتصادي و ازدياد الانحلال الأخلاقي وتوقف مكائن الفنون والعلوم والآداب عن التقدم في «وزارة الثقافة والمثقفين» إذ يشاع ويذاع و يقال أن الأزمة الاقتصادية الأمريكية والعالمية هي السبب في تردي «العلاقات التبادلية» وتعاظم «الصراعات الديالكتيكية» داخل مقهى وكافتيريا البرلمان العراقي الموقر..!

لهذا وذاك وغيرهما وانطلاقا من «الايدولوجيا الطائفية» سواء كان نظام جمهوريتنا الحالي ليبراليا «منفتحا» أو اشتراكيا «منغلقا» فأنني اقترح على كل وزارة عراقية تعاني من تعددية المحاصصة في الأزمة المالية أن تندفع للتفكير الجدي لتحقيق أساليب جديدة لزيادة ايرادتها بوسائل نوعية جديدة بإجبار كافة المواطنين المراجعين لدواوين الوزارات والمؤسسات ومباني الحكومة في كل مكان من أنحاء وطن الرافدين على دفع مبلغ قدره 1000 دينار عراقي (الدفع كاش بالعملة الورقية أو ما يعادلها بالدولار) عن كل مرة يذهب فيها المواطن إلى (مرحاض) في الوزارة أو المؤسسة أو الدائرة الحكومية أثناء مراجعته راكضا أو منبطحا وراء معاملته. أما الداخلين إلى مراحيض مراكز الشرطة والمراجعين لدوائر الأحوال المدنية ودواوين محافظات البصرة العمارة والناصرية إضافة إلى محافظة بغداد وأمانة العاصمة فيمكن زيادة مبلغ (الدخولية المرحاضية) إلى 1550 دينار أو ما يعادلها باليورو. يمكن وضع خطط مشابهة ومدروسة لتسعيرة (مراحيض مطار بغداد) لتحقيق العدالة والضرورات لجميع المواطنين المغادرين والقادمين. إن هذه «المقتضيات المرحاضية» العاجلة ستعود بالخير والجمال والفائدة على جميع مؤسسات دولتنا الديمقراطية التي تعاني من خلل و«مخللات» الميزانية.

إقتصاد العراق[عدل | عدل المصدر]

عيني يعتمد اقتصاد العراق بصورة رئيسية على بيع الحصة التموينية من النفط والكبريت وبقية الثروات الطبيعية وغير الطبيعية للبيع في مزاد دولي يقام في ساحة كهرمانة في بغداد تيمّنا ً وتبرّكا ً بهذه السيدة التي جادت بها الأحلام وهي تقلي اللّصوص في جرار وتقدمهم وجبة شيخ محشي دسمة لملكها، و مازالت مصدرا ً لإلهام الأدباء والحكواتيين المفاليس على طول وعرض حكاياتنا في ألف ليلة وليلة لم تنته بعد. هناك أيضا صناعة الهواتف النقالة وغير النقالة، والأجهزة اللاسلكية المدنية والعسكرية التي يقوم دول الجوار بإستيرادها ويملك الشركة المصنعة للهواتف عراقي من أم وأب عراقيين و أجداده من آل خائب آل نكتة عراقيين حتى حمورابي. يراعي الإقتصاد العراقي الشريعة وألأحكام البديعة التي تنص على ان الملك لله ومن لايملك تفويض من الله عليه ان يبوس الأحذية مذ نقشت مسلة حمورابي ولحد يوم القيامة وأن تغادر البلد لأنك لاتحمل سمة دخول رسمية إليه.

تعتبر مهنة الزراعة المهنة ألأقرب إلى الله والناس وألأكثر حيادية وأمانا ً من كل المهن يمارسه المواطنون الذين لم يصابوا بلعنة النفط الذي لم يقبضوا من خيراته شيئا ًغير لقب عراقي. وقد توجه معظم المواطنين نحو الزراعة نتيجة تأثرهم بالأغنية العراقية المشهورة وتريد منيّ التفاح!! ومنين أجيب التفاح!؟ والشعار الرسمي للفلاحين في العراق هو والله لأصيرن فلاّح!! وأزرع ثمر ألوان!!. يعتبر التفاح الوطني الخالص من كل دنس من أشهر المحاصيل الزراعية ومن الجدير بالذكر ان النخيل كانت الزراعة الأكثر إنتشاراولكن رسول الله نوح قطع كل أشجار النخيل و إستعمله لبناء كازينو على جبل أرارات. بعد سقوط حكومة الرئيس السابق صدام حسين تمكن الشيطان من عصر التفاح وحوّله إلى فودكا البركة يسرّ الشاربين، فإختلط حابل الأمة بنابلها وهوجمت المزرعة بكلّ أنواع وعيارات الشعارات الخفيفة والثقيلة، وفرض حظر مدعوم بألأسانيد على منتجات الزراعة التفاحية العراقية هرب إلى جهة مجهولة.

المحلل أنشتاين التكريتي و الملف العراقي[عدل | عدل المصدر]

هذا الموضوع باللهجة العراقية حتى العربي مايفتهم شنو جاي احجي لانه اني هم ماافتهمت شي ولانه المشكلة عراقية والميت ميتنا والعزة عزانه والصخام اصخامنه واليده بالنار مو مثل الي ايده بالماي. بويه العراق خصم الحجي مو مال ديمغراطية والمكاتل والمكتول هسع بالعراق ماينحل بالديمغراطية يابعد شيباتي انتم تره الميت ميتنا واحنا نعرفه زين بويه احنا عراقين لا نزايد على بعضنا غير العين الحمرة مانمشي عدل، جا بويه مو احنا كلنه للحسين سلام الله عليه تعال للعراق احنا خوات هذلة نبايعك وصل سلام الله عليه يمنه يسره ولا واحد كلها كعدت بحوشها وفتحت روتانا ودك و ركص بويه جا امامكم على عليه السلام مو كال يا اهل العراق ثورة على الحق وعلى الباطل مو كال يا اهل العراق قد ملئتم قلبي قيحا جا بويه موكال لو بيدي لاستبدلت عشرة من اهل العراق بواحد من الشام بويه رحمه على والديكم.

جا عمكم احمد حسن البكر من استلم السلطة كالوله هاااا بويه راح تسوي شعب العراق من احسن الشعوب جان يكول انطوني 18 مليون شرطي اخلي كل شرطي على عراقي حتى يمشي عدل بويه الدكتاتورية نعمة بالعراق والديمغراطية نقمة بالعراق، يارب انريد دكتاتور حباب بس يكفخ بينه مو ياخذنه انكفخ بدول الجوار ويومية حرب لا يارب انريده مثل الزبل مال حكام العرب دكتاتور مثلهم لا يحارب ولا يقاتل يارب يجي دكتاتور ويلم كل الاحزاب بجيس زبل ويذبها ويلم كل رجال الدين سنة وشيعة ويكلهم شوفوا ولكم انتم شغلتكم بس اتصلون وتقرون قران وتسولفون بالاحاديث النبوية اذا اسمع واحد منكم يحجي بالسياسة والله والله والله اركعه راشديات بعدد حلقات المسلسل المكسيكي المدبلج الذي يعرض من قناة ابو ظبي هسه وصل حلقه 4516 عمي بويه انتم هسه شايفين بالعراق شرطي يكل للناس عفيه حبابين بالسره قبل بزمن الدكتاتورية جان واحدنه يرجف من الشرطي ويطبق النظام هسه بالديمغراطية كاموا العراقين يعفطون على الشرطي، واني ادري راح اترزل بردودكم بس رحمة على الحسين رزلوني بهدوء لان عمكم حساس وينجرح بسرعة واني عمكم مريض عندي حصبة بالجدري وانا هسه من رخصتكم مرتي اغنيدة تصيحني.

العراق وتجارة المخدرات[عدل | عدل المصدر]

ضل العراق حتى عام 2003 بعيدًا كل البعد عن أي شيء يتعلق بالمخدرات وكانت تجارة المخدرات محدودة للغاية، ولكن الأمر تغير بعد حرب الخليج الثالثة فالعراق أصبح اليوم ساحة نشطة لتجارة المخدرات وبيعها وتهريبها وإدمانها وتحول العراق الى ممر للمخدرات الإيرانية والأفغانية، باتجاه الدول الخليجية ومنها السعودية و الكويت. تجارة المخدرات وتعاطيها في العراق يزدهر في المحافظات التي لها حدود مشتركة مع إيران، فضلًا عن المدن المقدسة كالنجف وكربلاء. وهذه المحافظات هي: واسط والبصرة وميسان وديالى؛ بالإضافة إلى مدينة السليمانية في إقليم كردستان. الزوار الإيرانيين والباكستانيين والأفغان، يعدون أهم وسائل نقل المخدرات إلى العراق في المدن المقدسة، فأعداد الزوار الكبير يسبب إرباكًا كبيرًا في مدينتي النجف وكربلاء في كل زيارة، فأعدادهم تصل إلى مئات الآلاف، وإذا ما كان كل واحد منهم يحمل جرامًا واحدًا من المخدرات، فللمرء أن يتخيل كم المخدرات الذي يدخل إلى العراق في كل زيارة.

طريقة عجيبة تعود إلى العصور الوسطى، استخدمت مؤخرًا في تهريب المخدرات إلى العراق، إذ أعلنت قيادة شرطة محافظة البصرة عن رصدها لمجموعاتٍ من الحمام الزاجل، يقدَّر عددها بنحو 90 حمامة على الحدود العراقية الكويتية محمّلة بالمخدرات، وفي تأكيد لاستخدام مافيا المخدرات هذه الطريقة، ضبط موظفو الجمارك في الكويت طائر حمام زاجل قادمًا من العراق، ضُبط فوق مبنى على مقربة من دائرة جمارك العبدلي شمال الكويت، وتبين للجمارك فيما بعد أن هذا الطائر يحمل ما يقرب من 180 حبة مخدرة موضوعة في حزام مثبت على ظهر الطائر. أكبر عملية تهريب للمخدرات كُشف عنها كانت في 27 نوفمبر2017، عندما تمكنت القوات الأمنية من إحباط أكبر عملية تهريب للمخدرات إلى داخل العراق، والتي كانت عن طريق ميناء أم قصر في محافظة البصرة، وتشير المصادر إلى أن الشحنة المهربة كانت تضم 16 مليون حبة مخدرة، تكفي لتخدير ما يقرب من نصف الشعب العراقي.

التساهل القانوني فيما يخص المخدرات هو أحد أهم أسباب انتشارها في العراق، فالقوانين التي كانت فاعلة قبل 2003، كانت تصل حد الإعدام عقابًا على تعاطي المخدرات وترويجها، لكن بعد 2003، خُففت هذه القوانين لتصل إلى 4 سنوات سجن كحد أقصى للمتعاطي، ثم عدّل القانون في شهر مايو 2017، إلى العلاج الصحي والنفسي في مراكز العلاج من المخدرات. أما عقوبة ترويج المخدرات والمتاجرة فيها فتتراوح في القانون المعمول به الآن ما بين 5 إلى 15 سنة حدًا أقصى، وقد تصل إلى المؤبد للتجار الكبار.

طبائع المجتمع العراقي والعادات والتقاليد تجعل الأشخاص من الذي يعانون من مشاكل معينة يلجأون إلى المخدرات بدلًا عن الكحول كما هو معروف في دول أخرى، فالمخدرات صغيرة الحجم ويمكن إخفاؤها، كما أنها بدون رائحة وبالتالي فليس من السهل على الأشخاص اكتشاف المدمن على المخدرات، على عكس المدمن على الكحول.

الكبسلة مصطلح يطلق على ظاهرة الإدمان على المخدرات من نوع الحبوب أو الأقراص المخدرة، والتي غالبًا ما تكون عقاقير طبية تستخدم أساسًا في تسكين الآلام العامة أو المفاصل أو في علاج بعض الأمراض النفسية والاكتئاب، ومن أمثلة هذه الحبوب أو الأقراص المخدرة؛ حبوب الفاليوم والترامادول و أرتين و الـ LSD. أسماء محلية وشعبية تطلق على حبوب الهلوسة أو الكبسلة التي يتداولها المدمنون والتجار على حد سواء ؛ وهي مسميات غريبة لا يفهمها إلا صاحب العلاقة، ومن هذه المسميات: السمائي، والوردي والدموي وأبو الشارب وأبو الحاجب والسومادرين والخاكية، كل واحدة من هذه المسميات تشير إلى نوع محدد من الحبوب المخدرة.

الحرب على داعش[عدل | عدل المصدر]

في 9 ديسمبر 2017 أعلن حيدر العبادي النصر النهائي على داعش في حرب مفتوحة لا هوادة فيها، تركت أثرها على كل شيء في العراق، من البشر وحتى الحجربدأت في يوم الثلاثاء 10 يونيو 2014، عند سقوط ثاني أكبر المدن العراقية على يد عشرات المسلحين من تنظيم داعش. إذ تمكن عشرات المسلحين التابعين لـداعش من إسقاط الموصل، ثم بقية المدن الشمالية، ليستولوا خلال أيام على ما يقرب من 40% من مساحة العراق الكلية. 1276 يومًا كانت المدة التي مكث فيها تنظيم الدولة في العراق.

  • عام 2014 و 2015: ذكر تقرير للأمم المتحدة أن حصيلة القتلى بلغت نحو 18،802 قتيل، و37 ألف جريح. إجمالي عدد من فقدوا منازلهم وأصبحوا نازحين وصل إلى 3.2 مليون نسمة، تركزوا في محافظات شمال وغرب العراق: نينوى، والأنبار، وصلاح الدين، وكركوك، وديالى، وبعض أطراف العاصمة بغداد.
  • عام 2016 لقي ما لا يقل عن 6،878 مدنيًا مصرعهم فى أعمال عنف على ارتباط بتنظيم داعش وفقًا لما أظهرته أرقام من بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق ونشرته صحيفة الإندبندنت.
  • عام 2017 مقتل ما لا يقل عن 3،229 مدنيًا. بحسب التقارير الدورية الصادرة عن بعثة الأمم المتحدة في العراق يونامي
  • معركة الموصل: ذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية، أن عدد من قتل من المدنيين وصل إلى 40،000 قتيل، فضلًا عن عدد أكبر من ذلك من المصابين وأصحاب الإعاقات، وضحايا نتيجة القصف الجوي والاشتباكات الأرضية، فضلًا عن أعداد كبيرة سجلت بسبب استهداف مسلحي داعش للمدنيين الفارين خلال المعركة.
  • عدد من قتلوا من القوات الأمنية العراقية: تشير تقارير إلى أن العدد وصل إلى أكثر من 8،000 آ قتيل حتى نهاية أبريل 2017، باستثناء قتلى الحشد الشعبي، ويضيف التقرير أن الخسارة الأكبر كانت في صفوف قوات الشرطة الاتحادية تليها قوات الجيش العراقي ومكافحة الإرهاب. معركة الفلوجة في يونيو 2016 كلفت القوات العراقية 900 قتيل، أما عدد من سقطوا من الحشد الشعبي، فقد وصل إلى 6،000 آ قتيل و17،000 جريح، بحسب تصريح أدلى به المتحدث باسم هيئة الحشد الشعبي أحمد الأسدي في يناير 2016، في حين تظل الأرقام المتداولة لعدد قتلى القوات الأمنية نادرة جدًا، حيث تتحفظ الوزارات الأمنية على نشر أية إحصائية بخصوص الشأن.
  • نزح قرابة 5 ملايين فرد داخل وخارج العراق منذ يونيو 2014، بحسب وثيقة صادرة عن وزارة الهجرة والمهجرين العراقية في نهاية شهر نوفمبر 2017، وأن ما نسبته 42% فقط من هذا المجموع هم من عادوا بالفعل إلى منازلهم؛ ليظل أكثر من 3.2 مليون فرد عراقي في مخيمات النزوح، أو موزعين في دول أخرى.
  • قدّر حيدر العبادي الخسائر الاقتصادية بـ 100 مليار دولار، ويشير هذا الرقم إلى تكلفة الدمار والخراب في الاقتصاد والبنى التحتية في المدن العراقية التي كان تنظيم داعش قد سيطر عليها، وتشمل الجسور والدوائر والمستشفيات والمصانع، ولا يشمل ما خسره العراق من معدات عسكرية وذخيرة وآليات ومعدات خلال المعارك التي خاضتها القوات الأمنية في ثلاث سنوات ونيّف. وعن الإنفاق العسكري الذي تكبده العراق من شراء للسلاح وصلت التكلفة إلى 300 مليار دولار، منها 100 مليار دولار ذهبت على التسليح وشراء العتاد والذخيرة، وصيانة الآليات والضربات الجوية. وبحسب رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، فإن مجموع ما خسره العراق في الموصل وحدها يصل إلى 2300 عربة هامفي تقدر قيمتها بمليار دولار، فضلًا عن آلاف القطع العسكرية والبنادق والذخيرة.
  • أكثر من 50 مقبرة جماعية في العراق في مناطق كان داعش استولى عليها.

المحافظات[عدل | عدل المصدر]

العراق مقسم إلى 19 18 محافظة:

  • محافظة اربيل
  • محافظة الأنبار
  • محافظة بابل
  • محافظة بغداد
  • محافظة البصرة
  • محافظة كتكوت
  • محافظة دهوك
  • محافظة ديالى
  • محافظة ذي فار
  • محافظة الكويت
  • محافظة السليمانية
  • محافظة صلاح الدين
  • محافظة القادسية
  • محافظة كربلاء
  • محافظة المثنى
  • محافظة نيسان
  • محافظة النجف
  • محافظة نينوى
  • محافظة واسط

مواضيع ذات صلة[عدل | عدل المصدر]


الجامعة العربية

الأردن - الإمارات العربية المتحدة - البحرين - تونس - الجزائر - جزر القمر - جيبوتي - المملكة العربية السعودية - السودان - سوريا - الصومال - العراق - سلطنة عمان - فلسطين - قطر - الكويت - لبنان - ليبيا - مصر - المغرب - موريتانيا - اليمن