يهودية

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
(بالتحويل من يهود)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي
المزيد

اليهودية عبارة عن أسطورة بشرية تطورت عبر آلاف السنين , البعض يعتبرها شريعة إلهية ثابتة و البعض الآخر يعتبرها تحريفات لأساطير الأولين في وادي النيل و بلاد الرافدين بعد حدوث محرقة جماعية للنصوص البابلية التي أتت من قبله و لتوفير مشقة تفسير نصوص الأولين على نفسه وتوفيقها بعضا ببعض . لا يجرؤ احد فى الولايات المتحدة واوروبا على توجيه انتقادات للديانة اليهودية فالتهمة الجاهزة هى العداء للسامية اذا كان الناقد من غير اليهود , او اليهودى الذى يكره نفسه اذا كان الناقد يهوديا , وكلاهما يودى بصاحبه الى التهلكة بالمعنى الوظيقى والعلمى والاجتماعى. اليهودية تفرض بتر غرلة اليهود و عبيدهم . لذلك ينشر اليهود الختان بين غير اليهود باعتبارهم عبيدا لهم. الختان عملية اجرامية مجنونة لها اضرار رهيبة تقتضى بتر الغرلة بدون اى داع مدعين ان الله امر بذلك و كأنه اله مجنون متعطش للدماء يخلق الغرلة المفيدة الحساسة المليئة بالاوعية الدموية ثم يأمر ببترها كعهد له.يفبرك اليهود أبحاث كاذبه لفوائد الختان بانه يحمى من الامراض كذبا رغم ان الحماية تكون بارتداء واقى ذكرى مثلا او عدم ممارسة الجنس الا مع الزوجة . هذا يشبه فبركة فوائد ختان الاناث او فبركة فوائد لبتر الاظافر و الاسنان السليمة الجميلة بدون داع او فبركة فوائد لأى عملية جراحية بدون داع . اضرار الختان صدمة و عقدة نفسية و الم رهيب قد يكون مميتا و نزيف قد يكون مميتا و امكانية عدوى و امكانية غرغرينا و بتر للقضيب و امكانية موت. هذا فضلا عن سرعة القذف و قلة المتعة للطرفين.

يرى بعض اليهود ان كل البشر ما عداهم مثل الأتراك والقبائل الجوالة فى شبه الجزيرة العربية وبعض المواطنيين في غابات الأمازون و الاوروبيين و العباقرة المخترعين هم ادنى مرتبة من الكائنات البشرية , ومرتبتهم بين الكائنات الحية ادنى من الانسان , واعلى من القرد , لان هيئتهم اقرب الى الإنسان منها الى القرد . يرى الغبى موسى بن ميمون الذى يعتبره اليهود الاغبياء اعظم مفكر وفيلسوف يهودى ان غير اليهود مخلوقات شيطانية ليس بداخلها اى شئ جيد على الاطلاق حتى الجنين غير اليهودى يختلف نوعيا عن الجنين اليهودى , كما ان وجود غير اليهودى مسألة غير جوهرية فى الكون , فقد نشأ كل الخلق من اجل اليهود فقط .

هناك كثير من الأفكار التي تخلط بين الديانة اليهودية والصهيونية ، وأتصور أنه أضحى من الواجب على النخبة المثقفة أن تزيل هذا الالتباس وتكشف الحقيقة ان الرواية اليهودية لقصة موسى لا تنسجم ومنطق الامور فالاصح هو ان يكون الفرعون قد أراد السيطرة على أوروبا ولكن كنوزه كانت فارغة و كان كل المال و الذهب بحوزة اليهود الذين كانوا برغم الإضطهاد التأريخي أغنياء أبا عن جد , ولم يكن هناك طريقة امام الفرعون ليحصل على ذلك الثروة إلا عن طريق شوائهم مثل دجاج كنتاكي فرايد . الحقيقة الغائبة عن العقلية العربية هي انه لا علاقة بين الصهيونية و اليهودية , إذ ان الصهيونية هي ثورة ضد اليهودية وهي تمرد على التقاليد اليهودية وعلى الديانة اليهودية إن من الخطأ ، بل من الخطر أن نسمي إسرائيل دولة يهودية لأن مؤسسي الصهيونية أرادوا التخلص من بقايا اليهودية ، وبناء مجتمع غالبيته ملحدة . لقد نجحوا فعلاً في إقامة هذا المجتمع ، بحيث إن غالبية اليهود الإسرائيليين لا يعترفون بسلطة التوراة .

يرجع بدايات الديانة اليهودية الى العام 0000 حيث إختارهم الله من دون سائر الحيوانات بأن يتعاملوا بالربا وبعثهم الله لتخليص البشرية من القتال و العنف و السحر و بعض التقنيات الاخرى فقد كان الجميع ما عداهم مفسدين في الأرض و غير ديمقراطيين ومنذ ذلك اليوم أصبح اليهود شعب الله المختار إستنادا على تثنية 7/7:

ولم يُفضلكم الرب ويتخيركم لأَنكم أكثر عدداً من سائر الشعوب ، فأنتم أقل الأُممِ عدداً . بل من محبته، وحفاظاً على القسمِ الذي أقسم به لِآبائكم ، أخرجكم بقوةٍ فائقةٍ ، وفداكم من نيرِ عبودية فرعون ملك مصر.

إنشقاق البحر[عدل | عدل المصدر]

قام اليهود بكتابة أروع رواية بوليسية و غموض تضاهي في حبكتها روايات أغاثا كريستي والمتمثل في واقعة غرق فرعون يفترض أنه ينتمي للأسرة 18 أو 19 أي أنه وبمقاييس زمانه ملك من اعظم ملوك الأرض قاطبة , إختفاء هذه الواقعة بحرفيتها الواردة في الكتاب المقدس من ذاكرة المصريين ووثائق الشعوب المجاورة قاطبة ناهيك عن أن المصريين القدماء الذين تميزوا بين الأمم القديمة بالذخيرة الوافرة من رسوم وكتابات ملئوا بها جدران المقابر والمعابد عن تفاصيل حياتهم اليومية قد سقط سهوا من ذاكرتهم فساد شريان حياتهم وسر من أسرار حضارتهم بقلبه دما. ومن ناحية أخرى فمن أراد ان يتحدث مثلا عن اللاتاريخية فيما يخص مثلا ما ادعاه بعض اليهود بأنهم قد بنوا الأهرامات المصرية كما قال بذلك الإرهابي مناحم بيغن حين زار مصر في عهد السادات وقالها في حضور السادات نفسه والذي لاذ بالصمت وقتها.

عقدة شعب الله المختار[عدل | عدل المصدر]

من ناحية علم النفس الإجتماعي يقول بعض المحللون بأن إيديولوجية شعب الله المختار يمكن شرحها بعقدة النقص لدى القبائل الإسرائيلية لدى مقارنة نفسها بالحضارات القديمة المجاورة . و من عزّز هذه الفكرة كانت طبقة الكهنة في الدين اليهودي المتعطشة إلى السلطة و طبقة الأنبياء من أتباع يهوه . فقد قامت هاتان الطبقتان بعملية غسل دماغ دامت طويلا للقبائل اليهودية من أجل إقناعها بخصوصيتها و بمركزها الرئيسي لدى يهوه . كانت نتائج عملية غسل الدماغ سلبية تماما بالنسبة لعلاقات القبائل اليهودية مع جيرانها. إثر هذه العملية إمتلأت قلوب الإسرائيليين بالحقد تجاه جيرانهم من الكنعانيين و المصريين لكونهم أتباع ديانات أخرى و بكون دياناتهم لا تقيم وزنا ل يهوه حامي إسرائيل . هذا الحقد الإسرائيلي أدى إلى تقوقع القبائل اليهودية في مواطنها و إلى عدائها الشديد لجيرانها.

تعتبر الديانة اليهودية قتل اليهودى جريمة كبرى وواحدة من ثلاث خطايا شنيعة , الوثنية والزنا اما التسبب فى موت غير اليهودى بطريقة غير مباشرة فلا تعتبر خطيئة ابدا . جوابا على سؤال من الجندى موشى الى الحاخام شمعون وايزر حول اذا كان من الجائز قتل العربى الاعزل من السلاح , او النساء والاطفال قام الحاخام بإصدار الفتوى التالية

يجب معاملة العرب مثل العماليق اى نقتلهم حتى نستأصل ذكراهم فى الارض ولتمح ذكرى العماليق من تحت السماء تثنية . وكذلك صموئيل الاول 15 : 3 اذهب الان واضرب العماليق دمرهم جميعا ولا تبق احد منهم , بل اذبح الرجل والمرأة , الطفل والرضيع , والثور والماعز والجمل والحمار اذا كان من غير الجائز قتل غير اليهود فى زمن السلم , فان قتلهم فى زمن الحرب يعتبر واجب دينى وهذا هو الفرق بين اليهودى وغير اليهودى .

سبب تفوق و ثراء اليهود[عدل | عدل المصدر]

يعيش الطفل اليهودي أجواء اسرية مليئة بالأساطير والبطولات والتراث المتعالي على الآخر . لكنه وعندما يخرج من الأجواء السامية يجد نفسه محتقراً على عكس إيحاءات التفوق التي امده بها الغيتو. وهذا التناقض يولد نوعاً من التمرد النرجسي الذي يدفع بالطفل ، لاحقاً البالغ ، اليهودي الى خوض المنافسات العنيفة اثباتا لذاته وانتصارا لايحاءات تربيته. في هذه المنافسات ينظر اليهودي الى اليهود الآخرين بوصفهم شركاء في المعاناة . وتمكن ملاحظة هذه القدرة التنافسية لدى أطفال اليهود من خلال المنافسة الدراسية . التي تتحول الى ميدان للصراع ولاثبات الذات لدى الأطفال اليهـود. وذلك بحيث تحولت المدارس اليهودية الاليانس مثلاً والجامعات مثلا هارفرد الى رمز للتفوق الدراسي.

استناداً الى التراث اليهودي الذي ربي الطفل على أساسه فان أقصر السبل وأهونها هو جمع قدر أكبر من المال . إذ أن للمال سلطة موازية تمكن صاحبه من اختراق سلطة المجتمع . أما بالنسبة للطفل فان العلامات الدراسية هي بديل المال وهي المساعدة له للحصول على الاعتراف وبالتالي للتمرد على الاحتقار . وسواء تعلق الأمر بالمال أو ببدائله الرمزية فان اليهود يسلكون سلوك جمع المال بغض النظر عن اسلوب هذا الجمع وعن اخلاقية هذا الاسلوب . تدعمهم في ذلك اسطورة دينية تقول بأن كل أموال الأرض هي ملك لليهود .

المحرقة اليهودية[عدل | عدل المصدر]

مقالة رئيسية: المحرقة اليهودية

التاريخ يؤكد ان اليهود كانوا دجاج كنتاكي يتم شوائهم ولكن البعض يعتقد ان طعم اليهود لم يكن لذيذ لهذه الدرجة لكي يتم عملية الشواء وان هتلر كان يفضل الماكدونالدز ، كما ان المؤرخين يقولون بأن النازيين قتلوا سته ملايين يهودي .. ويعنى ذلك أنه أبادهم عن بكرة أبيهم ولم يبقى واحد منهم .. وان اليهود الموجودين في الوقت الحالي هم ليسوا يهود حقيقيين فقد تم تصنيعهم في البيوت الزجاجية الفلسطينية عن طريق التكاثر اللاجنسي .

اليهودية
     
اسرائيل يهودية أحفاد القردة والخنازيرالتوراةبنيامين نتنياهو صراع فلسطيني إسرائيلي المحرقة اليهودية الموساد شارون حرب 1948 أمطار الصيف محمد دحلان السجن محطة الجزيرة يوسف القرضاوي تيران وصنافير آل باتشينو موقع العربية دوت نت حمد بن خليفة آل ثاني معاداة السامية