حسني الزعيم

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
هذا المقال للدفاع عن حسني الزعيم و الرد على الاتهامات الباطلة الأمبريالية النيجيرية بحقه و لكل كارهيه الذين لن يعجبهم هذا المقال ننصحهم بأكل الشنكليش منعاً لارتفاع الضغط

حسني ابن الشيخ رضا بن محمد بن يوسف الزعيم ولد حسني في سنة 1889 و فقس من البيضة في العام 1889 في مدينة حلب اختلف المؤرخون حول برج حسني فقالت ماغي فرح بأنه من مواليد برج الضفدع نسبة لليوم الذي ولد فيه و لكن كان لمريم نور رأي آخر فقالت أنه من مواليد برج الخنزير ( انتو أكبر قدر .. قدر يعني طنجرة باللهجة المحلية ) نسبة لليوم الذي فقس فيه من البيضة .. و لكن بعد أن كبر و ترعرع و رعى و علف و أمر بالمعروف و نهى عن المنكر و زنى و مارس هواية اللعب بالخصيان و كلال الدحل تبين أنه من برج الحرباء . كان والده أقصد ( بائضه ) مفتياً في الجيش العثماني إيام الإتحاديين الذين ارتكبو المجازر و تميزت الفترة التي كان فيها الشيخ رضا مفتياً للجيش العصملي .. بكثرة استخدام عقوبة الخازوق ( بعيد عنكن )

حسني المزعوم من أصول كردية لكنه أنكر أصوله الكردية و حاول أن يتعربن أو يتترك أو يتفرنس أو يتانكلز ( من انكليزي ) و يتأمرك لكنه لم يعثر على الشيء المناسب الذي يسد طيزه . يشبهه البعض بالشرموطة التي تركب كل يوم على قضيب جديد لكثرة الجهات التي قدم ولاءه لها و أؤكد لكم من مكاني هذا بأن هذا التشبيه بعيدٌ كل البعد عن الحقيقة فالشرموطة تقبض المعلوم و يدخل فيها شيء أما حسني فهو يدخل في شيء و يقبض المعلوم لذا يحبذ تشبيهه بالشيء الذي يدخل في العاهرة . شرح مفردات للشيء باللهجة السورية يقال عنه " الشو اسمو " و كرمال المصريين اللي توحدو معنا 3 سنين رح نترجمو للمصري اسمو " البتاع " و ع كترة الشراميط المغربيات في فنادق و كازينوهات باب الفرج و بستان كليب ترجمته للمغربي " ديالو " للمذكر و " ديالا " للمؤنث مو ديالا حداد. فيما يشبهه نجم الروك أند رول الراحل أرفس برسلي بالرحالة العربي ( ابن بطوطة ) لكثرة الجهات التي انتمى إليها لهذا تم إطلاق لقب محبذ عليه و هو ( ابن شرموطة ) شرموطة و بطّوطة على وزن فعفولة

الألوان التي دهن طيزه بها طيلة حياته العسكرية و المدنية[عدل | عدل المصدر]

درس حسني في حلب و دمشق و اسطنبول و التحق بالجيش العصملّي و بعد أن وقع أسيراً بيد الإنكليز التحق بالجيش الفيصلي و بعد دخول الفرنسيين لسوريا عام 1920 مارّين على جثة الشهيد البطل يوسف العظمة و ابن الشاغور الأصيل نصّار ابن عريبي و رفاقهما .. قرر حسني الزعيم ( وسّع الله طيزه ) أن يُظهر كرم الضيافة و حسن الاستقبال فجعل من نفسه ( صرماية ) للفرنسيين بعد أن اهترت صراميهم على طول الطريق من الساحل السوري إلى دمشق و قد بلغ رتبة كولونيل اختصاص لحس طياز عام 1941

بعد استقلال سوريا و في عام 1946 قام الصحفي نذير فنصة عديل حسني ( رئيس تحرير جريدة ألف باء بوباية قلم رصاص و صرماية ) بتقبيل مؤخرة وزير الدفاع جميل مردم لإعادة حسني إلى الجيش لأنو ع اساس عندو خبرة عسكرية لا مثيل لها بين البقر و بالفعل تمت إعادته للجيش على الرغم من أن الرئيس شكري القوتلي كان لديه بعض التحفظات و التحفضات عليه بسبب ماضيه العريق مع المومسات و القمار و إدمان أغنية بوس الواوا في عام 1948 أعلن أحفاد القردة والخنازير عن قيام دولة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية و كمان هالمرة تدخل الوسواس الخناس نذير فطسة و أقنع شكري القوتلي و جميل مردم بتعيين حسني الزرنطيطة كقائد للجيش في مواجهة الصهاينة بحرب عصابات حينها تلقينا هزيمة نكراء و استشهد جنودنا بينما كان حسني ( قائد الجيش ) يشرب فودكا البركة .

الإتهامات التي لزقت بطيزه[عدل | عدل المصدر]

تم توجيه اتهامات خطيرة لحسني أهمها الاتهام الذي وجهه فيصل العسلي بأن حسني و ابراهيم الحسيني ( قائد الشرطة العسكرية آنذاك ) كانا وراء وضع القنبلة التي انفجرت في أحد مكاتب حزب الاشتراكي التعاوني .. و لكن في النهاية زهق الحق و ظهر الباطل و تبينت براءة حسني الزعيم بشهادة الممثل الشهير عادل إمام إلا أن هذا الشاهد الذي شاف حاجة .. لم يتمكن من تبرئة حسني من تهمة الغش بنوعية السمن الذي كان يستعمله الجيش السوري . فأصبح مسخرة بين العساكر أكتر مما هو مسخرة و ذهب إلى شكري القوتلي و جميل مردم و بكل وقاحة طلب أن يتم تعيينه محافظاً لمدينة حلب التي ضرطته منذ نعومة حوافره .. و لحسن حظ مدينة حلب قام شكري القوتلي بتطنيش حسني الزعيم و زبله بالقرب من إحدى الحاويات

إنقلاب الكلب الممحون[عدل | عدل المصدر]

في تلك الأثناء طلبت إنكلترا من شكري القوتلي أن يسمح لهم بتمرير أنابيب نفط التابلين ضمن سوريا لتصل بين خيبر و صيدا و لكنه رفض ذلك و رفض إعطاء مزايا و حقوق للأميركيين لأنه لا يريد أن يقوم الأميركان بالركوب علينا كمان كانوا و ما زالوا راكبين على آل سعود .. فخططوا للتخلص من شكري القوتلي و وجدو الدجاجة التي تبيض خرا ألا و هي حسني الزعيم المطرود و قامو بدعمه بكافه أنواع الدعم المادي و المعنوي و المنوي . و في 24 آذار سنة 1949 اجتمع حسني الزعيم مع سامي الحناوي .. ابراهيم الحسني .. إحسان شردم .. محمد ناصر .. عبد الله أرسلان .. العقيد محمود بنيان و عدد من الضباط المبعوصين من حكم القوتلي و الخائفين على أطيازهم من أن يصلها البل بعد حملة التنظيف للضباط الفاسدين .. و في صباح 29 آذار 1949 دخلت الدبابات شوارع الشام و اقتحمت منزل الرئيس شكري القوتلي و وزير الدفاع خالد العظم و تم إرسالهم إلى جب الفار في سجن المزة بعد ذلك خرجت المطبلون و المزمرون على مبدأ معن معن و عليهن عليهن و قامو بالمظاهرات المؤيدة للإنقلاب و استنكرو و شجبو و عضو و خرمشو النظام السابق و يا محاسن الصدف أنو نفس المطبلين اللي شدو مع حسونة .. هاجموه بعد ما فطس .

بعد الإنقلاب[عدل | عدل المصدر]

في لقاء صحفي لحسني الزعيم أجرته قناة روتانا جحيش قال حسني بأن أسباب الانقلاب هي :

  • إن النظام السابق قام بالتهجم الظالم على ضباط أبرياء من الجيش لأنهم كانوا يمارسون حقهم الطبيعي بالرشوة و التفييش و ملحقاته ( يعني ع اساس حسونة المطرود من الجيش بسبب فضيحة سمن الجرادين كتير بتهمو مشاعر الضباط .. ياي )
  • استياء المطبلين و المزمرين .
  • لأن إحدى سيارات وزير الدفاع خالد العظم قامت بدعس قطة مسكينة كانت تقطع الشارع متوجهة إلى مطعم كنتاكي فرايت تشكن ( و بما أن بائض حسني كان مفتي بالجيش العصملي و بيعرف انو دخلت امرأة النار في هرة حبستها ) و دم هالقطة ما لازم يروح هدر
  • لأن حكومة شكري القوتلي كانت تخطط لاغتيال عبسي صديق عدنان و لينا .

و قد نفى أن تكون هناك للأميركان و البريطانيين علاقة بهذا الإنقلاب لكن كذبته انكشفت بعد 4 اشهر قام بعقد اتفاقية مع اميركا لمرور أنابيب النفظ من الأراضي السورية و مرور الأنابيب الذكرية من طيزه معلناً إنضاممه بشكل رسمي لعائلة المطوبزين و تخلى عن وعوده ببناء جسور و انفاق لمرور القطط بسلام بدون التعرض لخطر سيارات خالد العظم و اتباعه أعداء القطط و التنانير القصيرة

الخيانة العظمى[عدل | عدل المصدر]

في عام 1949 قامت الجرذان المسعورة التي كانت تتحكم بلبنان بتعيين من الفرنسيين ( بشارة الخوري و رياض الصلح ) بمهاجمة الحزب السوري القومي الاجتماعي في لبنان و على إثرها ذهب مؤسس الحزب السوري القومي الاجتماعي ( الزعيم أنطون سعادة ) إلى دمشق بعد ان وعده حسني بحمايته و دعمه و حتى وعده بضم لبنان إلى الوطن الأم سوريا و بعد شهر قام بتسليمه للجرذان .

نهاية فأر جبان[عدل | عدل المصدر]

بعد استشهاد أنطون سعادة استشاط السوريون غضباً على حسني و قام انقلاب عسكري عليه في آب 1949 بقيادة أديب الشيشكلي و سامي الحناوي و أمسكو بالصوص حسني الزعيم و رفعوه فلقة ( الفلقة عقوبة معروفة لدى المواطن العربي ) بنص ساحة باب توما و جرصوه و من ثم أعدموه رمياً بالصرامي هو و محسن البرازي . و بهذا كانت نهاية حكومة كانت عاراً على الأمة السورية لأن رئيسها كان يمتلك طيزاً مثل طيز ملوك الخليج و الأردن و أشباههم